أيمن شكل
أكد المحامي أحمد الدوسري وكيل والدة الطفل الذي ادعى والده أنها قامت بربطه وتعذيبه أن السبب في الواقعة هو «عم الطفل» الذي يعاني من «متلازمة داون» ويبلغ من العمر ثماني سنوات، وفعل ذلك على اعتقاد بأنه يلعب معه، وقال إن وكيلته هي من قامت بتصوير الطفل وإرسال الصورة لوالده منذ قرابة 7 أشهر إلا أنه استغلها مؤخراً ليساومها على الحضانة بعد أن حصلت عليها.
وأوضح المحامي الدوسري أن عم طفلها قام بالاعتداء عليه بالضرب في أكثر من واقعة وذلك على اعتقاد أنه يلعب معه، وكان ذلك يحدث أمام عائلة الزوج، مشيراً إلى أنه سيطالب باستدعائهم للشهادة في هذه الوقائع، أمام المحكمة التي تنظر حالياً دعوى أقامها الأب يطالب فيها بإسقاط الحضانة عن زوجته بزعم أنها تعذب الطفل، ويحاول ابتزازها لأنه يعلم تماماً أن الحضانة لها بحسب القانون.
وأكد المحامي الدوسري أن لديه صورة محادثة بين الزوجين بعد أن التقطت والدة الطفل الصورة وأرسلتها لزوجها تشكو فيها من تصرف عم طفلهما، وقبل أن يحدث بينهما خلافات وصلت لطلب الطلاق والنزاع على الحضانة وحصولها عليها، إلا أن الأب استغل الصورة لصالحه مدعياً أنها من قامت بربط الطفل، وهو ما ينافيه الواقع والمحادثات التي بينهما في برنامج الواتساب.
وقال وكيل الزوجة إن الخبر المنشور على لسان والد الطفل غير صحيح وافتراء لا دليل عليه، مشيراً إلى أن الأب قام برفع عدة دعاوى ومن ضمنها دعوى إسقاط حضانة دون أن يقدم دليلاً.
وأوضح أن الزوجة كانت في بيت زوجها ونزلت إلى الصالة لتجد ابنها مقيداً بحزام، فقامت بتصوير الابن وإرسال الصورة إلى الزوج وإبلاغه بأن أخاه هو من قام بربط ابنهما، وعلى إثره قام الزوج باستغلال الصورة لصالحه ولكي يثبت أن الواقعة قامت بها الزوجة.
وأكد الدوسري أن ما نشرته إحدى الصحف، ما هو إلا وسيلة ضغط على الزوجة، بعد التهديدات التي قام بها الزوج لكي تسلم ابنه دون وجه حق خاصة وأن الواقعة مضى عليها سبعة أشهر تقريباً، وقال إن الوالد أرسل أحداً من أهله إلى زوجته قبل النشر بيوم واحد لكي تتنازل عن الحضانة مقابل عدم نشر الخبر محاولاً ابتزازها.
وشدد المحامي الدوسري على أنه سيقوم باتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال هذه الواقعة لردع الكذب والبهتان الذي قام به الزوج حيال والدة طفلهما.
أكد المحامي أحمد الدوسري وكيل والدة الطفل الذي ادعى والده أنها قامت بربطه وتعذيبه أن السبب في الواقعة هو «عم الطفل» الذي يعاني من «متلازمة داون» ويبلغ من العمر ثماني سنوات، وفعل ذلك على اعتقاد بأنه يلعب معه، وقال إن وكيلته هي من قامت بتصوير الطفل وإرسال الصورة لوالده منذ قرابة 7 أشهر إلا أنه استغلها مؤخراً ليساومها على الحضانة بعد أن حصلت عليها.
وأوضح المحامي الدوسري أن عم طفلها قام بالاعتداء عليه بالضرب في أكثر من واقعة وذلك على اعتقاد أنه يلعب معه، وكان ذلك يحدث أمام عائلة الزوج، مشيراً إلى أنه سيطالب باستدعائهم للشهادة في هذه الوقائع، أمام المحكمة التي تنظر حالياً دعوى أقامها الأب يطالب فيها بإسقاط الحضانة عن زوجته بزعم أنها تعذب الطفل، ويحاول ابتزازها لأنه يعلم تماماً أن الحضانة لها بحسب القانون.
وأكد المحامي الدوسري أن لديه صورة محادثة بين الزوجين بعد أن التقطت والدة الطفل الصورة وأرسلتها لزوجها تشكو فيها من تصرف عم طفلهما، وقبل أن يحدث بينهما خلافات وصلت لطلب الطلاق والنزاع على الحضانة وحصولها عليها، إلا أن الأب استغل الصورة لصالحه مدعياً أنها من قامت بربط الطفل، وهو ما ينافيه الواقع والمحادثات التي بينهما في برنامج الواتساب.
وقال وكيل الزوجة إن الخبر المنشور على لسان والد الطفل غير صحيح وافتراء لا دليل عليه، مشيراً إلى أن الأب قام برفع عدة دعاوى ومن ضمنها دعوى إسقاط حضانة دون أن يقدم دليلاً.
وأوضح أن الزوجة كانت في بيت زوجها ونزلت إلى الصالة لتجد ابنها مقيداً بحزام، فقامت بتصوير الابن وإرسال الصورة إلى الزوج وإبلاغه بأن أخاه هو من قام بربط ابنهما، وعلى إثره قام الزوج باستغلال الصورة لصالحه ولكي يثبت أن الواقعة قامت بها الزوجة.
وأكد الدوسري أن ما نشرته إحدى الصحف، ما هو إلا وسيلة ضغط على الزوجة، بعد التهديدات التي قام بها الزوج لكي تسلم ابنه دون وجه حق خاصة وأن الواقعة مضى عليها سبعة أشهر تقريباً، وقال إن الوالد أرسل أحداً من أهله إلى زوجته قبل النشر بيوم واحد لكي تتنازل عن الحضانة مقابل عدم نشر الخبر محاولاً ابتزازها.
وشدد المحامي الدوسري على أنه سيقوم باتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال هذه الواقعة لردع الكذب والبهتان الذي قام به الزوج حيال والدة طفلهما.