العربية.نت
قال مصدر مسؤول في الشركة اليمنية "صافر" إنه "تم إبلاغنا رسميا بنية عمل التقييم والصيانة الخفيفة للسفينة الراسية قبالة شواطئ اليمن"، من دون أن يحدد الجهة التي أبلغت شركته.
وتساءل المصدر عن أبعاد هذه الصيانة الخفيفة وحدودها، مضيفاً: "هل اتفقوا بوضوح مع الحوثيين على تعريفها، أم أن هذه النقطة ستكون مثار جدل مستقبلي، قبل أو أثناء الزيارة؟".
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن المصدر تحذيره من أن "الناقلة في خطر، وسيستمر الخطر طالما بقي النفط الخام على متنها".
وأشار المصدر إلى أن "ما سيوقف الخطر هو تفريغ الخزان العائم من محتواه، وعدا ذلك تعد تفاصيل ليس لها مبرر".
وكانت ميليشيا الحوثي الانقلابية، أعلنت الأربعاء، عن توقيعها اتفاقاً مع الأمم المتحدة، لتقييم وصيانة خزان صافر العائم بصورة عاجلة، بعد رفض استمر عدة سنوات.
وسبق أن أعلنت ميليشيا الحوثي عدة مرات موافقتها على صيانة الخزان النفطي العائم الذي يحمل نحو مليون و140 ألف برميل نفط، لكنها تتراجع في كل مرة، في ظل اتهامات من الحكومة الشرعية بأن الميليشيات تستخدم خزان صافر كقنبلة موقوتة لابتزاز المجتمع الدولي.
قال مصدر مسؤول في الشركة اليمنية "صافر" إنه "تم إبلاغنا رسميا بنية عمل التقييم والصيانة الخفيفة للسفينة الراسية قبالة شواطئ اليمن"، من دون أن يحدد الجهة التي أبلغت شركته.
وتساءل المصدر عن أبعاد هذه الصيانة الخفيفة وحدودها، مضيفاً: "هل اتفقوا بوضوح مع الحوثيين على تعريفها، أم أن هذه النقطة ستكون مثار جدل مستقبلي، قبل أو أثناء الزيارة؟".
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن المصدر تحذيره من أن "الناقلة في خطر، وسيستمر الخطر طالما بقي النفط الخام على متنها".
وأشار المصدر إلى أن "ما سيوقف الخطر هو تفريغ الخزان العائم من محتواه، وعدا ذلك تعد تفاصيل ليس لها مبرر".
وكانت ميليشيا الحوثي الانقلابية، أعلنت الأربعاء، عن توقيعها اتفاقاً مع الأمم المتحدة، لتقييم وصيانة خزان صافر العائم بصورة عاجلة، بعد رفض استمر عدة سنوات.
وسبق أن أعلنت ميليشيا الحوثي عدة مرات موافقتها على صيانة الخزان النفطي العائم الذي يحمل نحو مليون و140 ألف برميل نفط، لكنها تتراجع في كل مرة، في ظل اتهامات من الحكومة الشرعية بأن الميليشيات تستخدم خزان صافر كقنبلة موقوتة لابتزاز المجتمع الدولي.