أكد وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن العمالة الوافدة من مختلف الجنسيات في المملكة تجد كل اهتمام ورعاية على كافة المستويات.
جاء ذلك، أثناء اجتماعه أمس في الديوان العام للوزارة، مع وكيل وزارة الشؤون الخارجية الفلبينية لشؤون العمال المهاجرين سارة لو أريولا، خلال زيارتها الرسمية إلى البحرين، في الفترة من 28 إلى 31 ديسمبر الجاري.
وأشاد بعلاقات الصداقة التاريخية الوطيدة بين مملكة البحرين وجمهورية الفلبين، واصفاً هذه العلاقات بأنها وثيقة ومتنامية بفضل الرعاية الكريمة لقيادتي البلدين الصديقين، مثنياً على الدور الفعال للجالية الفلبينية في مملكة البحرين ومساهماتها في عملية التنمية،
واستعرض الإجراءات والتدابير التي اتخذتها البحرين لتعزيز الوعي بأوضاع العمالة الوافدة ومكافحة العمل القسري والاتجار بالأشخاص وفق أعلى المعايير الدولية.
فيما أعربت أريولا، عن تقدير وامتنان بلادها على الاهتمام والرعاية التي توليها حكومة البحرين للجالية الفلبينية، خاصة في ظل انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد، مؤكدة العمل على تطوير التعاون المثمر بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، متمنية للبحرين مزيداً من الرقي والرخاء.
جاء ذلك، أثناء اجتماعه أمس في الديوان العام للوزارة، مع وكيل وزارة الشؤون الخارجية الفلبينية لشؤون العمال المهاجرين سارة لو أريولا، خلال زيارتها الرسمية إلى البحرين، في الفترة من 28 إلى 31 ديسمبر الجاري.
وأشاد بعلاقات الصداقة التاريخية الوطيدة بين مملكة البحرين وجمهورية الفلبين، واصفاً هذه العلاقات بأنها وثيقة ومتنامية بفضل الرعاية الكريمة لقيادتي البلدين الصديقين، مثنياً على الدور الفعال للجالية الفلبينية في مملكة البحرين ومساهماتها في عملية التنمية،
واستعرض الإجراءات والتدابير التي اتخذتها البحرين لتعزيز الوعي بأوضاع العمالة الوافدة ومكافحة العمل القسري والاتجار بالأشخاص وفق أعلى المعايير الدولية.
فيما أعربت أريولا، عن تقدير وامتنان بلادها على الاهتمام والرعاية التي توليها حكومة البحرين للجالية الفلبينية، خاصة في ظل انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد، مؤكدة العمل على تطوير التعاون المثمر بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، متمنية للبحرين مزيداً من الرقي والرخاء.