أكد سياسيون أن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء، هو خير خلف لخير سلف، وأن البحرين ازدهرت ومازالت تزدهر في عهده، مشيرين إلى دوره الكبير في النهضة باقتصاد البحرين، مثنين على حنكته، وإدارته الفذة في مواجهة الأزمات، وأن تجربته في إدارة أزمة كورونا، وتحقيق التوازن المالي خلال الفترة السابقة أثبتت جدارته وأهلتيه.
من جهته، قال المحلل السياسي عبدالرحمن الباكر: «إن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء، ملم ومطلع بأحوال العالم، وأحوال الإقليم، ووضع البحرين، وسموه منذ توليه ولاية العهد في عهد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، برز دوره في نهضة البحرين خلال العشرين سنة الماضية، وكان له دور كبير في تنمية اقتصاد البحرين من خلال منصبة كولي للعهد». بالإضافة إلى ذلك ومنذ أن تم تعينيه كنائب أول لرئيس الوزراء، ركز سموه على جوانب كثيرة منها الاقتصاد والتنمية، وخلال هذه الفترة شهدت البحرين قيام عدد من المشاريع والمؤسسات والشركات، تحت مظلته، بالإضافة إلى أنه من خلال وجوده بالقرب من صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، طيب الله ثراه، اكتسب خبرة كبيرة في إدارة الدولة، ما يجعله كفئاً لهذا المنصب، ولا تفيه الكلمات ولا يمكن وصف قدرته وجدارته، ونحن على ثقة بأن البحرين ستزداد ازدهاراً في عهد رئاسته للوزراء ومن خلال ولايته للعهد، وهو خير خلف لخير سلف.
قال علي العطيش نائب رئيس جمعية الرابطة الإسلامية «إن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء، هو خير خلف لخير سلف، سيتولى أمور البلاد بحنكة، فمنذ تعينيه كنائب أول لرئاسة الوزراء شهدت الوزارات تطوراً ملحوظاً، وأصبحت الإدارات تدار بطرق حديثة وعلمية، يشعر بها المواطن، وخير دليل على هذا الأمر هو برنامج «تواصل» الذي يشرف عليه مكتب رئيس الوزراء، حيث إنه أتاح للمواطنين الوصول للمسؤولين، وفتح لهم عدداً من الأبواب المغلقة».
من جانبه قال رئيس الهيئة الاستشارية لجمعية المنبر خالد القطان: «نحن واثقون بأن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء، هو رجل المرحلة، وأن البحرين بقيادته في أكثر من ملف تقدمت وحققت إنجازات كبيرة ظاهرة للعيان، وأبرز مثال لهذا هو إدارته المتميزة للحملة الوطنية لمكافحة جائحة كورونا، والتي أعطت للشباب البحريني من الأطباء والممرضين والإداريين في الفريق الثقة الكاملة لإدارة الأزمة إدارة علمية مهنية متميزة، حققت بها البحرين نتائج باهرة على المستويين المحلي والعالمي، كما أن قيادته طمأنت الشعب البحريني، ولم تصل البحرين بفضله إلى مراحل الإغلاق التام، بل بالعكس كانت الحملة قريبة جداً للناس وقوية في معناها العلمي وحققت أهدافها في حماية البحرين من الوباء».
وأضاف القطان: «هذا النموذج يعد راقياً جداً في أسلوب الإدارة، الذي يحقق القوة ويعتمد على العلم وعلى الشباب البحريني في إدارة أي أزمة، وهذا ما لمسه الكل على كافة الأصعدة الشعبية، والعلمية، والعالمية، وهو ما يثلج الصدور ويجعلنا موقنين أن البحرين قادرة في ظل إدارته على تخطي كل الأزمات، وتحقيق نتائج كبيرة في فترات قصيرة».
