قال رئيس مجلس إدارة وأعضاء المركز البحريني للحراك الدولي إن العيد الوطني وعيد جلوس جلالة الملك المفدى يأتي وسط منجزات وطنية تحققت بفضل المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء.
وقال رئيس مجلس إدارة المركز عادل المطوع إن هذه الأيام حصاد لكل ما تحقق من إنجازات مختلفة على مختلف الصعد، وتزيد في الأيام الوطنية مشاعر الانتماء والولاء والمحبة لدى نفوس المواطنين، وكذلك المقيمين لارتباطهم الوثيق بالمملكة وقربهم من المجتمع ويشاركون في الاحتفالات ويتفاخرون كذلك بوجودهم في البحرين كدولة متقدمة في مجالات كثيرة وتكفل حقوق الإنسان وتستمد قوتها من التعايش السلمي والسماحة.
وأشار إلى أن المواطن اليوم شريك في بناء الرؤية الوطنية لمستقبل زاهر للبحرين في عهد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وفي ظل مساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء. ورفع التهاني والتبريكات إلى مقام جلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي ولي العهد، وشعب البحرين الوفي.
وقال رئيس مجلس إدارة المركز عادل المطوع إن هذه الأيام حصاد لكل ما تحقق من إنجازات مختلفة على مختلف الصعد، وتزيد في الأيام الوطنية مشاعر الانتماء والولاء والمحبة لدى نفوس المواطنين، وكذلك المقيمين لارتباطهم الوثيق بالمملكة وقربهم من المجتمع ويشاركون في الاحتفالات ويتفاخرون كذلك بوجودهم في البحرين كدولة متقدمة في مجالات كثيرة وتكفل حقوق الإنسان وتستمد قوتها من التعايش السلمي والسماحة.
وأشار إلى أن المواطن اليوم شريك في بناء الرؤية الوطنية لمستقبل زاهر للبحرين في عهد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وفي ظل مساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء. ورفع التهاني والتبريكات إلى مقام جلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي ولي العهد، وشعب البحرين الوفي.