موزة فريد
طالب باعة السمك في سوق جدحفص الجهات المعنية بسرعة التدخل لوقف الفوضى في السوق والتي تستمر منذ سنوات طوال من دون حسيب أو رقيب.
وأكدوا أن سوء التنظيم من تواجد الفرشات ومواقف السيارات وعدم التنظيف وإشغال الطرق بطرائق عشوائية إلى جانب ذلك كله مزاحمة الباعة المتجولين، شكل قضية عصية على الحل بسبب الوعود المتكررة من الجهات المعنية بلا فائدة.
وقال باعة أسماك في سوق جدحفص: «إن مشكلة عدم التنظيم لديهم مستمرة طيلة هذه السنوات إلى الآن، وهم يعيشون في أوضاع سيئة جداً وغير صحية أو حضارية، الأمر الذي يعكس صورة سيئة من خلال هذه المناظر من عدم نظافة شوارع السوق وإشغال الطريق».
وبينوا أنهم تواصلوا مع العديد من الجهات والإعلام منذ أربع سنوات، لكن دون تغير يذكر رغم تدخل جهات والحصول على وعود، مؤكدين أنها وعود لم تتحقق بعد أو تطبق على أرض الواقع.
وقالوا: «إن التنظيم مازال غير موجود في السوق رغم محاولات التواصل مع الجهات المعنية».
وأضافوا أنهم تلقوا وعوداً بصيانة السوق وترتيبه منذ عام 2008 وبأنه سيتم عمل مواقف للسيارات ومحلات تجارية تحتها قبل سنتين ولكن لا شيء حصل إلى اليوم وهو ما أفقدهم الأمل بما يحلمون به.
كما ذكر بعض الباعة أن مشكلة الباعة المتجولين الذين يدخلون في عملهم ولكن بطرائق تنافسية غير شريفة، ما يخسرهم تجارتهم الوحيدة وهي بيع السمك وهو أمر أيضاً يجب الالتفات له، مطالبين بالتدخل السريع من الجهات المعنية لحل الأمر بصيانة السوق أو تجديده؛ فالأمر طال والفوضى عارمة ومن سيئ إلى أسوأ.
{{ article.visit_count }}
طالب باعة السمك في سوق جدحفص الجهات المعنية بسرعة التدخل لوقف الفوضى في السوق والتي تستمر منذ سنوات طوال من دون حسيب أو رقيب.
وأكدوا أن سوء التنظيم من تواجد الفرشات ومواقف السيارات وعدم التنظيف وإشغال الطرق بطرائق عشوائية إلى جانب ذلك كله مزاحمة الباعة المتجولين، شكل قضية عصية على الحل بسبب الوعود المتكررة من الجهات المعنية بلا فائدة.
وقال باعة أسماك في سوق جدحفص: «إن مشكلة عدم التنظيم لديهم مستمرة طيلة هذه السنوات إلى الآن، وهم يعيشون في أوضاع سيئة جداً وغير صحية أو حضارية، الأمر الذي يعكس صورة سيئة من خلال هذه المناظر من عدم نظافة شوارع السوق وإشغال الطريق».
وبينوا أنهم تواصلوا مع العديد من الجهات والإعلام منذ أربع سنوات، لكن دون تغير يذكر رغم تدخل جهات والحصول على وعود، مؤكدين أنها وعود لم تتحقق بعد أو تطبق على أرض الواقع.
وقالوا: «إن التنظيم مازال غير موجود في السوق رغم محاولات التواصل مع الجهات المعنية».
وأضافوا أنهم تلقوا وعوداً بصيانة السوق وترتيبه منذ عام 2008 وبأنه سيتم عمل مواقف للسيارات ومحلات تجارية تحتها قبل سنتين ولكن لا شيء حصل إلى اليوم وهو ما أفقدهم الأمل بما يحلمون به.
كما ذكر بعض الباعة أن مشكلة الباعة المتجولين الذين يدخلون في عملهم ولكن بطرائق تنافسية غير شريفة، ما يخسرهم تجارتهم الوحيدة وهي بيع السمك وهو أمر أيضاً يجب الالتفات له، مطالبين بالتدخل السريع من الجهات المعنية لحل الأمر بصيانة السوق أو تجديده؛ فالأمر طال والفوضى عارمة ومن سيئ إلى أسوأ.