تنفيذاً لتوجيهات اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، أعلن صندوق العمل "تمكين" عن البدء في إجراءات صرف مستحقات الدعم للمؤسسات التي لازالت أعمالها متوقفة بشكل تام، نتيجة تأثرها بشكل مباشر من الإجراءات الاحترازية المتخذة من أجل الحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19).
ومن المقرر أن يقدم الصندوق الدعم ضمن برنامج "دعم استمرارية الأعمال" الموجه للمؤسسات المتأثرة من تبعات الجائحة، وعليه ستمتد مدة الدعم المقدمة إلى ثلاثة شهور إضافية اعتباراً من ديسمبر الجاري حتى فبراير 2021.
وتشمل القطاعات كل من مراكز الألعاب الترفيهية، وصالات الأفراح والفعاليات والمناسبات، ودور السينما، والتي لم يصرح لها بعد بعودة نشاطها اتباعاً لتوجيهات الإجراءات الاحترازية.
ونوه الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين"، الدكتور إبراهيم محمد جناحي، بكافة الجهود الوطنية التي يقوم فيها جميع العاملين ضمن الصفوف الأولى لمكافحة انتشار فايروس كورونا، مؤكداً على التوجيهات والقرارات السديدة التي اتخذتها المملكة من أجل الحفاظ على سلامة المواطنين من جهة، ودعم استدامة المسيرة التنموية من خلال دعم المؤسسات المتأثرة من تبعات الجائحة.
وأشار في سياق ذلك إلى جملة المبادرات الوطنية التي تم إطلاقها اعتباراً من مارس الماضي في ظل تلك الظروف، وتمديد الدعم من خلال هذه المبادرات، حيث تأتي جميعها لتصب في مجال توسيع دائرة المستفيدين من الدعم بما يشمل الأفراد والمؤسسات على حد سواء.
وكانت "تمكين" قد أعلنت في مارس الماضي عن إعادة توجيه برامجها أثر تبعات الجائحة من أجل تقديم الدعم إلى المؤسسات الصغيرة ومتناهية الصغر المتأثرة من خلال تقديم منح مالية لدعم جزء من النفقات التشغيلية، إضافة إلى دعم سائقي سيارة الأجرة والحافلات ومدربي السياقة وعاملات رياض الأطفال ودور الحضانة.
وقد تم تمديد فترة الدعم على مرحلتين سابقتين عبر دعم القطاعات الأكثر تأثراً لمدة ستة شهور إضافية والتي تشمل كل من قطاع الأندية والصالات الرياضية، وصالونات التجميل، ومكاتب السفر والسياحة، والمطاعم والمقاهي، والمعاهد التدريبية.
ومن المقرر أن يقدم الصندوق الدعم ضمن برنامج "دعم استمرارية الأعمال" الموجه للمؤسسات المتأثرة من تبعات الجائحة، وعليه ستمتد مدة الدعم المقدمة إلى ثلاثة شهور إضافية اعتباراً من ديسمبر الجاري حتى فبراير 2021.
وتشمل القطاعات كل من مراكز الألعاب الترفيهية، وصالات الأفراح والفعاليات والمناسبات، ودور السينما، والتي لم يصرح لها بعد بعودة نشاطها اتباعاً لتوجيهات الإجراءات الاحترازية.
ونوه الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين"، الدكتور إبراهيم محمد جناحي، بكافة الجهود الوطنية التي يقوم فيها جميع العاملين ضمن الصفوف الأولى لمكافحة انتشار فايروس كورونا، مؤكداً على التوجيهات والقرارات السديدة التي اتخذتها المملكة من أجل الحفاظ على سلامة المواطنين من جهة، ودعم استدامة المسيرة التنموية من خلال دعم المؤسسات المتأثرة من تبعات الجائحة.
وأشار في سياق ذلك إلى جملة المبادرات الوطنية التي تم إطلاقها اعتباراً من مارس الماضي في ظل تلك الظروف، وتمديد الدعم من خلال هذه المبادرات، حيث تأتي جميعها لتصب في مجال توسيع دائرة المستفيدين من الدعم بما يشمل الأفراد والمؤسسات على حد سواء.
وكانت "تمكين" قد أعلنت في مارس الماضي عن إعادة توجيه برامجها أثر تبعات الجائحة من أجل تقديم الدعم إلى المؤسسات الصغيرة ومتناهية الصغر المتأثرة من خلال تقديم منح مالية لدعم جزء من النفقات التشغيلية، إضافة إلى دعم سائقي سيارة الأجرة والحافلات ومدربي السياقة وعاملات رياض الأطفال ودور الحضانة.
وقد تم تمديد فترة الدعم على مرحلتين سابقتين عبر دعم القطاعات الأكثر تأثراً لمدة ستة شهور إضافية والتي تشمل كل من قطاع الأندية والصالات الرياضية، وصالونات التجميل، ومكاتب السفر والسياحة، والمطاعم والمقاهي، والمعاهد التدريبية.