أكدت الوكيل المساعد للصحة العامة د. مريم الهاجري أن أمر حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، باستحداث وسام الأمير سلمان بن حمد للاستحقاق الطبي هو فخر وشرف وفرحة لكل العاملين في الحقل الطبي بمملكة البحرين، ويمثل هذا الأمر الملكي السامي حافزاً كبيراً لبذل مزيد من العطاء والتضحية.
وأضافت: "أعبر عن فخري واعتزازي بهذا الأمر الملكي السامي في مناسبة عزيزة على قلوبنا بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح كدولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادي، وذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى مقاليد الحكم".
وأشادت بالدعم اللامحدود الذي يلقاه الجميع من الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، والذي أسهم في تحقيق العديد من الإنجازات في القطاع الصحي ولبذل مزيد من الجهود المخلصة لتقديم خدمات صحية وقائية وعلاجية بأعلى جودة ممكنة لكافة المواطنين والمقيمين على هذه الأرض الطيبة، بما يتماشى مع رؤى حكومتنا الموقرة؛ التي ساهمت في رفع اسم البحرين عالياً بكافة المجالات على المستوى الإقليمي والعالمي من خلال تنفيذ أبرز السياسات والمبادرات لتكون نموذجاً يحتذى للعالم أجمع في مجال الصحة والتنمية المستدامة والتنافسية.
وقالت إن الجهود الوطنية التي يقوم بها الفريق الطبي في مواجهة فيروس كورونا بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء والتي تعد أحد أهم مرتكزات النجاح في مواجهة "كورونا".
وأوضحت أن كل ما تم تحقيقه بروح الفريق الواحد أسهم بشكل كبير في حفظ صحة وسلامة المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين من خلال تعزيز الجهود الرامية للحد من انتشار الفيروس في البحرين، وأن وزارة الصحة خلال العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى عملت على تنفيذ العديد من الإستراتيجيات التي من شأنها الارتقاء بالخدمات الصحية في المملكة، وركزت على البرامج الصحية الوقائية وتعزيز الصحة والعوامل المؤدية إلى الوفاة لتقليل نسبة الأمراض المزمنة غير المعدية والأمراض الأخرى المعدية.
وأشارت إلى أن البحرين تبنت إستراتيجية صحية متكاملة تهدف إلى التركيز على تطوير الخدمات الصحية بشكل عام وتوفير احتياجات المواطن البحريني من العلاج وفق أحدث ما توصل إليه الطب والعلم الحديث وتعزيز القدرات الذاتية لدى الفرد للعناية بصحته وتغيير سلوكاته غير الصحيحة، إضافة إلى السعي نحو السيطرة على الأمراض بشتى أنواعها.
{{ article.visit_count }}
وأضافت: "أعبر عن فخري واعتزازي بهذا الأمر الملكي السامي في مناسبة عزيزة على قلوبنا بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح كدولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادي، وذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى مقاليد الحكم".
وأشادت بالدعم اللامحدود الذي يلقاه الجميع من الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، والذي أسهم في تحقيق العديد من الإنجازات في القطاع الصحي ولبذل مزيد من الجهود المخلصة لتقديم خدمات صحية وقائية وعلاجية بأعلى جودة ممكنة لكافة المواطنين والمقيمين على هذه الأرض الطيبة، بما يتماشى مع رؤى حكومتنا الموقرة؛ التي ساهمت في رفع اسم البحرين عالياً بكافة المجالات على المستوى الإقليمي والعالمي من خلال تنفيذ أبرز السياسات والمبادرات لتكون نموذجاً يحتذى للعالم أجمع في مجال الصحة والتنمية المستدامة والتنافسية.
وقالت إن الجهود الوطنية التي يقوم بها الفريق الطبي في مواجهة فيروس كورونا بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء والتي تعد أحد أهم مرتكزات النجاح في مواجهة "كورونا".
وأوضحت أن كل ما تم تحقيقه بروح الفريق الواحد أسهم بشكل كبير في حفظ صحة وسلامة المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين من خلال تعزيز الجهود الرامية للحد من انتشار الفيروس في البحرين، وأن وزارة الصحة خلال العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى عملت على تنفيذ العديد من الإستراتيجيات التي من شأنها الارتقاء بالخدمات الصحية في المملكة، وركزت على البرامج الصحية الوقائية وتعزيز الصحة والعوامل المؤدية إلى الوفاة لتقليل نسبة الأمراض المزمنة غير المعدية والأمراض الأخرى المعدية.
وأشارت إلى أن البحرين تبنت إستراتيجية صحية متكاملة تهدف إلى التركيز على تطوير الخدمات الصحية بشكل عام وتوفير احتياجات المواطن البحريني من العلاج وفق أحدث ما توصل إليه الطب والعلم الحديث وتعزيز القدرات الذاتية لدى الفرد للعناية بصحته وتغيير سلوكاته غير الصحيحة، إضافة إلى السعي نحو السيطرة على الأمراض بشتى أنواعها.