وليد صبري
أعربت الموظفة في شركة "باس"، عائشة الشبعان عن "فخرها كونها موظفة في شركة خدمات مطار البحرين "باس"، وكوني واجهة لبلدي مملكة البحرين، فقد عملت في الشركة منذ عام 2007، وما دعى للاستقرار إلى هذا الوقت هو الدعم المستمر من قبل الشركة".
وذكرت أن "المرأة البحرينية في "باس" تحظى بالثقة وبالتقدير على جهودها من خلال مساندتها في جميع الظروف التي يمكن أن تواجهها، إضافة إلى تشجيعها ودعمها بتعزيز الثقة لتوليها مناصب مختلفة في إدارات الشركة، إلى جانب الحفل السنوي الذي يقام بمناسبة يوم المرأة وتكريمها وتقديم الهدايا لجميع موظفات الشركة".
وقالت إن "طبيعة عملي تبدأ من أول نقطة يتم استقبال المسافر فيها استعداداً لسفره بكل ترحيب وبشاشة، ومن ثم التأكد من كل متطلبات السفر الرسمية "هوية جواز السفر وصلاحيته، والتأكد من صلاحية تأشيرات السفر وصلاحية أي متطلبات أخرى تفرضها بعض الدول للسفر إليها، وبعدها التأكد من العفش بناء على القوانين والسياسات التي تفرضها منظمات الطيران وخطوط الطيران المختلفة وبعدها يتم إصدار بطاقات دخول الطائرة، وبعد الانتهاء من أول نقطة أقوم بالتوجه إلى بوابة دخول المسافرين للطائرة للتأكد من سلاسة دخول المسافرين دون حدوث أي تعطيل إلى حين موعد إقلاع الطائرة".
ونوهت عائشة الشبعان إلى أن "المرأة البحرينية امرأة عظيمة وواعية، فهي تبذل كل ما في وسعها من مجهود عقلي وجسمي من أجل تحقيق المصلحة والمنفعة لها وللمجتمع، فهي انعكاس واضح للتطور الكبير في جميع مجالات العمل وموازنتها بين عملها وأسرتها، كما أنها مساهمة في تنمية الوضع الاقتصادي والاجتماعي وذلك ما يساعدها في تطوير وضعها الأسري أيضاً. فهي كانت ولا زالت عنصراً مهماً في المجتمع وازدادت أهميتها في مجال العمل فسعت الى أن تولت مناصب مرموقة لخدمة وطنها، فكلمة الشكر لا تكفي عطاءها وما تقدمه من مساهمات من أجل تطوير وازدهار مملكة البحرين، فكل التقدير والاحترام للمرأة البحرينية".
{{ article.visit_count }}
أعربت الموظفة في شركة "باس"، عائشة الشبعان عن "فخرها كونها موظفة في شركة خدمات مطار البحرين "باس"، وكوني واجهة لبلدي مملكة البحرين، فقد عملت في الشركة منذ عام 2007، وما دعى للاستقرار إلى هذا الوقت هو الدعم المستمر من قبل الشركة".
وذكرت أن "المرأة البحرينية في "باس" تحظى بالثقة وبالتقدير على جهودها من خلال مساندتها في جميع الظروف التي يمكن أن تواجهها، إضافة إلى تشجيعها ودعمها بتعزيز الثقة لتوليها مناصب مختلفة في إدارات الشركة، إلى جانب الحفل السنوي الذي يقام بمناسبة يوم المرأة وتكريمها وتقديم الهدايا لجميع موظفات الشركة".
وقالت إن "طبيعة عملي تبدأ من أول نقطة يتم استقبال المسافر فيها استعداداً لسفره بكل ترحيب وبشاشة، ومن ثم التأكد من كل متطلبات السفر الرسمية "هوية جواز السفر وصلاحيته، والتأكد من صلاحية تأشيرات السفر وصلاحية أي متطلبات أخرى تفرضها بعض الدول للسفر إليها، وبعدها التأكد من العفش بناء على القوانين والسياسات التي تفرضها منظمات الطيران وخطوط الطيران المختلفة وبعدها يتم إصدار بطاقات دخول الطائرة، وبعد الانتهاء من أول نقطة أقوم بالتوجه إلى بوابة دخول المسافرين للطائرة للتأكد من سلاسة دخول المسافرين دون حدوث أي تعطيل إلى حين موعد إقلاع الطائرة".
ونوهت عائشة الشبعان إلى أن "المرأة البحرينية امرأة عظيمة وواعية، فهي تبذل كل ما في وسعها من مجهود عقلي وجسمي من أجل تحقيق المصلحة والمنفعة لها وللمجتمع، فهي انعكاس واضح للتطور الكبير في جميع مجالات العمل وموازنتها بين عملها وأسرتها، كما أنها مساهمة في تنمية الوضع الاقتصادي والاجتماعي وذلك ما يساعدها في تطوير وضعها الأسري أيضاً. فهي كانت ولا زالت عنصراً مهماً في المجتمع وازدادت أهميتها في مجال العمل فسعت الى أن تولت مناصب مرموقة لخدمة وطنها، فكلمة الشكر لا تكفي عطاءها وما تقدمه من مساهمات من أجل تطوير وازدهار مملكة البحرين، فكل التقدير والاحترام للمرأة البحرينية".