قالت رئيس مركز المنامة لحقوق الإنسان دينا عبدالرحمن اللظي أن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء رحمه الله قد ترك بصمة في قلوب المواطنين وجميع من يقيم على هذه الأرض الطيبة ويستذكرون وقفاته وتوجيهاته واهتمامه بالإنسان وحقوقه وتلبيه احتياجاته، وتعزيزه لمبادئ حقوق الإنسان وضمان الحريات وهو نابع من إيمان سموه باحترام حقوق الإنسان نحو تعزيز جهود وبرامج التطوير والبناء كونها أحد ركائز التنمية الشاملة، وتأكيده الدائم بأنه لا تفريد في كفالة حق الإنسان البحريني وضمان حقوقه في الحياة الكريمة وتوفير كل متطلباته المعيشية.
وأشارت إلى أن سموه رحمه الله حرص على التأكيد بنهج البحرين الحضاري وفق الرؤية العصرية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والذي أثمر بمؤسسات معنية بتعزيز وحفظ حقوق الإنسان في المملكة، وتطوير منظومة القوانين والتشريعات ومراجعتها بصورة دورية لمواكبة التطورات الدولية في هذا المجال، مؤكدة بأن هذا جانب واحد فقط من جوانب عدة يتصف بها سموه ويعطي كل المجالات اهتمام خاص مما أدى إلى تطور البحرين صحياً وتعليمياً واقتصادياً واجتماعياً وسياسياً وإنسانياً وغيرها.
وأكدت اللظي أن لها ذكريات مع سموه وكذلك كان لوالدها عبدالرحمن اللظي خلال مسيرته وخاصة الرياضية، وكل بيوت البحرين لديها ذكرى جميلة وخاصة مع سموه ستكون حاضرة في وجدان الجميع ويتضرعون لله عز وجل أن يرحمه ويسكنه فسيح جناته، وسيبقى دعاء البحرينيين له وذكراه الطيبة وسيرته الحافلة.
وأشارت إلى أن سموه رحمه الله حرص على التأكيد بنهج البحرين الحضاري وفق الرؤية العصرية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والذي أثمر بمؤسسات معنية بتعزيز وحفظ حقوق الإنسان في المملكة، وتطوير منظومة القوانين والتشريعات ومراجعتها بصورة دورية لمواكبة التطورات الدولية في هذا المجال، مؤكدة بأن هذا جانب واحد فقط من جوانب عدة يتصف بها سموه ويعطي كل المجالات اهتمام خاص مما أدى إلى تطور البحرين صحياً وتعليمياً واقتصادياً واجتماعياً وسياسياً وإنسانياً وغيرها.
وأكدت اللظي أن لها ذكريات مع سموه وكذلك كان لوالدها عبدالرحمن اللظي خلال مسيرته وخاصة الرياضية، وكل بيوت البحرين لديها ذكرى جميلة وخاصة مع سموه ستكون حاضرة في وجدان الجميع ويتضرعون لله عز وجل أن يرحمه ويسكنه فسيح جناته، وسيبقى دعاء البحرينيين له وذكراه الطيبة وسيرته الحافلة.