قال النائب أحمد السلوم إن جهود الجمعيات الخيرية تلعب دوراً محورياً في تقديم الدعم اللامحدود للأسر المتعففة وتقديم أنموذج فريد في دعم الأسر البحرينية عبر سنوات من العطاء، وإيصال المساعدات لمستحقيها عبر دراسة الحالات وتقديم كافة المستندات الثبوتية ومباشرة عملية الصرف وفق آلية متبعة ورقابية تسهم في تحقيق الغايات المنشودة والأهداف التي تم وضعها وهي تقديم العون والمساعدة للأسر المتعففة.
جاء ذلك خلال لقائه أمس، رؤساء الجمعيات الخيرية للبلاد القديم والزنج وعذاري والصالحية، والماحوز، والسقية، حيث تمت مناقشة تفعيل التنسيق والتعاون لخدمة أهالي خامسة العاصمة وتبادل الخبرات لتطوير جودة العمل الخيري.
وأكد أن العمل الخيري في البحرين ساهم ولايزال يمضي بوتيرة متسارعة في تقديم الدعم اللازم للأسر، والتي ساهمت الوسائل التكنولوجية في تقديم الدعم المباشر لكافة الحالات المستعجلة والتي من بينها تقديم الرعاية الصحية عبر استقبال المساعدات الإلكترونية مع وجود الرقابة اللازمة من قبل الجهات المعنية، مشيراً إلى تقديم كافة أشكال الدعم والمساندة للجمعيات الخيرية من أجل استمرارها في تقديم الدعم للأسر البحرينية، وتقديم المقترحات الداعمة لاستدامة مواردها المالية.
وذكر السلوم أن البحرين قدمت العديد من النماذج في العمل الخيري، ومازالت تقدم المزيد، وأن المجتمع البحريني أكد على الدوام ترابطه وتعاضده في كافة المحن وقد أثبت خلال جائحة فيروس كورونا تماسكه ووقوفه إلى جانب بعضه البعض، وأن استجابته للعديد من المبادرات والتي من بينها المشاركة بفاعلية في الحملة التي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في الحملة الوطنية "فينا خير" هدفت إلى ضمان وصول المساهمات الى الفئات المحتاجة.
جاء ذلك خلال لقائه أمس، رؤساء الجمعيات الخيرية للبلاد القديم والزنج وعذاري والصالحية، والماحوز، والسقية، حيث تمت مناقشة تفعيل التنسيق والتعاون لخدمة أهالي خامسة العاصمة وتبادل الخبرات لتطوير جودة العمل الخيري.
وأكد أن العمل الخيري في البحرين ساهم ولايزال يمضي بوتيرة متسارعة في تقديم الدعم اللازم للأسر، والتي ساهمت الوسائل التكنولوجية في تقديم الدعم المباشر لكافة الحالات المستعجلة والتي من بينها تقديم الرعاية الصحية عبر استقبال المساعدات الإلكترونية مع وجود الرقابة اللازمة من قبل الجهات المعنية، مشيراً إلى تقديم كافة أشكال الدعم والمساندة للجمعيات الخيرية من أجل استمرارها في تقديم الدعم للأسر البحرينية، وتقديم المقترحات الداعمة لاستدامة مواردها المالية.
وذكر السلوم أن البحرين قدمت العديد من النماذج في العمل الخيري، ومازالت تقدم المزيد، وأن المجتمع البحريني أكد على الدوام ترابطه وتعاضده في كافة المحن وقد أثبت خلال جائحة فيروس كورونا تماسكه ووقوفه إلى جانب بعضه البعض، وأن استجابته للعديد من المبادرات والتي من بينها المشاركة بفاعلية في الحملة التي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في الحملة الوطنية "فينا خير" هدفت إلى ضمان وصول المساهمات الى الفئات المحتاجة.