ثمنت النائبة الدكتورة معصومة بنت حسن عبدالرحيم مباشرة وزارة الصحة بتدشين وحدت متنقلة لإعطاء التطعيم المضاد لفيروس كورونا (كوفيد 19) للراغبين من كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة الذين يصعب عليهم التوجه إلى المراكز الصحية، وإرسال طاقم طبي من أجل إعطائهم التطعيم المضاد للفيروس.
وأوضحت النائب الدكتورة معصومة بنت حسن عبدالرحيم أن الجهود اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء من خلال إصدار التوجيهات لوزارة الصحة بإطلاق هذه الخدمة التي ستكون إضافة أخرى من وميزة تقدمها المملكة للمواطنين خلال هذه الجائحة عبر الزيارة المنزلية لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
وأضافت أن التطعيم حصانة للفرد والمجتمع وأن المبادرة بأخذ التطعيمات ستكون بلاشك مصدر دعم للإجراءات التي تتخذها الحكومة في سبيل توفير الرعاية الصحية الآمنة للجميع والسيطرة على الفيروس وعدم انتشاره.
ونوهت إلى أن قرارات اللجنة التنسيقية والتي تأتي في سبيل وضع الخطط المتواصلة لتأمين السلامة للجميع والتغلب على هذه الجائحة وتجاوز آثارها الموجودة مع تقديم الرعاية الصحية المتميزة لكافة المواطنين والمقيمين مشيرة إلى أن تقديم الخدمات الإلكترونية وتنظيم أخذ اللقاح من خلال الاتصال وعدم وجود أي أعداد كبيرة هو بحد ذاته إجراءات وقائية هادفة إلى المحافظة على الصحة العامة.
وبينت أن البحرين منذ بداية الجائحة أخذت العديد من المبادرات الشاملة والتي كان لها الأثر الكبير في عدم اتخاذ أي إجراءات صحية وإنما اتخذت تدابير احترازية سابقة قبل الوصول مع وضع العديد من الإجراءات الوقائية والنتيجة واضحة أمامنا وعدم الاضطرار إلى الغلق الجزئي أو الكلي مثلما فعلت الدول المجاورة ودول العالم مما سلامة الإجراءات المتخذة من قبل الحكومة ويدعونا للاعتزاز والفخر بهذه الإنجازات المتواصلة التي يتم تحقيقها.
وأكدت أن وصول الحاصلين خلال أيام بحسب الإحصائيات الرسمية التي توقعت أن يصل إلى 100 ألف شخص بعد مرور أقل من شهر واحد على بدء عمليات التطعيم بنسبة 6.6% من إجمالي السكان يؤكد الوعي لدى المواطنين والمقيمين ويساند الجهود الحكومية في التغلب على هذه الجائحة.
وأوضحت النائب الدكتورة معصومة بنت حسن عبدالرحيم أن الجهود اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء من خلال إصدار التوجيهات لوزارة الصحة بإطلاق هذه الخدمة التي ستكون إضافة أخرى من وميزة تقدمها المملكة للمواطنين خلال هذه الجائحة عبر الزيارة المنزلية لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
وأضافت أن التطعيم حصانة للفرد والمجتمع وأن المبادرة بأخذ التطعيمات ستكون بلاشك مصدر دعم للإجراءات التي تتخذها الحكومة في سبيل توفير الرعاية الصحية الآمنة للجميع والسيطرة على الفيروس وعدم انتشاره.
ونوهت إلى أن قرارات اللجنة التنسيقية والتي تأتي في سبيل وضع الخطط المتواصلة لتأمين السلامة للجميع والتغلب على هذه الجائحة وتجاوز آثارها الموجودة مع تقديم الرعاية الصحية المتميزة لكافة المواطنين والمقيمين مشيرة إلى أن تقديم الخدمات الإلكترونية وتنظيم أخذ اللقاح من خلال الاتصال وعدم وجود أي أعداد كبيرة هو بحد ذاته إجراءات وقائية هادفة إلى المحافظة على الصحة العامة.
وبينت أن البحرين منذ بداية الجائحة أخذت العديد من المبادرات الشاملة والتي كان لها الأثر الكبير في عدم اتخاذ أي إجراءات صحية وإنما اتخذت تدابير احترازية سابقة قبل الوصول مع وضع العديد من الإجراءات الوقائية والنتيجة واضحة أمامنا وعدم الاضطرار إلى الغلق الجزئي أو الكلي مثلما فعلت الدول المجاورة ودول العالم مما سلامة الإجراءات المتخذة من قبل الحكومة ويدعونا للاعتزاز والفخر بهذه الإنجازات المتواصلة التي يتم تحقيقها.
وأكدت أن وصول الحاصلين خلال أيام بحسب الإحصائيات الرسمية التي توقعت أن يصل إلى 100 ألف شخص بعد مرور أقل من شهر واحد على بدء عمليات التطعيم بنسبة 6.6% من إجمالي السكان يؤكد الوعي لدى المواطنين والمقيمين ويساند الجهود الحكومية في التغلب على هذه الجائحة.