600 أسرة متعففة تستفيد سنويا دعم"مبرة سموه"
عبّر رئيس مجلس إدارة الجمعية الإسلامية الشيخ د.عبداللطيف آل محمود عن عميق حزنه وألمه برحيل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، داعي الله سبحانه وتعالى أن يتغمد روح الفقيد بواسع رحمته، مؤكدا "انه كان الداعم الأكبر للعمل الإنساني في مملكة البحرين بتشجيعه على تعزيز روح التكافل وبدعمه اللا محدود للجمعية الإسلامية".
وأضاف " أن المغفور له بإذن الله كان علما من أعلام الخير وركنا من أركان العمل الخيري والإنساني فهو كان دوما عونا للفقير وسندا للمحتاج بتلمس حاجاته وتفقد ما ينقصهم ليصدر بعدها توجيهاته الكريمة لحلحلته ودعمها كما كان يحدث مع المتضررين والأيتام والمتعففين في مملكة البحرين".
وأشار رئيس مجلس ادارة الجمعية الإسلامية إلى ان " الجمعية تتلقى سنويا دعما غير محدود من مبرة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، والتي كانت تستفيد منها أكثر من 600 أسرة".
وأضاف " أن ذلك ماهو الا دليل على النهج الأصيل الذي كان يتسم به الفقيد الراحل بوضع المواطن دائما في أولوية اهتماماته ولا يدخر جهدا من أجل إسعاد أهل البحرين على كافة المستويات".
وأكد آل محمود " ان البحرين فقدت الكثير برحيل فقيد الوطن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، فهو قامة تاريخية مُخلدة خصوصا في مجال دعم العمل الخيري والإنساني".
وأضاف "ان كافة هذه الجهود الخيرية والإنسانية من فقيد الوطن رحمه الله كانت نموذج يحتذى به، وموضع اشادة دولية لما له من دور بارز في دعم مسيرة العمل الخيري محليا واقليميا، مؤكدا "ان الكلمات قد تكاد لا تكفي لذكر مناقب سموه رحمه الله، خصوصا بعد رحيله المفاجئ والذي أفجع به البحرين والخليج والأمة الإسلامية وشعوب العالم الصديقة بعد مسيرة حافلة من الإنجازات في كافة المجالات طيلة العقود الماضية منذ توليه رئاسة مجلس الوزراء".
عبّر رئيس مجلس إدارة الجمعية الإسلامية الشيخ د.عبداللطيف آل محمود عن عميق حزنه وألمه برحيل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، داعي الله سبحانه وتعالى أن يتغمد روح الفقيد بواسع رحمته، مؤكدا "انه كان الداعم الأكبر للعمل الإنساني في مملكة البحرين بتشجيعه على تعزيز روح التكافل وبدعمه اللا محدود للجمعية الإسلامية".
وأضاف " أن المغفور له بإذن الله كان علما من أعلام الخير وركنا من أركان العمل الخيري والإنساني فهو كان دوما عونا للفقير وسندا للمحتاج بتلمس حاجاته وتفقد ما ينقصهم ليصدر بعدها توجيهاته الكريمة لحلحلته ودعمها كما كان يحدث مع المتضررين والأيتام والمتعففين في مملكة البحرين".
وأشار رئيس مجلس ادارة الجمعية الإسلامية إلى ان " الجمعية تتلقى سنويا دعما غير محدود من مبرة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، والتي كانت تستفيد منها أكثر من 600 أسرة".
وأضاف " أن ذلك ماهو الا دليل على النهج الأصيل الذي كان يتسم به الفقيد الراحل بوضع المواطن دائما في أولوية اهتماماته ولا يدخر جهدا من أجل إسعاد أهل البحرين على كافة المستويات".
وأكد آل محمود " ان البحرين فقدت الكثير برحيل فقيد الوطن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، فهو قامة تاريخية مُخلدة خصوصا في مجال دعم العمل الخيري والإنساني".
وأضاف "ان كافة هذه الجهود الخيرية والإنسانية من فقيد الوطن رحمه الله كانت نموذج يحتذى به، وموضع اشادة دولية لما له من دور بارز في دعم مسيرة العمل الخيري محليا واقليميا، مؤكدا "ان الكلمات قد تكاد لا تكفي لذكر مناقب سموه رحمه الله، خصوصا بعد رحيله المفاجئ والذي أفجع به البحرين والخليج والأمة الإسلامية وشعوب العالم الصديقة بعد مسيرة حافلة من الإنجازات في كافة المجالات طيلة العقود الماضية منذ توليه رئاسة مجلس الوزراء".