أكدت الدكتورة مريم الهاجري الوكيل المساعد للصحة العامة بوزارة الصحة عضو الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، أهمية التزام كل مواطن ومقيم على أرض مملكة البحرين بتنفيذ أقصى درجات الانضباط والالتزام بالتعليمات والإجراءات الاحترازية الصادرة من الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا خلال هذه المرحلة، مشددة على أنه لا يمكن أن نتمكن من النجاح في مواجهة الفيروس في ظل أي تراخ أو استهتار قد يعرض المجتمع للخطر.
وقالت الدكتورة الهاجري "يجب على كل شخص أن يتحلى بالوعي وأن يدرك أهمية دوره في حفظ سلامة وطنه ومجتمعه في مواجهة هذا الفيروس"، مؤكدةً أن المسئولية المجتمعية تقع على عاتق كل أفراد المجتمع، مشددةً على أهمية استشعار خطر عدم الالتزام الذي قد يؤدي إلى تزايد أعداد الحالات القائمة للفيروس.
ودعت الوكيل المساعد للصحة العامة في وزارة الصحة الجميع إلى المواصلة بحذر، للحفاظ على استمرارية نجاح الجهود الوطنية المبذولة للحد من انتشار الفيروس، حيث إن مملكة البحرين قدمت نموذجا رائدًا للمواجهة الفعالة للجائحة على أسس مدروسة ودقيقة، مما أكسبها إشادات دولية واسعة.
كما دعت الدكتورة مريم الهاجري إلى الاستمرار في اختصار التجمعات على الأسرة الواحدة في المنزل والمحيط الاجتماعي في النطاق المعتاد والمحدود، والأماكن الخارجية المفتوحة بدل المغلقة، وتجنب الاختلاط والالتزام بلبس الكمامات خارج المنزل في جميع الأوقات، إلى جانب الالتزام التام بكافة التعليمات الوقائية والاحترازية الصادرة، حيث إن عدم التقيد بالتعليمات والإجراءات الاحترازية سيعرضنا جميعاً للخطر الذي ما زال موجودًا.
وقالت الدكتورة الهاجري "يجب على كل شخص أن يتحلى بالوعي وأن يدرك أهمية دوره في حفظ سلامة وطنه ومجتمعه في مواجهة هذا الفيروس"، مؤكدةً أن المسئولية المجتمعية تقع على عاتق كل أفراد المجتمع، مشددةً على أهمية استشعار خطر عدم الالتزام الذي قد يؤدي إلى تزايد أعداد الحالات القائمة للفيروس.
ودعت الوكيل المساعد للصحة العامة في وزارة الصحة الجميع إلى المواصلة بحذر، للحفاظ على استمرارية نجاح الجهود الوطنية المبذولة للحد من انتشار الفيروس، حيث إن مملكة البحرين قدمت نموذجا رائدًا للمواجهة الفعالة للجائحة على أسس مدروسة ودقيقة، مما أكسبها إشادات دولية واسعة.
كما دعت الدكتورة مريم الهاجري إلى الاستمرار في اختصار التجمعات على الأسرة الواحدة في المنزل والمحيط الاجتماعي في النطاق المعتاد والمحدود، والأماكن الخارجية المفتوحة بدل المغلقة، وتجنب الاختلاط والالتزام بلبس الكمامات خارج المنزل في جميع الأوقات، إلى جانب الالتزام التام بكافة التعليمات الوقائية والاحترازية الصادرة، حيث إن عدم التقيد بالتعليمات والإجراءات الاحترازية سيعرضنا جميعاً للخطر الذي ما زال موجودًا.