حققت مدرسة الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة الثانوية الصناعية للبنين مستوى تفعيل كبير لجميع خدمات البوابة التعليمية الرقمية الخاصة بوزارة التربية والتعليم، الأمر الذي انعكس بصورة إيجابية استثنائية على مستوى تحصيل الطلبة الدراسي واستفادتهم القصوى من منظومة التعلّم عن بعد، في نجاح ملفت يضاف إلى نجاحات عديدة حققتها مملكة البحرين في مواجهة الجائحة.
ومن أبرز الجهود التي نفذتها المدرسة في سبيل نشر مفهوم البوابة التعليمية وأدوارها المتعددة والمهمة هي تدريب كافة معلميها من خلال أكاديمية الشيخ عبدالله للتدريب التابعة لها، ودعمهم الدائم وتحفيزهم بصورة مستمرة، كما تم تشكيل فريق طلابي يعنى بتدريب كافة الطلبة تدريباً عملياً مكثفاً، بالإضافة إلى تدريب أولياء الأمور من خلال اللقاءات والتواصل معهم بصورة مستمرة، للتأكد من وضوح فكرة البوابة لديهم وإتقانهم للعمل عليها.
وقد سبق للمدرسة أن تم تصنيفها ضمن المدارس الأكثر تفعيلاً للبوابة من قبل مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، وعليه تم تكريمها، تقديراً لسعيها الدؤوب واجتهادها في تفعيل خصائص البوابة، وفق خطة عملية مدروسة تراعي كافة شركاء العملية التعليمية.
وبدأت المدرسة في تفعيل البوابة منذ بداية إطلاقها، والذي جاءت متزامناً مع بدء برنامج التمكين الرقمي في التعليم، إذ توفر هذه البوابة العديد من المزايا التي تسهل عملية التعليم بالنسبة للمعلم والطالب وولي أمره، لما توفره من خدمات إدارية وتعليمية لجميع المراحل الدراسية، وتتيح التواصل بين الهيئات الإدارية والتعليمية وإشراك أولياء الأمور في العملية التعليمية.
وجاء ذلك في إطار سعي الوزارة واهتمامها البالغ بتسيير العملية التعليمية عبر عدة وسائط مناسبة للظروف الحالية، ومنها البوابة التعليمية، إذ بذل مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل التابع للوزارة جهوداً مثمرة في المتابعة الحثيثة لجميع المدارس خلال فترة الجائحة.
ومن أبرز الجهود التي نفذتها المدرسة في سبيل نشر مفهوم البوابة التعليمية وأدوارها المتعددة والمهمة هي تدريب كافة معلميها من خلال أكاديمية الشيخ عبدالله للتدريب التابعة لها، ودعمهم الدائم وتحفيزهم بصورة مستمرة، كما تم تشكيل فريق طلابي يعنى بتدريب كافة الطلبة تدريباً عملياً مكثفاً، بالإضافة إلى تدريب أولياء الأمور من خلال اللقاءات والتواصل معهم بصورة مستمرة، للتأكد من وضوح فكرة البوابة لديهم وإتقانهم للعمل عليها.
وقد سبق للمدرسة أن تم تصنيفها ضمن المدارس الأكثر تفعيلاً للبوابة من قبل مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، وعليه تم تكريمها، تقديراً لسعيها الدؤوب واجتهادها في تفعيل خصائص البوابة، وفق خطة عملية مدروسة تراعي كافة شركاء العملية التعليمية.
وبدأت المدرسة في تفعيل البوابة منذ بداية إطلاقها، والذي جاءت متزامناً مع بدء برنامج التمكين الرقمي في التعليم، إذ توفر هذه البوابة العديد من المزايا التي تسهل عملية التعليم بالنسبة للمعلم والطالب وولي أمره، لما توفره من خدمات إدارية وتعليمية لجميع المراحل الدراسية، وتتيح التواصل بين الهيئات الإدارية والتعليمية وإشراك أولياء الأمور في العملية التعليمية.
وجاء ذلك في إطار سعي الوزارة واهتمامها البالغ بتسيير العملية التعليمية عبر عدة وسائط مناسبة للظروف الحالية، ومنها البوابة التعليمية، إذ بذل مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل التابع للوزارة جهوداً مثمرة في المتابعة الحثيثة لجميع المدارس خلال فترة الجائحة.