وأشار إلى أن حضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء حول الأمير الراحل خليفة بن سلمان كان معيناً وداعماً له، وكان بمثابة الذراع اليمنى له، وكانت إدارته للملف الاقتصادي مميزة، وأن توليه منصب النائب الأول لرئيس الوزراء أكسبه كثيراً من الخبرات المتراكمة من الأمير الراحل، ما يزيده قوة وخبرة، ويجعله أهلاً لهذا المنصب.
من جهته، قال المحلل السياسي عبدالرحمن الباكر: «إن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء، ملم ومطلع بأحوال العالم، وأحوال الإقليم، ووضع البحرين، وسموه منذ توليه ولاية العهد في عهد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، برز دوره في نهضة البحرين خلال العشرين سنة الماضية، وكان له دور كبير في تنمية اقتصاد البحرين من خلال منصبة كولي للعهد». بالإضافة إلى ذلك ومنذ أن تم تعينيه كنائب أول لرئيس الوزراء، ركز سموه على جوانب كثيرة منها الاقتصاد والتنمية، وخلال هذه الفترة شهدت البحرين قيام عدد من المشاريع والمؤسسات والشركات، تحت مظلته، بالإضافة إلى أنه من خلال وجوده بالقرب من صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، طيب الله ثراه، اكتسب خبرة كبيرة في إدارة الدولة، ما يجعله كفئاً لهذا المنصب، ولا تفيه الكلمات ولا يمكن وصف قدرته وجدارته، ونحن على ثقة بأن البحرين ستزداد ازدهاراً في عهد رئاسته للوزراء ومن خلال ولايته للعهد، وهو خير خلف لخير سلف.
قال علي العطيش نائب رئيس جمعية الرابطة الإسلامية «إن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء، هو خير خلف لخير سلف، سيتولى أمور البلاد بحنكة، فمنذ تعينيه كنائب أول لرئاسة الوزراء شهدت الوزارات تطوراً ملحوظاً، وأصبحت الإدارات تدار بطرق حديثة وعلمية، يشعر بها المواطن، وخير دليل على هذا الأمر هو برنامج «تواصل» الذي يشرف عليه مكتب رئيس الوزراء، حيث إنه أتاح للمواطنين الوصول للمسؤولين، وفتح لهم عدداً من الأبواب المغلقة».
من جانبه قال رئيس الهيئة الاستشارية لجمعية المنبر خالد القطان: «نحن واثقون بأن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء، هو رجل المرحلة، وأن البحرين بقيادته في أكثر من ملف تقدمت وحققت إنجازات كبيرة ظاهرة للعيان، وأبرز مثال لهذا هو إدارته المتميزة للحملة الوطنية لمكافحة جائحة كورونا، والتي أعطت للشباب البحريني من الأطباء والممرضين والإداريين في الفريق الثقة الكاملة لإدارة الأزمة إدارة علمية مهنية متميزة، حققت بها البحرين نتائج باهرة على المستويين المحلي والعالمي، كما أن قيادته طمأنت الشعب البحريني، ولم تصل البحرين بفضله إلى مراحل الإغلاق التام، بل بالعكس كانت الحملة قريبة جداً للناس وقوية في معناها العلمي وحققت أهدافها في حماية البحرين من الوباء».
وأضاف القطان: «هذا النموذج يعد راقياً جداً في أسلوب الإدارة، الذي يحقق القوة ويعتمد على العلم وعلى الشباب البحريني في إدارة أي أزمة، وهذا ما لمسه الكل على كافة الأصعدة الشعبية، والعلمية، والعالمية، وهو ما يثلج الصدور ويجعلنا موقنين أن البحرين قادرة في ظل إدارته على تخطي كل الأزمات، وتحقيق نتائج كبيرة في فترات قصيرة».
وأشار إلى أن حضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء حول الأمير الراحل خليفة بن سلمان كان معيناً وداعماً له، وكان بمثابة الذراع اليمنى له، وكانت إدارته للملف الاقتصادي مميزة، وأن توليه منصب النائب الأول لرئيس الوزراء أكسبه كثيراً من الخبرات المتراكمة من الأمير الراحل، ما يزيده قوة وخبرة، ويجعله أهلاً لهذا المنصب.