حقق الطالب علي رضا محمد العريبي من المعهد الديني الجعفري المركز الأول على مستوى مدارس مملكة البحرين في تصفيات تحدي القراءة العربي بدورته الخامسة، متفوقاً على آلاف الطلبة من المدارس الحكومية والخاصة.
وقال العريبي: كانت تجربتي في المسابقة تجربة العمر، بعد أن سمعت عنها الكثير، ثم بدأت رحلتي معها، راكباً سفينة تحدي القراءة العربي ولكن هذه السفينة لم تكن كمثيلاتها من السفن، حيث كانت سفينة تذهب تارة إلى الماضي السحيق وتارة للمستقبل البعيد وتغوص في بحور العلم وتطير في سماء المعرفة، والفضل يرجع لباني السفينة صاحب الأيادي البيضاء والمبادرات الرائدة نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم. وأكد أن هذا الإنجاز يحفزه على المنافسة بقوة في التصفيات النهائية على المستوى الدولي في المرحلة المقبلة.
وتوجه علي بالشكر إلى أستاذه ومشرفه سيد حسنين القصاب، ومدير المعهد الأستاذ يوسف جمعة، لدعمهما له، وأضاف: من أكبر الداعمين الدائمين أبي وأمي والأصدقاء والإخوة الكرام الذين وقفوا معي، وفرحة ومفاجأة الفوز شيء لا يوصف، فقد كانت مشاعر جياشة ومختلطة بين فخر ومسؤولية وفرح وحماسة، ونتاج ذلك بدأت الدموع تذرف من عيني بغير إرادتي، فهي دموع أشهر من الاجتهاد في كل يوم ساعة أو ساعتان للقراءة والتلخيص، ولا أخفي أن الأمر في بعض الأحيان يصبح مرهقاً، لكن حماستي وانغماسي مع الكتاب كانا ينسيانني التعب.
وقال العريبي: كانت تجربتي في المسابقة تجربة العمر، بعد أن سمعت عنها الكثير، ثم بدأت رحلتي معها، راكباً سفينة تحدي القراءة العربي ولكن هذه السفينة لم تكن كمثيلاتها من السفن، حيث كانت سفينة تذهب تارة إلى الماضي السحيق وتارة للمستقبل البعيد وتغوص في بحور العلم وتطير في سماء المعرفة، والفضل يرجع لباني السفينة صاحب الأيادي البيضاء والمبادرات الرائدة نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم. وأكد أن هذا الإنجاز يحفزه على المنافسة بقوة في التصفيات النهائية على المستوى الدولي في المرحلة المقبلة.
وتوجه علي بالشكر إلى أستاذه ومشرفه سيد حسنين القصاب، ومدير المعهد الأستاذ يوسف جمعة، لدعمهما له، وأضاف: من أكبر الداعمين الدائمين أبي وأمي والأصدقاء والإخوة الكرام الذين وقفوا معي، وفرحة ومفاجأة الفوز شيء لا يوصف، فقد كانت مشاعر جياشة ومختلطة بين فخر ومسؤولية وفرح وحماسة، ونتاج ذلك بدأت الدموع تذرف من عيني بغير إرادتي، فهي دموع أشهر من الاجتهاد في كل يوم ساعة أو ساعتان للقراءة والتلخيص، ولا أخفي أن الأمر في بعض الأحيان يصبح مرهقاً، لكن حماستي وانغماسي مع الكتاب كانا ينسيانني التعب.