استقبلت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة في مكتبها أمس الوجيه خالد بن محمد كانو عميد العائلة ورئيس مجلس إدارة مجموعة يوسف بن أحمد كانو وفوزي أحمد كانو نائب رئيس مجلس الإدارة، وذلك لبحث سبل التعاون ما بين الهيئة والمجموعة.
وتوجهت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة بالشكر إلى الوجيه خالد بن محمد كانو لحرصه الدائم على مصلحة الحراك الثقافي في البحرين ووقوفه الدائم إلى جانب الثقافة في المملكة، مؤكدة أن تحقيق المنجزات الحضارية يتطلب تكاتف مختلف الجهات وتعزيز علاقات التعاون ما بين القطاع العام الخاص.
وخلال اللقاء تمت مناقشة تعزيز العمل المشترك ما بين الجهتين في مجال تطوير البنية التحتية في مدينة المنامة، وخصوصا منطقة باب البحرين.
بدوره أشاد الوجيه خالد بن محمد كانو بجهود هيئة البحرين للثقافة والآثار، مؤكداً أن التعاون ما بين مجموعة يوسف بن أحمد كانو وهيئة الثقافة سيثمر العديد من المشاريع التي تعزز مكانة البحرين الحضارية والثقافية. وأشار إلى أن مدينة المنامة تضم مقومات تراثية وتاريخية وحضارية عريقة، ويشكل الحفاظ عليها عبر مشاريع البنية التحتية الثقافية، وسيلة لحفظ جزء هام من هوية وثقافة البحرين.
وتوجهت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة بالشكر إلى الوجيه خالد بن محمد كانو لحرصه الدائم على مصلحة الحراك الثقافي في البحرين ووقوفه الدائم إلى جانب الثقافة في المملكة، مؤكدة أن تحقيق المنجزات الحضارية يتطلب تكاتف مختلف الجهات وتعزيز علاقات التعاون ما بين القطاع العام الخاص.
وخلال اللقاء تمت مناقشة تعزيز العمل المشترك ما بين الجهتين في مجال تطوير البنية التحتية في مدينة المنامة، وخصوصا منطقة باب البحرين.
بدوره أشاد الوجيه خالد بن محمد كانو بجهود هيئة البحرين للثقافة والآثار، مؤكداً أن التعاون ما بين مجموعة يوسف بن أحمد كانو وهيئة الثقافة سيثمر العديد من المشاريع التي تعزز مكانة البحرين الحضارية والثقافية. وأشار إلى أن مدينة المنامة تضم مقومات تراثية وتاريخية وحضارية عريقة، ويشكل الحفاظ عليها عبر مشاريع البنية التحتية الثقافية، وسيلة لحفظ جزء هام من هوية وثقافة البحرين.