تقدمت مؤسسة يوسف وعائشة المؤيد للأعمال الخيرية بتبرع عيني سخي لتوسعة مركز البلاد القديم الصحي، والتكفل بتمويل مشروع التوسعة وتحديث المركز، وذلك من منطلق إيمانها بأهمية المشاركة المجتمعية، لطالما كان نجاح مثل هذه الأعمال والالتزام بالمسؤولية يصب في خدمة الوطن وأفراد المجتمع، إيماناً بأهمية دور القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني في تلبية احتياجات المجتمع والمساهمة في النمو المجتمعي.
وتأتي هذه المبادرات الكريمة من أصحاب الأيادي البيضاء في البحرين استكمالاً في تنفيذ مبادرات المسؤولية الاجتماعية النوعية في القطاع الصحي والأهلي وغيره من القطاعات الحيوية، حيث إن هذا التبرع السخي، ليس بغريب على وجهاء وعائلات البحرين الكريمة والتي لها مساهمات كثيرة في إنشاء مرافق الخدمات الصحية والتبرع بما يصب في الارتقاء بالخدمات الصحية، حيث إن سجل التبرعات بالمشاريع الصحية حافل بالمساهمات الخيرية التي تؤكد مبدأ الشراكة الاجتماعية في مملكة البحرين.
وفي هذا الإطار تقدمت وزيرة الصحة فائقة الصالح بجزيل الشكر والتقدير لمؤسسة يوسف وعائشة المؤيد للأعمال الخيرية على هذا العطاء النبيل، مؤكدة أن هذا الدعم يأتي في ظل المسؤولية الاجتماعية للشركة، وفي إطار حرصها على دعم مختلف الجهات التي تقدم خدمات صحية وعلاجية للمرضى، وخاصة المبادرات الداعمة للخدمات التي يتردد عليها المراجعون بشكل يومي من خلال مرافق الرعاية الصحية.
وأعربت الصالح عن شكرها للدعم الكريم من قبل "مؤسسة يوسف وعائشة المؤيد للأعمال الخيرية"، والذي سيساند القطاع الصحي ويدعمه في تقديم أفضل خدمات صحية للمواطنين والمقيمين على أرض مملكة البحري، ويسهم في مزيد من التطور لقطاعنا الصحي، ويعتبر نموذجاً للتعاون من قبل مؤسسات المجتمع مما يجسد مبدأ الشراكة المجتمعية في المملكة.
ولفتت إلى أن المساهمة في المشاريع الخيرية هي عنصر أساس من مبدأ الشراكة المجتمعية والتكافل في البحرين، وتعتبر هذه التبرعات ضمن المشاريع الكريمة الخيرية التي تخدم المجتمع بكل شرائحه، وتدعم الفعاليات والأنشطة والاجتماعية والوطنية وتساهم بشكل فاعل في التنمية.
الجدير بالذكر بأن التبرع الذي قدمته المؤسسة سوف يتضمن مشروع التوسعة للمبنى والتأثيث، وسوف يتضمن خدمات إضافية على الطوابق الأرضي والأول والثاني، بحيث يشمل غرف المعالجة والاستشارات الطبية وغرف العلاج الطبيعي ومرافق أخرى مثل المختبر والأشعة والمواقف وغرف الانتظار والمصاعد، بما يخدم المترددين على المركز وتقديم خدمات صحية ذات جودة عالية.
{{ article.visit_count }}
وتأتي هذه المبادرات الكريمة من أصحاب الأيادي البيضاء في البحرين استكمالاً في تنفيذ مبادرات المسؤولية الاجتماعية النوعية في القطاع الصحي والأهلي وغيره من القطاعات الحيوية، حيث إن هذا التبرع السخي، ليس بغريب على وجهاء وعائلات البحرين الكريمة والتي لها مساهمات كثيرة في إنشاء مرافق الخدمات الصحية والتبرع بما يصب في الارتقاء بالخدمات الصحية، حيث إن سجل التبرعات بالمشاريع الصحية حافل بالمساهمات الخيرية التي تؤكد مبدأ الشراكة الاجتماعية في مملكة البحرين.
وفي هذا الإطار تقدمت وزيرة الصحة فائقة الصالح بجزيل الشكر والتقدير لمؤسسة يوسف وعائشة المؤيد للأعمال الخيرية على هذا العطاء النبيل، مؤكدة أن هذا الدعم يأتي في ظل المسؤولية الاجتماعية للشركة، وفي إطار حرصها على دعم مختلف الجهات التي تقدم خدمات صحية وعلاجية للمرضى، وخاصة المبادرات الداعمة للخدمات التي يتردد عليها المراجعون بشكل يومي من خلال مرافق الرعاية الصحية.
وأعربت الصالح عن شكرها للدعم الكريم من قبل "مؤسسة يوسف وعائشة المؤيد للأعمال الخيرية"، والذي سيساند القطاع الصحي ويدعمه في تقديم أفضل خدمات صحية للمواطنين والمقيمين على أرض مملكة البحري، ويسهم في مزيد من التطور لقطاعنا الصحي، ويعتبر نموذجاً للتعاون من قبل مؤسسات المجتمع مما يجسد مبدأ الشراكة المجتمعية في المملكة.
ولفتت إلى أن المساهمة في المشاريع الخيرية هي عنصر أساس من مبدأ الشراكة المجتمعية والتكافل في البحرين، وتعتبر هذه التبرعات ضمن المشاريع الكريمة الخيرية التي تخدم المجتمع بكل شرائحه، وتدعم الفعاليات والأنشطة والاجتماعية والوطنية وتساهم بشكل فاعل في التنمية.
الجدير بالذكر بأن التبرع الذي قدمته المؤسسة سوف يتضمن مشروع التوسعة للمبنى والتأثيث، وسوف يتضمن خدمات إضافية على الطوابق الأرضي والأول والثاني، بحيث يشمل غرف المعالجة والاستشارات الطبية وغرف العلاج الطبيعي ومرافق أخرى مثل المختبر والأشعة والمواقف وغرف الانتظار والمصاعد، بما يخدم المترددين على المركز وتقديم خدمات صحية ذات جودة عالية.