هنأ صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، الأطباء الحائزين على "جائزة خليفة بن سلمان آل خليفة للطبيب البحريني" في فئتيها الأولى والثانية، معربا سموه عن فخره واعتزازه بالإنجازات المشرفة التي يحققونها في مجالات البحث العلمي وما يتمتعون به من إخلاص وتفان في أداء الرسالة النبيلة لمهنة الطب في خدمة المجتمع.
كما هنأ سموه وكيل ديوان سموه رئيس الأمانة العامة للجائزة الشيخ محمد بن راشد آل خليفة، على إدارته للجائزة، ونجاح جهوده المتميزة في تنظيم أعمال الجائزة، مشيدا سموه بما تميزت به الأمانة من حسن الإدارة والكفاءة التنظيمية العالية.
وأشاد سموه بما شهدته الجائزة من منافسة وإقبال واسع على المشاركة وتقديم البحوث والدراسات العلمية من جانب أطباء وطبيبات البحرين، والتي اتسمت بالفكر الإبداعي وعمق المعرفة العلمية، تأكيداً على ما يتمتع به أبناء المملكة من إدراك واع لأهمية البحث العلمي في تحقيق التقدم في كافة المجالات.
وأكد أن البحث العلمي هو عماد التطور والرقي في المجتمعات المتحضرة، وأن الحكومة تحرص باستمرار على دعم الجهود البحثية في المجالات العلمية كافة، وخاصة في المجال الطبي، لما له من أهمية في الارتقاء بمستوى وجودة الخدمات المقدمة، مشيراً سموه إلى أن تكريم المتميزين من أبناء المملكة في قطاعات العمل المختلفة أسهم بشكل ملحوظ في تنمية روح المنافسة وتعزيز ثقافة الإبداع والابتكار.
وأشار سموه إلى أن الفوز المستحق الذي حققته المرأة البحرينية في نيل الجائزة بفئتيها الأولى والثانية، يعكس تميز المرأة البحرينية ودورها الرائد في القطاع الطبي وغيره من الميادين الأخرى، ويضاف إلى ما حققته من مكتسبات ومنجزات في ظل ما تحظى به من رعاية من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وما توليه الحكومة من اهتمام بتعزيز دور المرأة كشريك فاعل في مسيرة البناء والتطوير.
وقال "إننا حرصنا من خلال هذه الجائزة أن نؤكد تقديرنا الكبير لأبنائنا وبناتنا أطباء وطبيبات البحرين، الذين يجسدون المعدن الأصيل للشخصية البحرينية المتفردة في عطائها وتضحياتها من أجل الوطن".
وأضاف سموه "أن إبراز النماذج المشرفة في البحث العلمي الطبي يعزز من كفاءة واستدامة الخدمات المقدمة في القطاع الصحي، ويسهم في تحفيز الأطباء لمواصلة العطاء والجهد"، متمنياً سموه لهم مزيداً من النجاح والتوفيق، مؤكداً أن تكريم الأطباء بهذه الجائزة والاحتفاء بهم، هو تقدير للعطاء الإنساني والإسهامات الكبيرة التي يواصلون تقديمها في خدمة المجتمع والمساهمة في نهضة الوطن وتقدمه.
وجدد سموه الشكر والتقدير إلى الأطباء العاملين في الصفوف الأمامية لمواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد، مشيداً بما يقومون به من جهود مخلصة ونبيلة للتصدي لهذه الجائحة حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
كما هنأ سموه وكيل ديوان سموه رئيس الأمانة العامة للجائزة الشيخ محمد بن راشد آل خليفة، على إدارته للجائزة، ونجاح جهوده المتميزة في تنظيم أعمال الجائزة، مشيدا سموه بما تميزت به الأمانة من حسن الإدارة والكفاءة التنظيمية العالية.
وأشاد سموه بما شهدته الجائزة من منافسة وإقبال واسع على المشاركة وتقديم البحوث والدراسات العلمية من جانب أطباء وطبيبات البحرين، والتي اتسمت بالفكر الإبداعي وعمق المعرفة العلمية، تأكيداً على ما يتمتع به أبناء المملكة من إدراك واع لأهمية البحث العلمي في تحقيق التقدم في كافة المجالات.
وأكد أن البحث العلمي هو عماد التطور والرقي في المجتمعات المتحضرة، وأن الحكومة تحرص باستمرار على دعم الجهود البحثية في المجالات العلمية كافة، وخاصة في المجال الطبي، لما له من أهمية في الارتقاء بمستوى وجودة الخدمات المقدمة، مشيراً سموه إلى أن تكريم المتميزين من أبناء المملكة في قطاعات العمل المختلفة أسهم بشكل ملحوظ في تنمية روح المنافسة وتعزيز ثقافة الإبداع والابتكار.
وأشار سموه إلى أن الفوز المستحق الذي حققته المرأة البحرينية في نيل الجائزة بفئتيها الأولى والثانية، يعكس تميز المرأة البحرينية ودورها الرائد في القطاع الطبي وغيره من الميادين الأخرى، ويضاف إلى ما حققته من مكتسبات ومنجزات في ظل ما تحظى به من رعاية من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وما توليه الحكومة من اهتمام بتعزيز دور المرأة كشريك فاعل في مسيرة البناء والتطوير.
وقال "إننا حرصنا من خلال هذه الجائزة أن نؤكد تقديرنا الكبير لأبنائنا وبناتنا أطباء وطبيبات البحرين، الذين يجسدون المعدن الأصيل للشخصية البحرينية المتفردة في عطائها وتضحياتها من أجل الوطن".
وأضاف سموه "أن إبراز النماذج المشرفة في البحث العلمي الطبي يعزز من كفاءة واستدامة الخدمات المقدمة في القطاع الصحي، ويسهم في تحفيز الأطباء لمواصلة العطاء والجهد"، متمنياً سموه لهم مزيداً من النجاح والتوفيق، مؤكداً أن تكريم الأطباء بهذه الجائزة والاحتفاء بهم، هو تقدير للعطاء الإنساني والإسهامات الكبيرة التي يواصلون تقديمها في خدمة المجتمع والمساهمة في نهضة الوطن وتقدمه.
وجدد سموه الشكر والتقدير إلى الأطباء العاملين في الصفوف الأمامية لمواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد، مشيداً بما يقومون به من جهود مخلصة ونبيلة للتصدي لهذه الجائحة حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.