حسن الستري
طالب أصحاب مصانع الفخار الحكومة برعاية مصانع الفخار كما هو حاصل في الدول الراعية للحرف التقليدية، مؤكدين أن مثل تلك الحرف تعكس ثقافة البلد وتاريخه، مشددين على ضرورة وجود دعم للحرفي كي يبدع وينتج.
كما طالبوا خلال حديثهم لـ«الوطن»، بالمشاركة في المعارض الخارجية إذ إن ذلك يعكس تاريخ البلد وثقافته، وذكروا أن الجهات الرسمية لم تطلب منهم كحرفيين المشاركة في المعارض الخارجية، لافتين إلى أن الاسوق الحرة بالمطار لم تسمح لهم بعرض منتجاتهم، مشيرين إلى أن جميع مطارات العالم تقوم بالترويج لصناعات البلد المحلية.
وقالوا: «إن المشكلة الأساسية التي تواجه مصانع الفخار هي رفع الدعم عن الكيروسين، في السابق كنا نشتري برميل الكيروسين بـ5 دنانير، والآن بات سعر البرميل بـ32 ديناراً، فالأوضاع الحالية لا تغطي مشاريعنا»، مؤكدين أن جائحة كورونا أثرت بشكل كبير على عمل الفخار، بل أصابتهم في مقتل، مطالبين بدعم فواتير الكهرباء لمصانع الفخار في هذه الفترة.
طالب أصحاب مصانع الفخار الحكومة برعاية مصانع الفخار كما هو حاصل في الدول الراعية للحرف التقليدية، مؤكدين أن مثل تلك الحرف تعكس ثقافة البلد وتاريخه، مشددين على ضرورة وجود دعم للحرفي كي يبدع وينتج.
كما طالبوا خلال حديثهم لـ«الوطن»، بالمشاركة في المعارض الخارجية إذ إن ذلك يعكس تاريخ البلد وثقافته، وذكروا أن الجهات الرسمية لم تطلب منهم كحرفيين المشاركة في المعارض الخارجية، لافتين إلى أن الاسوق الحرة بالمطار لم تسمح لهم بعرض منتجاتهم، مشيرين إلى أن جميع مطارات العالم تقوم بالترويج لصناعات البلد المحلية.
وقالوا: «إن المشكلة الأساسية التي تواجه مصانع الفخار هي رفع الدعم عن الكيروسين، في السابق كنا نشتري برميل الكيروسين بـ5 دنانير، والآن بات سعر البرميل بـ32 ديناراً، فالأوضاع الحالية لا تغطي مشاريعنا»، مؤكدين أن جائحة كورونا أثرت بشكل كبير على عمل الفخار، بل أصابتهم في مقتل، مطالبين بدعم فواتير الكهرباء لمصانع الفخار في هذه الفترة.
