قال وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي إن ما تحقق للمرأة البحرينية من مكتسبات عديدة يأتي في سياق الإنجازات الحضارية الشاملة التي تحققت للوطن والمواطن في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، مشيداً بالدور البارز للمجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى، في مجال تمكين المرأة وتعزيز جهودها في جميع المجالات.
جاء ذلك خلال إلقائه كلمة في احتفال الوزارة الافتراضي بمناسبة يوم المرأة البحرينية، الذي أقيم برعايته وتم تخصيصه هذا العام للمرأة في مجال العمل الدبلوماسي.
وأضاف النعيمي أن هذا الاحتفال السنوي يعد فرصة طيبة للتعبير عن الشكر والتقدير لإسهامات المرأة البحرينية في بناء الوطن وتنميته في المجالات كافة، ومنها المجال الدبلوماسي الذي تهتم به وزارة التربية والتعليم من خلال الملحقيات الثقافية في سفارات المملكة بالخارج، والتي يوجد بها اليوم عدد من النساء اللاتي يبلين بلاءً حسناً في خدمة الأبناء الطلبة، وفي إبراز صورة المملكة وإنجازاتها، وتسليط الضوء على الجهود الوطنية في مجال تمكين المرأة، لما لذلك من تأثير إيجابي على مكانة البحرين وصورتها الدولية، مؤكداً أن لجهود المملكة في توفير فرص التعليم للمرأة دور بارز فيما حققته من نجاح في المسيرة الوطنية، مشيراً إلى أن إنجازاتها والحقوق التي اكتسبتها قد قامت الوزارة بدمجها في مناهجها وكتبها المدرسية، لتصبح جزءاً لا يتجزأ من الحياة البحرينية العامة.
ثم ألقت مدير إدارة شؤون المنظمات واللجان رئيسة لجنة الاحتفال بيوم المرأة البحرينية كفاية العنزور كلمةً أشادت فيها بمبادرة صاحبة السمو الملكي قرينة جلالة الملك المفدى بتخصيص يوم سنوي للمرأة البحرينية، قبل 13 عاماً، تقديراً لإسهاماتها المحورية في العمل الوطني، مشيرةً إلى أن الاحتفاء بالعاملات في المجال الدبلوماسي يأتي بالتزامن مع مرور 51 عاماً على بدء مملكة البحرين في العمل الدبلوماسي المنظم.
ثم تم تكريم منتسبات الوزارة من المستشارات الثقافيات الحاليات والسابقات في سفارات المملكة بالخارج، وموظفات قسم الملحقيات الثقافية بإدارة البعثات والملحقيات، ومعلمات مادة التربية للمواطنة، وبعدها تم عرض فيلم عن تجارب المستشارات الثقافيات خلال مسيرة عملهن في السلك الدبلوماسي.
جاء ذلك خلال إلقائه كلمة في احتفال الوزارة الافتراضي بمناسبة يوم المرأة البحرينية، الذي أقيم برعايته وتم تخصيصه هذا العام للمرأة في مجال العمل الدبلوماسي.
وأضاف النعيمي أن هذا الاحتفال السنوي يعد فرصة طيبة للتعبير عن الشكر والتقدير لإسهامات المرأة البحرينية في بناء الوطن وتنميته في المجالات كافة، ومنها المجال الدبلوماسي الذي تهتم به وزارة التربية والتعليم من خلال الملحقيات الثقافية في سفارات المملكة بالخارج، والتي يوجد بها اليوم عدد من النساء اللاتي يبلين بلاءً حسناً في خدمة الأبناء الطلبة، وفي إبراز صورة المملكة وإنجازاتها، وتسليط الضوء على الجهود الوطنية في مجال تمكين المرأة، لما لذلك من تأثير إيجابي على مكانة البحرين وصورتها الدولية، مؤكداً أن لجهود المملكة في توفير فرص التعليم للمرأة دور بارز فيما حققته من نجاح في المسيرة الوطنية، مشيراً إلى أن إنجازاتها والحقوق التي اكتسبتها قد قامت الوزارة بدمجها في مناهجها وكتبها المدرسية، لتصبح جزءاً لا يتجزأ من الحياة البحرينية العامة.
ثم ألقت مدير إدارة شؤون المنظمات واللجان رئيسة لجنة الاحتفال بيوم المرأة البحرينية كفاية العنزور كلمةً أشادت فيها بمبادرة صاحبة السمو الملكي قرينة جلالة الملك المفدى بتخصيص يوم سنوي للمرأة البحرينية، قبل 13 عاماً، تقديراً لإسهاماتها المحورية في العمل الوطني، مشيرةً إلى أن الاحتفاء بالعاملات في المجال الدبلوماسي يأتي بالتزامن مع مرور 51 عاماً على بدء مملكة البحرين في العمل الدبلوماسي المنظم.
ثم تم تكريم منتسبات الوزارة من المستشارات الثقافيات الحاليات والسابقات في سفارات المملكة بالخارج، وموظفات قسم الملحقيات الثقافية بإدارة البعثات والملحقيات، ومعلمات مادة التربية للمواطنة، وبعدها تم عرض فيلم عن تجارب المستشارات الثقافيات خلال مسيرة عملهن في السلك الدبلوماسي.