أكد مركز المنامة لحقوق الإنسان، أن العيد الوطني المجيد وعيد جلوس جلالة الملك المفدى مناسبة وطنية يجب الوقوف خلالها على جميع الإنجازات التي تحققت في الجانب الحقوقي والاقتصادي والتنموي والصحي والتعليمي وغيرها من المجالات التي تضع فيها القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى جلّ الاهتمام من خلال أوامره الملكية السامية والمشروع الإصلاحي الذي أعطى المواطنين مكتسبات حقوقية وديمقراطية وأصبح شريكاً حقيقياً في صنع القرار.
وأشارت رئيس المركز دينا اللظي، إلى أن المشروع الإصلاحي لجلالته والقرارات الإنسانية التي ينعم بها على شعبه تعكس ما يوليه من اهتمام ورعاية للمواطنين.
وذكرت أن عام 2020 شهد مزيداً من الاهتمام في حقوق الإنسان بالاستمرار في انتهاج الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان وهما ركيزتان في المشروع الإصلاحي الشامل لجلالته، وكذلك تعزيز الحقوق الدستورية وفق ثوابت وطنية وإسلامية بما يتوافق مع إرادة الشعب، وتقدمت البحرين عن كثير من الدول بمراعاة الحقوق وتبوؤها مراكز متقدمة في كثير من المجالات سبقت فيها دولاً عربية وعالمية.
وقالت إن البحرين ومن خلال الجهود الرسمية ومنظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق الإنسان زادت من تواصلها مع المجتمع الدولي على أساس من الموضوعية والمصداقية وعدم قابلية هذه الحقوق للتجزئة والانتقائية، والابتعاد في هذه الجهود عن التمييز والتسييس، وضرورة احترام سيادة القانون.
وأشارت إلى أن من أهم الإنجازات الأخيرة تجاوز البحرين لصعوبات كثيرة واجهتها مع العالم أجمع بانتشار فيروس كورونا، والجهود الوطنية لمكافحته، والاستشهاد بالمملكة وتجربتها في إدارة الأزمة من خلال فريق البحرين، وتُعتبر اليوم بشهادة العالم نموذج يعتد به.
ورفعت بهذه المناسبة، التهاني والتبريكات لمقام جلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، وشعب البحرين الوفي.
{{ article.visit_count }}
وأشارت رئيس المركز دينا اللظي، إلى أن المشروع الإصلاحي لجلالته والقرارات الإنسانية التي ينعم بها على شعبه تعكس ما يوليه من اهتمام ورعاية للمواطنين.
وذكرت أن عام 2020 شهد مزيداً من الاهتمام في حقوق الإنسان بالاستمرار في انتهاج الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان وهما ركيزتان في المشروع الإصلاحي الشامل لجلالته، وكذلك تعزيز الحقوق الدستورية وفق ثوابت وطنية وإسلامية بما يتوافق مع إرادة الشعب، وتقدمت البحرين عن كثير من الدول بمراعاة الحقوق وتبوؤها مراكز متقدمة في كثير من المجالات سبقت فيها دولاً عربية وعالمية.
وقالت إن البحرين ومن خلال الجهود الرسمية ومنظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق الإنسان زادت من تواصلها مع المجتمع الدولي على أساس من الموضوعية والمصداقية وعدم قابلية هذه الحقوق للتجزئة والانتقائية، والابتعاد في هذه الجهود عن التمييز والتسييس، وضرورة احترام سيادة القانون.
وأشارت إلى أن من أهم الإنجازات الأخيرة تجاوز البحرين لصعوبات كثيرة واجهتها مع العالم أجمع بانتشار فيروس كورونا، والجهود الوطنية لمكافحته، والاستشهاد بالمملكة وتجربتها في إدارة الأزمة من خلال فريق البحرين، وتُعتبر اليوم بشهادة العالم نموذج يعتد به.
ورفعت بهذه المناسبة، التهاني والتبريكات لمقام جلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، وشعب البحرين الوفي.