أعلن المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية عن فتح باب التسجيل في حوار المنامة 2020، والذي سيكون بصورة مختلطة عن الأعوام السابق، واقتصار الحضور الشخصي الوفود الحكومية والمتحدثين فقط، ومتابعة الصحافيين والإعلاميين للحدث سيكون "عن بعد".
ويقام حوار المنامة هذا العام في الفترة بين (4-6 ديسمبر) بصيغة مختلطة، بسبب جائحة كورونا، ويقتصر الحضور الشخصي لعدد قليل من المندوبين، إذ سيتم التركيز على الحضور الشخصي على الحضور والوفود الحكومية والمتحدثون.
وأكد المعهد الدولي للدراسات بأن وسائل الأعلام والمندوبون من جميع دول العالم سوف يتابعون الحوار "عن بعد"، باستحدام المنصات الافتراضية المخصصة للحدث.
وسيكون باب التسجيل مفتوح من الأن حتى 20 نوفمبر 2020 كموعد نهائي.
وبحسب الأجندة المطروحة، ستكون الجلسة الأولى بعنوان "الحوكمة العالمية في أعقاب جائحة كوفيد 19"، أما الجلسة الثانية فستكون بعنوان "سياسة الولايات المتحدة في عصر المنافسة العالمية".
الجلسة الثالثة ستكون بعنوان "أمن الشرق الأوسط في السياق العالمي"، أما الجلسة الرابعة فستكون بعنوان: "حل النزاعات في الشرق الأوسط".
الجلسة الخامسة من المزمع أن تقام في اليوم الثالث، وهي بعنوان: "الانتشار النووي وإيران"، والجلسة السادسة بعنوان "دبلوماسية الدفاع والتحديث في الشرق الأوسط"، أما الجلسة الأخيرة فستكون بعنوان "التعاون الأمني بعد جائحة كورونا".
{{ article.visit_count }}
ويقام حوار المنامة هذا العام في الفترة بين (4-6 ديسمبر) بصيغة مختلطة، بسبب جائحة كورونا، ويقتصر الحضور الشخصي لعدد قليل من المندوبين، إذ سيتم التركيز على الحضور الشخصي على الحضور والوفود الحكومية والمتحدثون.
وأكد المعهد الدولي للدراسات بأن وسائل الأعلام والمندوبون من جميع دول العالم سوف يتابعون الحوار "عن بعد"، باستحدام المنصات الافتراضية المخصصة للحدث.
وسيكون باب التسجيل مفتوح من الأن حتى 20 نوفمبر 2020 كموعد نهائي.
وبحسب الأجندة المطروحة، ستكون الجلسة الأولى بعنوان "الحوكمة العالمية في أعقاب جائحة كوفيد 19"، أما الجلسة الثانية فستكون بعنوان "سياسة الولايات المتحدة في عصر المنافسة العالمية".
الجلسة الثالثة ستكون بعنوان "أمن الشرق الأوسط في السياق العالمي"، أما الجلسة الرابعة فستكون بعنوان: "حل النزاعات في الشرق الأوسط".
الجلسة الخامسة من المزمع أن تقام في اليوم الثالث، وهي بعنوان: "الانتشار النووي وإيران"، والجلسة السادسة بعنوان "دبلوماسية الدفاع والتحديث في الشرق الأوسط"، أما الجلسة الأخيرة فستكون بعنوان "التعاون الأمني بعد جائحة كورونا".