استقبل رئيس دولة إسرائيل رؤوفين ريفلين وزير الخارجية الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني والوفد المرافق بمناسبة زيارته لتل أبيب.
ورحب الرئيس الإسرائيلي بالوفد البحريني، معتبراً الزيارة بداية تاريخية للتعاون المشترك بين البلدين، وستساهم في بدء مرحلة جديدة في منطقة الشرق الأوسط بما يعزز من فرص إحلال السلام والأمن فيها.
وأعرب عن اعتزازه وتقديره للمواقف الشجاعة لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وتبنيه رؤية فريدة لتحقيق السلام والتعايش في المنطقة، مؤكداً حرص بلاده على فتح آفاق أوسع للتعاون المشترك مع
مملكة البحرين، والمضي قدماً في تنفيذ مشاريع مشتركة بينهما على ضوء التفاهمات بين الجانبين، مشيراً إلى أن نجاح هذه الزيارة يشكّل دافعاً لتكرارها مستقبلاً بما يلبّي الطموحات ويحقّق الأهداف والتطلّعات ويُسهم في استقرار المنطقة.
وأشار الرئيس الإسرائيلي إلى خصوصية المجتمع البحريني، واعتبره مجتمعاً متماسكاً تجتمع فيه مختلف الأديان والطوائف والمذاهب التي تعيش بسلام وأمان فيما بينها، ومنها الجالية اليهودية. مؤكداً أن هذا النسيج الفريد من نوعه في مملكة البحرين يشكّل عاملاً هاماً ومؤثراً في نجاح أي تقارب وبناء العلاقات بين المملكة وغيرها من الدول، متمنياً تحقيق المزيد من النجاح بين البحرين وإسرائيل في مختلف المجالات.
من جهته، نقل وزير الخارجية سعادة الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني تحيات وتقدير حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء حفظه الله إلى فخامة الرئيس الإسرائيلي، مؤكداً أن نهج مملكة البحرين يقوم على الالتزام بالسلام كخيار استراتيجي، تنطلق من خلاله أطر المبادرات لتعزيز التعاون الدولي والاستقرار والسلام والازدهار في منطقة الشرق الأوسط.
وأكد وزير الخارجية أن مملكة البحرين اتخذت خطوة شجاعة من خلال إعلان تأييد السلام بينها وبين دولة إسرائيل برعاية من الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما يساهم في تعزيز الجهود الرامية لإيجاد حل عادل وشامل وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية لضمان حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، مؤكداً أهمية زيارة الوفد البحريني الأولى لدولة إسرائيل في تعزيز العلاقات بين البلدين في عدد من المجالات.
ورحب الرئيس الإسرائيلي بالوفد البحريني، معتبراً الزيارة بداية تاريخية للتعاون المشترك بين البلدين، وستساهم في بدء مرحلة جديدة في منطقة الشرق الأوسط بما يعزز من فرص إحلال السلام والأمن فيها.
وأعرب عن اعتزازه وتقديره للمواقف الشجاعة لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وتبنيه رؤية فريدة لتحقيق السلام والتعايش في المنطقة، مؤكداً حرص بلاده على فتح آفاق أوسع للتعاون المشترك مع
مملكة البحرين، والمضي قدماً في تنفيذ مشاريع مشتركة بينهما على ضوء التفاهمات بين الجانبين، مشيراً إلى أن نجاح هذه الزيارة يشكّل دافعاً لتكرارها مستقبلاً بما يلبّي الطموحات ويحقّق الأهداف والتطلّعات ويُسهم في استقرار المنطقة.
وأشار الرئيس الإسرائيلي إلى خصوصية المجتمع البحريني، واعتبره مجتمعاً متماسكاً تجتمع فيه مختلف الأديان والطوائف والمذاهب التي تعيش بسلام وأمان فيما بينها، ومنها الجالية اليهودية. مؤكداً أن هذا النسيج الفريد من نوعه في مملكة البحرين يشكّل عاملاً هاماً ومؤثراً في نجاح أي تقارب وبناء العلاقات بين المملكة وغيرها من الدول، متمنياً تحقيق المزيد من النجاح بين البحرين وإسرائيل في مختلف المجالات.
من جهته، نقل وزير الخارجية سعادة الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني تحيات وتقدير حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء حفظه الله إلى فخامة الرئيس الإسرائيلي، مؤكداً أن نهج مملكة البحرين يقوم على الالتزام بالسلام كخيار استراتيجي، تنطلق من خلاله أطر المبادرات لتعزيز التعاون الدولي والاستقرار والسلام والازدهار في منطقة الشرق الأوسط.
وأكد وزير الخارجية أن مملكة البحرين اتخذت خطوة شجاعة من خلال إعلان تأييد السلام بينها وبين دولة إسرائيل برعاية من الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما يساهم في تعزيز الجهود الرامية لإيجاد حل عادل وشامل وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية لضمان حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، مؤكداً أهمية زيارة الوفد البحريني الأولى لدولة إسرائيل في تعزيز العلاقات بين البلدين في عدد من المجالات.