زين اليافعي
أكد تجار، أن الجمعة السوداء والتي تسمى أحياناً في الوطن العربي بـالجمعة البيضاء، رفعت مبيعات المحال والشركات الكبيرة بما بين 30 و 40% أي ما متوسطه 35%، وخصوصاً تلك التي كانت تعاني ركوداً خلال جائحة فيروس كورونا، وبالتالي تعويض جزء من خسائرها.
وقال الاقتصادي جعفر الصائغ، إن يوم الجمعة السوداء مناسبة جيدة لإعادة السيولة إلى السوق بعد فترة ركود طويلة استمرت 9 أشهر نتيجة إغلاق المحال التجارية وتوقف حركة الطيران بين الدول بسبب الإغلاق ما أدى إلى انحسار الاستهلاك على المواد الاستهلاكية.
وأوضح، أن تلك الظروف العالمية، أدت إلى صعوبات اقتصادية كبيرة قادت بعض المؤسسات الإنتاجية إلى الإغلاق والخروج من السوق، فيما لجأت بعضها إلى التقشف من خلال تسريح العمال لتتقليص المصروفات.
ولفت الصائغ، إلى أن هذا اليوم قد يحرك وينعش الاقتصاد ويخرجه من حالة الركود التي يعانيها وما تم تعويضه هو جزء بسيط جداً نظراً لطول فترة وباء فيروس كورونا والأضرار التي لحقت بالمؤسسات.
فيما قال سالم السعيدي، صاحب إحدى المحلات التجارية، إن يوم الجمعة السوداء إدى إلى إنعاش الحركة التجارية بنسبة تجاوزت 40%، مقارنة بباقي الأيام وخصوصاً أنه صادف نزول الرواتب.
أما التاجر يوسف حمود، أشار إلى أن يوم الجمعة السوداء، حسن من نسبة المبيعات بنسبة تجاوزت 30% بالإضافة إلى تنوع البضائع المباعة وخصوصاً الأنواع التي كانت تعاني من الركود ومع إطلاق العروض تم الإقبال عليها، صاحب حساب عالم الإناقة في الانستغرام، قال إن الطلب كان كبيراً جداً حيث زادت نسبة المبيعات بأكثر من 40% وخصوصاً على المنتجات التي تم تقديمها بأسعار مخفضة.
أكد تجار، أن الجمعة السوداء والتي تسمى أحياناً في الوطن العربي بـالجمعة البيضاء، رفعت مبيعات المحال والشركات الكبيرة بما بين 30 و 40% أي ما متوسطه 35%، وخصوصاً تلك التي كانت تعاني ركوداً خلال جائحة فيروس كورونا، وبالتالي تعويض جزء من خسائرها.
وقال الاقتصادي جعفر الصائغ، إن يوم الجمعة السوداء مناسبة جيدة لإعادة السيولة إلى السوق بعد فترة ركود طويلة استمرت 9 أشهر نتيجة إغلاق المحال التجارية وتوقف حركة الطيران بين الدول بسبب الإغلاق ما أدى إلى انحسار الاستهلاك على المواد الاستهلاكية.
وأوضح، أن تلك الظروف العالمية، أدت إلى صعوبات اقتصادية كبيرة قادت بعض المؤسسات الإنتاجية إلى الإغلاق والخروج من السوق، فيما لجأت بعضها إلى التقشف من خلال تسريح العمال لتتقليص المصروفات.
ولفت الصائغ، إلى أن هذا اليوم قد يحرك وينعش الاقتصاد ويخرجه من حالة الركود التي يعانيها وما تم تعويضه هو جزء بسيط جداً نظراً لطول فترة وباء فيروس كورونا والأضرار التي لحقت بالمؤسسات.
فيما قال سالم السعيدي، صاحب إحدى المحلات التجارية، إن يوم الجمعة السوداء إدى إلى إنعاش الحركة التجارية بنسبة تجاوزت 40%، مقارنة بباقي الأيام وخصوصاً أنه صادف نزول الرواتب.
أما التاجر يوسف حمود، أشار إلى أن يوم الجمعة السوداء، حسن من نسبة المبيعات بنسبة تجاوزت 30% بالإضافة إلى تنوع البضائع المباعة وخصوصاً الأنواع التي كانت تعاني من الركود ومع إطلاق العروض تم الإقبال عليها، صاحب حساب عالم الإناقة في الانستغرام، قال إن الطلب كان كبيراً جداً حيث زادت نسبة المبيعات بأكثر من 40% وخصوصاً على المنتجات التي تم تقديمها بأسعار مخفضة.