هنأ الأطباء بمناسبة يوم الطبيب البحريني
- الحكومة أولت القطاع الصحي اهتماماً كبيراً وحافظت على سلامة الجميع
- دور كبير لـ"الصحة" في الارتقاء بالكوادر الطبية الوطنية
- عظيم الشكر إلى جميع الكوادر الوطنية الطبيبة في مواجهة فيروس "كورونا"
- الطبيب البحريني يمتلك سجلاً مشرفاً في التضحية والإخلاص والكفاءة والاستعداد
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أن القطاع الصحي في البحرين استطاع أن يثبت جدارته في مواجهة كافة التحديات الصحية، وأن يتبوأ مكانة متقدمة في تقديم الخدمات العلاجية والصحية التي تضاهي أفضل المستويات العالمية، مشيراً سموه إلى أهمية الدور الذي ينهض به الطبيب البحريني في تعزيز كفاءة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين في المملكة
وأعرب سموه، عن أطيب التهاني وخالص التبريكات إلى أبنائه الأطباء والطبيبات وجميع الكوادر العاملة في القطاع الصحي في البحرين، بمناسبة الاحتفال بيوم الطبيب البحريني، والذي تحتفل به المملكة للمرة الأولى في تاريخها، تقديراً للعطاء المتواصل لهذه الفئة العزيزة من أبنائها في خدمة وطنهم ومجتمعهم عبر ما يقدمونه من تضحيات وجهود إنسانية نبيلة من أجل الحفاظ على سلامة وصحة المجتمع.
وعبر سموه عن عميق الفخر والاعتزاز بالكوادر الوطنية العاملة في القطاع الطبي، مؤكداً أنها تعد نموذجاً في الكفاءة والإنجاز، لما تتمتع به من مستويات علمية ومهنية متميزة، تعكس نجاح سياسات الاستثمار في المواطن البحريني باعتباره الثروة الحقيقية التي يعتمد عليها في تنمية مختلف القطاعات، مشدداً سموه على أن الحكومة تولى القطاع الصحي اهتماماً كبيراً من أجل تطوير وتنمية هذا القطاع الحيوي المهم وبما يحقق رؤى وتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة في النهوض بمختلف القطاعات الخدمية وتمكين الكوادر الوطنية وتعزيز إسهامها في المسيرة التنموية، مشيداً سموه في هذا الصدد بجهود وزارة الصحة في الارتقاء بالكوادر الطبية الوطنية.
وتوجه سموه بعظيم الشكر والتقدير إلى جميع الأطباء البحرينيين ممن سعوا جاهدين ومازالوا في صدارة الصفوف الأمامية للتصدي لجائحة فيروس كورونا المستجد، مشيداً سموه كذلك بما تؤديه الكوادر الطبية في القطاعين العام والخاص من واجب وطني مخلص من خلال خدمات صحية مستدامة على أعلى مستويات الجودة للمواطنين والمقيمين في المملكة، منوهاً سموه إلى أن الطبيب البحريني يمتلك سجلاً مشرفاً في التضحية والإخلاص والكفاءة والاستعداد لمواجهة كافة التحديات، وهم كما عهدناهم دائماً جنوداً مخلصين في ميدان التحدي من أجل أن يبقى وطنهم سالماً معافى، ينعمُ فيه الجميع بالأمن الصحي.
وأشاد سموه بجهود جمعية الأطباء البحرينية، وما تقوم به من دور رائد في تحقيق تطلعات العاملين في القطاع الطبي، الذين أعطوا للحياة قيمة عبر مواقفهم الإنسانية الرفيعة، متمنياً سموه لجميع أطباء وطبيبات البحرين المخلصين كل التوفيق والنجاح.
- الحكومة أولت القطاع الصحي اهتماماً كبيراً وحافظت على سلامة الجميع
- دور كبير لـ"الصحة" في الارتقاء بالكوادر الطبية الوطنية
- عظيم الشكر إلى جميع الكوادر الوطنية الطبيبة في مواجهة فيروس "كورونا"
- الطبيب البحريني يمتلك سجلاً مشرفاً في التضحية والإخلاص والكفاءة والاستعداد
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أن القطاع الصحي في البحرين استطاع أن يثبت جدارته في مواجهة كافة التحديات الصحية، وأن يتبوأ مكانة متقدمة في تقديم الخدمات العلاجية والصحية التي تضاهي أفضل المستويات العالمية، مشيراً سموه إلى أهمية الدور الذي ينهض به الطبيب البحريني في تعزيز كفاءة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين في المملكة
وأعرب سموه، عن أطيب التهاني وخالص التبريكات إلى أبنائه الأطباء والطبيبات وجميع الكوادر العاملة في القطاع الصحي في البحرين، بمناسبة الاحتفال بيوم الطبيب البحريني، والذي تحتفل به المملكة للمرة الأولى في تاريخها، تقديراً للعطاء المتواصل لهذه الفئة العزيزة من أبنائها في خدمة وطنهم ومجتمعهم عبر ما يقدمونه من تضحيات وجهود إنسانية نبيلة من أجل الحفاظ على سلامة وصحة المجتمع.
وعبر سموه عن عميق الفخر والاعتزاز بالكوادر الوطنية العاملة في القطاع الطبي، مؤكداً أنها تعد نموذجاً في الكفاءة والإنجاز، لما تتمتع به من مستويات علمية ومهنية متميزة، تعكس نجاح سياسات الاستثمار في المواطن البحريني باعتباره الثروة الحقيقية التي يعتمد عليها في تنمية مختلف القطاعات، مشدداً سموه على أن الحكومة تولى القطاع الصحي اهتماماً كبيراً من أجل تطوير وتنمية هذا القطاع الحيوي المهم وبما يحقق رؤى وتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة في النهوض بمختلف القطاعات الخدمية وتمكين الكوادر الوطنية وتعزيز إسهامها في المسيرة التنموية، مشيداً سموه في هذا الصدد بجهود وزارة الصحة في الارتقاء بالكوادر الطبية الوطنية.
وتوجه سموه بعظيم الشكر والتقدير إلى جميع الأطباء البحرينيين ممن سعوا جاهدين ومازالوا في صدارة الصفوف الأمامية للتصدي لجائحة فيروس كورونا المستجد، مشيداً سموه كذلك بما تؤديه الكوادر الطبية في القطاعين العام والخاص من واجب وطني مخلص من خلال خدمات صحية مستدامة على أعلى مستويات الجودة للمواطنين والمقيمين في المملكة، منوهاً سموه إلى أن الطبيب البحريني يمتلك سجلاً مشرفاً في التضحية والإخلاص والكفاءة والاستعداد لمواجهة كافة التحديات، وهم كما عهدناهم دائماً جنوداً مخلصين في ميدان التحدي من أجل أن يبقى وطنهم سالماً معافى، ينعمُ فيه الجميع بالأمن الصحي.
وأشاد سموه بجهود جمعية الأطباء البحرينية، وما تقوم به من دور رائد في تحقيق تطلعات العاملين في القطاع الطبي، الذين أعطوا للحياة قيمة عبر مواقفهم الإنسانية الرفيعة، متمنياً سموه لجميع أطباء وطبيبات البحرين المخلصين كل التوفيق والنجاح.