اكد مجلس الشورى أنَّ المرأة البحرينية أثبتت التزاماً وطنيًا مشهودًا، وقدمت إسهامات رائدة لتعزيز العمل الدبلوماسي في مملكة البحرين، بفضل ما تحظى به من رعاية ملكية واهتمام متواصل من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وما يقدمه جلالته رعاه الله من دعم لتقدم المرأة البحرينية.
وأعرب مجلس الشورى في بيان بمناسبة يوم المرأة البحرينية، الذي يصادف الأول من شهر ديسمبر كل عام، والذي يقام هذا العام تحت عنوان "المرأة البحرينية في مجال العمل الدبلوماسي"، عن الفخر والاعتزاز بحرص الحكومة الموقرة على تضمين برامجها وخططها مشروعات تسهم في استمرار تقدم المرأة البحرينية، مثمنًا المجلس تأكيد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، حفظه الله، على زيادة تقدم المرأة البحرينية، وجعلها ضمن أولويات العمل الحكومي.
وأكد مجلس الشورى أن الاهتمام المباشر والدعم والمساندة غير المحدودة التي توليها قرينة عاهل البلاد المفدى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، تعتبر إحدى ركائز النجاحات والإنجازات التي استطاعت المرأة البحرينية حصدها، وجعلها في سجل الإنجازات الوطنية.
وأكد المجلس أن الاحتفاء بالنساء البحرينيات اللاتي أسهمن بعطاءاتهن الدبلوماسية، يعكس محطة مضيئة في مسيرة المرأة البحرينية، والعمل الوطني الذي يبذلن فيه جهودًا متميزة منذ عقود.
وأشار المجلس إلى أن الإحصاءات والبيانات المتعلقة بالنساء البحرينيات في مجال العمل الدبلوماسي تعكس الإصرار والعزيمة التي تمتلكها المرأة لتعزز دورها بوصفها امرأة دبلوماسية، سواءً من خلال تمثيل مملكة البحرين في الدول الشقيقة والصديقة وترؤسها البعثات الدبلوماسية أو وجودها في إطار عمل السفارات والقنصليات والملاحق الثقافية البحرينية في مختلف الدول، إلى جانب تقلدها مناصب قيادية بوزارة الخارجية.
وبين الشورى أن العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى شهد تزايدًا في الاهتمام بالمرأة الدبلوماسية، حتى تبوأت منصب وكيل وزارة الخارجية، وهي أول امرأة تتقلد هذا المنصب على مستوى الوطن العربي.
كما أكد مجلس الشورى في هذه المناسبة الوطنية، الدعم الثابت لكل التشريعات والقوانين التي تضمن استمرار تقدم المرأة البحرينية، وتعزز حقوقها، وتجعلها في ريادة متواصلة وتميّز دائم.
وأعرب مجلس الشورى في بيان بمناسبة يوم المرأة البحرينية، الذي يصادف الأول من شهر ديسمبر كل عام، والذي يقام هذا العام تحت عنوان "المرأة البحرينية في مجال العمل الدبلوماسي"، عن الفخر والاعتزاز بحرص الحكومة الموقرة على تضمين برامجها وخططها مشروعات تسهم في استمرار تقدم المرأة البحرينية، مثمنًا المجلس تأكيد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، حفظه الله، على زيادة تقدم المرأة البحرينية، وجعلها ضمن أولويات العمل الحكومي.
وأكد مجلس الشورى أن الاهتمام المباشر والدعم والمساندة غير المحدودة التي توليها قرينة عاهل البلاد المفدى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، تعتبر إحدى ركائز النجاحات والإنجازات التي استطاعت المرأة البحرينية حصدها، وجعلها في سجل الإنجازات الوطنية.
وأكد المجلس أن الاحتفاء بالنساء البحرينيات اللاتي أسهمن بعطاءاتهن الدبلوماسية، يعكس محطة مضيئة في مسيرة المرأة البحرينية، والعمل الوطني الذي يبذلن فيه جهودًا متميزة منذ عقود.
وأشار المجلس إلى أن الإحصاءات والبيانات المتعلقة بالنساء البحرينيات في مجال العمل الدبلوماسي تعكس الإصرار والعزيمة التي تمتلكها المرأة لتعزز دورها بوصفها امرأة دبلوماسية، سواءً من خلال تمثيل مملكة البحرين في الدول الشقيقة والصديقة وترؤسها البعثات الدبلوماسية أو وجودها في إطار عمل السفارات والقنصليات والملاحق الثقافية البحرينية في مختلف الدول، إلى جانب تقلدها مناصب قيادية بوزارة الخارجية.
وبين الشورى أن العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى شهد تزايدًا في الاهتمام بالمرأة الدبلوماسية، حتى تبوأت منصب وكيل وزارة الخارجية، وهي أول امرأة تتقلد هذا المنصب على مستوى الوطن العربي.
كما أكد مجلس الشورى في هذه المناسبة الوطنية، الدعم الثابت لكل التشريعات والقوانين التي تضمن استمرار تقدم المرأة البحرينية، وتعزز حقوقها، وتجعلها في ريادة متواصلة وتميّز دائم.