أعرب أمين سر جمعية مركز سماهيج الاسلامي د. علي آل خرفوش عن استنكاره وشجبه للإدعاءات الموجّهة إلى المحرق وأهلها وتقصدها انتهاك الحدود البحرية والتعرض الصيادين البحرينيين من قبل نظام قطر، مؤكداً أنها محاولة بائسة لزرع الفتنة في محافظة المحرق التي عُرفت بتكاتف أهلها بمختلف طوائفهم ومذاهبهم، إذ إن المحرق عُرفت منذ القدم بتكاتف أهلها جميعًا وبهدوئها على مر العصور، وولائهم جميعًا للقيادة الحكيمة.
واضاف آل خرفوش أن هذه التصرفات الصبيانية التي يقوم بها النظام القطري، ليست وليدة اليوم، حيث تسعى قطر إلى التصادم مع مملكة البحرين عبر جميع الطرق، ولم تترك فرصة واحدة إلا وحاولت استغلالها للتصادم مع البحرين وبث سمومها، وهو ما عجزت عنه خلال السنوات الثلاث الماضية لحكمة القيادة البحرينية في التعامل مع قطر.
وشدد آل خرفوش على ضرورة وضع حد للممارسات والتصرفات القطرية الاستفزازية تجاه مملكة البحرين، والتي تخالف القوانين القائمة والأعراف الدولية ذات الصلة والاتفاقات والأنظمة والقرارات الصادرة من مجلس التعاون لدول الخليج العربي.
كما ثمن جهود جلالة الملك المفدى وسمو ولي العهد رئيس الوزراء في حفظ حقوق المواطنين وكما نشيد بجهود وزير الداخلية واهتمامه بامور الصيادين المتضررين تنفيذا لتوجيهات القيادة الرشيدة.
ودعا إلى وقف قطر عن ممارستها العدائية المستمرة وخرقها للمعاهدات والمواثيق الدولية تجاه مملكة البحرين ودول مجلس التعاون.
{{ article.visit_count }}
واضاف آل خرفوش أن هذه التصرفات الصبيانية التي يقوم بها النظام القطري، ليست وليدة اليوم، حيث تسعى قطر إلى التصادم مع مملكة البحرين عبر جميع الطرق، ولم تترك فرصة واحدة إلا وحاولت استغلالها للتصادم مع البحرين وبث سمومها، وهو ما عجزت عنه خلال السنوات الثلاث الماضية لحكمة القيادة البحرينية في التعامل مع قطر.
وشدد آل خرفوش على ضرورة وضع حد للممارسات والتصرفات القطرية الاستفزازية تجاه مملكة البحرين، والتي تخالف القوانين القائمة والأعراف الدولية ذات الصلة والاتفاقات والأنظمة والقرارات الصادرة من مجلس التعاون لدول الخليج العربي.
كما ثمن جهود جلالة الملك المفدى وسمو ولي العهد رئيس الوزراء في حفظ حقوق المواطنين وكما نشيد بجهود وزير الداخلية واهتمامه بامور الصيادين المتضررين تنفيذا لتوجيهات القيادة الرشيدة.
ودعا إلى وقف قطر عن ممارستها العدائية المستمرة وخرقها للمعاهدات والمواثيق الدولية تجاه مملكة البحرين ودول مجلس التعاون.