زين اليافعي
أصدرت وزيرة الصحة فائقة الصالح قراراً رقم (74) لسنة 2020 بشأن الاشتراطات الصحية الواجب توافرها في مياه الشرب غير المعبأة وطرق فحصها.
وبموجب القرار يجب أن تكون المياه نظيفة ومعقمة وخالية من الكائنات الحية، وأن يكون مصدرها آمناً وسليماً، وأن يكون مصدر المياه معتمداً من الجهات المعنية وذلك بعد إجراء الفحوص للتأكد من صلاحيته للاستخدام، وأن تكون المياه مطابقة للمواصفات القياسية الخليجية، وأن تكون طرق المعالجة سواء كيميائية أو بالحرارة منفردة أو مجتمعة كافية للقضاء على الميكروبات.
ونص القرار على أن يكون تركيز الكلور الحر المتبقي من مياه الشرب المعالجة غير المعبأة كاف للقضاء على الميكروبات الموجودة وأن يتم زيادة تركيز معالجة المياه حال انتشار الأوبئة أو أية ظروف أخرى تصدر بها تعليمات من وزارة الصحة والجهات المعنية الأخرى.
وجا في القرار أن تكون المواصفات البكتريولوجية لمياه الشرب غير المعبأة خالية من الميكروبات المسببة للأمراض، والميكروبات الغائطية والفيروسات التي تلحق ضرراً بالصحة العامة، وأن تكون المواصفات الحيوية لمياه الشرب غير المعبأة خالية تماماً من الطحالب والفطريات والطفيليات والحشرات.
أصدرت وزيرة الصحة فائقة الصالح قراراً رقم (74) لسنة 2020 بشأن الاشتراطات الصحية الواجب توافرها في مياه الشرب غير المعبأة وطرق فحصها.
وبموجب القرار يجب أن تكون المياه نظيفة ومعقمة وخالية من الكائنات الحية، وأن يكون مصدرها آمناً وسليماً، وأن يكون مصدر المياه معتمداً من الجهات المعنية وذلك بعد إجراء الفحوص للتأكد من صلاحيته للاستخدام، وأن تكون المياه مطابقة للمواصفات القياسية الخليجية، وأن تكون طرق المعالجة سواء كيميائية أو بالحرارة منفردة أو مجتمعة كافية للقضاء على الميكروبات.
ونص القرار على أن يكون تركيز الكلور الحر المتبقي من مياه الشرب المعالجة غير المعبأة كاف للقضاء على الميكروبات الموجودة وأن يتم زيادة تركيز معالجة المياه حال انتشار الأوبئة أو أية ظروف أخرى تصدر بها تعليمات من وزارة الصحة والجهات المعنية الأخرى.
وجا في القرار أن تكون المواصفات البكتريولوجية لمياه الشرب غير المعبأة خالية من الميكروبات المسببة للأمراض، والميكروبات الغائطية والفيروسات التي تلحق ضرراً بالصحة العامة، وأن تكون المواصفات الحيوية لمياه الشرب غير المعبأة خالية تماماً من الطحالب والفطريات والطفيليات والحشرات.