أكد وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية د. الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، حرص البحرين على تعزيز العلاقات مع حلف شمال الأطلسي "الناتو" في إطار مبادرة إسطنبول للتعاون، التي انضمت لها المملكة عام 2004، مشيداً بالجهود الكبيرة التي يقوم بها الحلف في حفظ السلم والأمن الدوليين ومكافحة التهديدات التقليدية والجديدة.
وأوضح أنه يجري حالياً التركيز على ثلاثة محاور رئيسة للتعاون مع حلف شمال الأطلسي "الناتو" وتشمل التعاون السياسي والدبلوماسي، وتبادل الخبرات في مجالات الدفاع والأمن، والتعاون في مواجهة التحديات المستجدة، مشدداً على أهمية بناء القدرات والمهارات وطرح مسارات ورؤى جديدة في إطار شراكة أمنية فاعلة ومستدامة.
جاء ذلك خلال ترؤسه، الاجتماع الرابع للجنة متابعة برنامج الشراكة والتعاون الفردي بين البحرين وحلف شمال الأطلسي "الناتو"، والذي عقد الثلاثاء، بالديوان العام لوزارة الخارجية، بحضور ممثلي الجهات الوطنية المشاركة في البرنامج، ومدير إدارة الشؤون الأوروبية والاتحاد الأوروبي الشيخة عائشة بنت أحمد بن صقر آل خليفة، حيث جرى خلال الاجتماع، استعراض برنامج الشراكة والتعاون الفردي بين البحرين وحلف شمال الأطلسي "الناتو"، ووضع الآليات والاستراتيجيات الهادفة إلى تعزيز الشراكة النوعية بين الجانبين.
وثمّن د. الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة تعاون الجهات المشاركة في البرنامج، وجهودها الرامية إلى تنمية وتطوير القدرات المعرفية والتقنية والتدريبية، وتبادل الخبرات في المجالات ذات الصلة،
وأوضح أنه يجري حالياً التركيز على ثلاثة محاور رئيسة للتعاون مع حلف شمال الأطلسي "الناتو" وتشمل التعاون السياسي والدبلوماسي، وتبادل الخبرات في مجالات الدفاع والأمن، والتعاون في مواجهة التحديات المستجدة، مشدداً على أهمية بناء القدرات والمهارات وطرح مسارات ورؤى جديدة في إطار شراكة أمنية فاعلة ومستدامة.
جاء ذلك خلال ترؤسه، الاجتماع الرابع للجنة متابعة برنامج الشراكة والتعاون الفردي بين البحرين وحلف شمال الأطلسي "الناتو"، والذي عقد الثلاثاء، بالديوان العام لوزارة الخارجية، بحضور ممثلي الجهات الوطنية المشاركة في البرنامج، ومدير إدارة الشؤون الأوروبية والاتحاد الأوروبي الشيخة عائشة بنت أحمد بن صقر آل خليفة، حيث جرى خلال الاجتماع، استعراض برنامج الشراكة والتعاون الفردي بين البحرين وحلف شمال الأطلسي "الناتو"، ووضع الآليات والاستراتيجيات الهادفة إلى تعزيز الشراكة النوعية بين الجانبين.
وثمّن د. الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة تعاون الجهات المشاركة في البرنامج، وجهودها الرامية إلى تنمية وتطوير القدرات المعرفية والتقنية والتدريبية، وتبادل الخبرات في المجالات ذات الصلة،