قال ممثل الدائرة السادسة في مجلس المحرق البلدي فاضل العود إن إزالة مرتفعات شارع ريّا وتحديداً، الواقعة على منحنى المطار بهدف التخفيف من الازدحام الكبير الواقع على هذا الشارع باعتباره حلقة وصل مهمة لدى كثير من المارة والسكان، تعتبر مؤقتة لتسيير الأوضاع إلى حين إجراء عملية التطوير الشاملة والتي أصبحت حاجة ملحة للغاية، مناشداً بضرورة تسريع مشروع التطوير لاسيما مع وجود التصاميم والمخططات النهائية التي تترقب التنفيذ.
وأوضح العود، خلال قيامه بجولة إشرافيه على إزالة المرتفعات للشارع بمعية ممثل الدائرة الخامسة صالح بوهزاع: "إنه تمت في فترة سابقة إزالة عدد آخر من المرتفعات في تجربة أثبتت نجاحها حيث خف الاكتظاظ بشكل ملحوظ وأصبح الشارع يتمتع بانسيابية معقولة، ورأى ممثلا الدائرة أنه بالإمكان الاستغناء عن مرتفعات أخرى، والإبقاء على عدد محدود منها عند بعض المداخل.
بدوره قال بوهزاع: "نعتمد في نجاح هذا التعديل على وعي السواق وتعاونهم من حيث الالتزام بالأنظمة والقوانين التي تحدد السرعات القانونية وتمنع التجاوز في الشوارع المزدوجة، كما أن تعاون السائقين بينهم وبين بعضهم يسهل أمورهم بعيداً عن الاستعجال والتهور".
وفي ختام الجولة تقدم العضوان بالشكر إلى وكيل وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني لشؤون الأشغال أحمد الخياط لنزوله إلى المنطقة للاطلاع على الاحتياجات بدقة وعناية، وتواصله الفعال مع أعضاء المجلس البلدي وهو ما يحسب له منذ اضطلاعه بمسؤولياته الكبيرة إذ يؤديها بكل إخلاص واقتدار ويشكل قدوة حسنة للمسؤولين.
وأوضح العود، خلال قيامه بجولة إشرافيه على إزالة المرتفعات للشارع بمعية ممثل الدائرة الخامسة صالح بوهزاع: "إنه تمت في فترة سابقة إزالة عدد آخر من المرتفعات في تجربة أثبتت نجاحها حيث خف الاكتظاظ بشكل ملحوظ وأصبح الشارع يتمتع بانسيابية معقولة، ورأى ممثلا الدائرة أنه بالإمكان الاستغناء عن مرتفعات أخرى، والإبقاء على عدد محدود منها عند بعض المداخل.
بدوره قال بوهزاع: "نعتمد في نجاح هذا التعديل على وعي السواق وتعاونهم من حيث الالتزام بالأنظمة والقوانين التي تحدد السرعات القانونية وتمنع التجاوز في الشوارع المزدوجة، كما أن تعاون السائقين بينهم وبين بعضهم يسهل أمورهم بعيداً عن الاستعجال والتهور".
وفي ختام الجولة تقدم العضوان بالشكر إلى وكيل وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني لشؤون الأشغال أحمد الخياط لنزوله إلى المنطقة للاطلاع على الاحتياجات بدقة وعناية، وتواصله الفعال مع أعضاء المجلس البلدي وهو ما يحسب له منذ اضطلاعه بمسؤولياته الكبيرة إذ يؤديها بكل إخلاص واقتدار ويشكل قدوة حسنة للمسؤولين.