حسن الستري
أكدت رئيسة المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ماريا خوري التزام المؤسسة التام بالعمل على نشر الثقافة والوعي الكامل بحقوق الإنسان ومبادئه، وبأهمية تمتع جميع أطياف المجتمع بكافة حقوقهم وعدم حرمانهم من الحقوق التي يستحقونها وعلى رأسهم الأشخاص ذوي الإعاقة، إلى جانب رصد مدى الالتزام بالمواثيق والعهود الدولية الخاصة بهذا الشأن.
وقالت خوري: "بمناسبة اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، تحتفي دول العالم بما فيها البحرين بهذا اليوم الذي يصادف 3 ديسمبر من كل عام، وذلك بهدف الاهتمام المستحق لجميع الأبعاد النفسية والتربوية للإعاقة سواء على الأشخاص من ذوي الإعاقة أو على أسرتهم ومجتمعهم كله".
وتابعت: "تم تسمية شعار هذا العام بعنوان"إعادة البناء بشكل أفضل: نحو عالم شامل للإعاقة ويمكن الوصول إليه ومستدام بعد جائحة كوفيد - 19"، حيث عملت الأزمة العالمية لجائحة فيروس الكورونا على تعميق أوجه التفاوت الموجودة، ومن المهم العمل على دمج منظور الإعاقة في مختلف المجالات، مما سيؤدي إلى تحقيق جهود أعم نفعاً فيما يتصل بالتصدي للجائحة والتعافي منها".
وثمنت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان الجهود المبذولة من قِبل البحرين لما تقدمه في سبيل رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة وحماية حقوقهم وإتاحة الفرص لهم في جميع المجالات الممكنة، تماشياً مع ما تضمنه دستور البحرين من تكفل الدولة للرعاية الصحية وتوفير الخدمات التعليمية والثقافية للمواطنين".
أكدت رئيسة المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ماريا خوري التزام المؤسسة التام بالعمل على نشر الثقافة والوعي الكامل بحقوق الإنسان ومبادئه، وبأهمية تمتع جميع أطياف المجتمع بكافة حقوقهم وعدم حرمانهم من الحقوق التي يستحقونها وعلى رأسهم الأشخاص ذوي الإعاقة، إلى جانب رصد مدى الالتزام بالمواثيق والعهود الدولية الخاصة بهذا الشأن.
وقالت خوري: "بمناسبة اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، تحتفي دول العالم بما فيها البحرين بهذا اليوم الذي يصادف 3 ديسمبر من كل عام، وذلك بهدف الاهتمام المستحق لجميع الأبعاد النفسية والتربوية للإعاقة سواء على الأشخاص من ذوي الإعاقة أو على أسرتهم ومجتمعهم كله".
وتابعت: "تم تسمية شعار هذا العام بعنوان"إعادة البناء بشكل أفضل: نحو عالم شامل للإعاقة ويمكن الوصول إليه ومستدام بعد جائحة كوفيد - 19"، حيث عملت الأزمة العالمية لجائحة فيروس الكورونا على تعميق أوجه التفاوت الموجودة، ومن المهم العمل على دمج منظور الإعاقة في مختلف المجالات، مما سيؤدي إلى تحقيق جهود أعم نفعاً فيما يتصل بالتصدي للجائحة والتعافي منها".
وثمنت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان الجهود المبذولة من قِبل البحرين لما تقدمه في سبيل رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة وحماية حقوقهم وإتاحة الفرص لهم في جميع المجالات الممكنة، تماشياً مع ما تضمنه دستور البحرين من تكفل الدولة للرعاية الصحية وتوفير الخدمات التعليمية والثقافية للمواطنين".