أكد عميد كلية الهندسة في جامعة البحرين الدكتور فؤاد محمد الأنصاري، أن منتدى الدراسات العليا السنوي الذي نظمته الكلية مؤخراً عزز قناعة الكلية بشأن رصانة برامجها، وذلك بشهادة الخبراء الذين استعرضوا آخر المستجدات والاتجاهات البحثية في مجالات الذكاء الاصطناعي، وهندسة الطاقة المتجددة، ونظم الاتصال.
وعرَّف المنتدى بأربعة برامج في الدراسات العليا استحدثتها الكلية وطرحتها خلال العام الأكاديمي 2020-2021، وتشمل: الماجستير في هندسة الاتصالات والشبكات، والماجستير في العمارة، والماجستير في هندسة الطاقة المتجددة، والماجستير في نظم الذكاء الاصطناعي.
وقال د. الأنصاري إنَّ من أهم ثمرات المنتدى الذي استمر لقرابة خمس ساعات التوافق على مزيد من التعاون البحثي في المجالات العلمية المبحوثة مع الخبراء المشاركين وجامعاتهم".
ولفت إلى أهمية البعد المتعلق بفتح قنوات جديدة للبحث العلمي من خلال توثيق شبكة العلاقات البحثية، وهو الأمر الذي يمهد لعقد دورات تخصصية في مجالات حديثة، مثل الذكاء الاصطناعي، والشبكات، وغير ذلك.
وخلال المنتدى تحدث أستاذ نظم الاتصالات بجامعة الإسكندرية الأستاذ الدكتور مصطفى يوسف، عن برنامج الماجستير في هندسة الاتصالات والشبكات الذي طرحته الكلية، مستعرضاً في ورقة بحثية كيفية الاستفادة من الدراسات الحديثة ذات العلاقة ببرنامج الماجستير في هندسة الاتصالات والشبكات.
واستعرض الأستاذ في الجامعة الأردنية الأستاذ الدكتور غيث عبندة، أهم مكونات ومزايا ماجستير نظم الذكاء الاصطناعي الذي تطرحه كلية الهندسة، مشيراً إلى مدى أهميته لمتطلبات سوق العمل المعاصرة.
وعرض د. عبندة بحثاً أكاديمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، أشار فيه إلى الربط مع المخرجات ذات العلاقة ببرنامج الماجستير في نظم الذكاء الاصطناعي الذي تقدمه كلية الهندسة بجامعة البحرين.
وتحدث الدكتور سهيل المصري من "دار الخليج للهندسة" عن ماجستير العمارة الذي تقدمه كلية الهندسة، ومدى أهميته لمتطلبات سوق العمل الآنية.
وتلاه عرض أكاديمي عن مستجدات العمارة، ومسارات سوق العمل ذات العلاقة بالعمارة والتطورات السريعة في هذا القطاع، ومدى ارتباطها بماجستير العمارة الذي تقدمه كلية الهندسة.
وأخيراً تحدث المهندس عبدالله العباسي، من مركز البحرين للدراسات الإستراتيجية والدولية والطاقة عن أهمية الماجستير في هندسة الطاقة المتجددة، والتطورات المتعلقة بالطاقات المتجددة في البحرين، والأدوار التي يمكن أن يمارسها طلبة الدراسات العليا في هذا المجال.
وشارك في اللقاء عدد من ذوي المهن الهندسية من القطاعين العام والخاص في البحرين ومختصون ومهنيون في الحوسبة والاتصالات والطاقة بالإضافة إلى المختصين في العمارة والتصميم.
وكان عميد الكلية افتتح المنتدى بكلمة أشار فيها إلى أهداف المنتدى والتوقعات البعيدة لمثل هذه الفعالية، مستعرضاً البرامج الهندسية المستحدثة للدراسات العليا وارتباطها بمهارات سوق العمل المعاصرة.
وعرَّف المنتدى بأربعة برامج في الدراسات العليا استحدثتها الكلية وطرحتها خلال العام الأكاديمي 2020-2021، وتشمل: الماجستير في هندسة الاتصالات والشبكات، والماجستير في العمارة، والماجستير في هندسة الطاقة المتجددة، والماجستير في نظم الذكاء الاصطناعي.
وقال د. الأنصاري إنَّ من أهم ثمرات المنتدى الذي استمر لقرابة خمس ساعات التوافق على مزيد من التعاون البحثي في المجالات العلمية المبحوثة مع الخبراء المشاركين وجامعاتهم".
ولفت إلى أهمية البعد المتعلق بفتح قنوات جديدة للبحث العلمي من خلال توثيق شبكة العلاقات البحثية، وهو الأمر الذي يمهد لعقد دورات تخصصية في مجالات حديثة، مثل الذكاء الاصطناعي، والشبكات، وغير ذلك.
وخلال المنتدى تحدث أستاذ نظم الاتصالات بجامعة الإسكندرية الأستاذ الدكتور مصطفى يوسف، عن برنامج الماجستير في هندسة الاتصالات والشبكات الذي طرحته الكلية، مستعرضاً في ورقة بحثية كيفية الاستفادة من الدراسات الحديثة ذات العلاقة ببرنامج الماجستير في هندسة الاتصالات والشبكات.
واستعرض الأستاذ في الجامعة الأردنية الأستاذ الدكتور غيث عبندة، أهم مكونات ومزايا ماجستير نظم الذكاء الاصطناعي الذي تطرحه كلية الهندسة، مشيراً إلى مدى أهميته لمتطلبات سوق العمل المعاصرة.
وعرض د. عبندة بحثاً أكاديمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، أشار فيه إلى الربط مع المخرجات ذات العلاقة ببرنامج الماجستير في نظم الذكاء الاصطناعي الذي تقدمه كلية الهندسة بجامعة البحرين.
وتحدث الدكتور سهيل المصري من "دار الخليج للهندسة" عن ماجستير العمارة الذي تقدمه كلية الهندسة، ومدى أهميته لمتطلبات سوق العمل الآنية.
وتلاه عرض أكاديمي عن مستجدات العمارة، ومسارات سوق العمل ذات العلاقة بالعمارة والتطورات السريعة في هذا القطاع، ومدى ارتباطها بماجستير العمارة الذي تقدمه كلية الهندسة.
وأخيراً تحدث المهندس عبدالله العباسي، من مركز البحرين للدراسات الإستراتيجية والدولية والطاقة عن أهمية الماجستير في هندسة الطاقة المتجددة، والتطورات المتعلقة بالطاقات المتجددة في البحرين، والأدوار التي يمكن أن يمارسها طلبة الدراسات العليا في هذا المجال.
وشارك في اللقاء عدد من ذوي المهن الهندسية من القطاعين العام والخاص في البحرين ومختصون ومهنيون في الحوسبة والاتصالات والطاقة بالإضافة إلى المختصين في العمارة والتصميم.
وكان عميد الكلية افتتح المنتدى بكلمة أشار فيها إلى أهداف المنتدى والتوقعات البعيدة لمثل هذه الفعالية، مستعرضاً البرامج الهندسية المستحدثة للدراسات العليا وارتباطها بمهارات سوق العمل المعاصرة.
