قالت بلدية بلدية المحرق انها انتهت من أعمال تطوير الزراعة التجميلية على مثلثات تقاطع جسر الشيخ عيسى بن سلمان وشارع الغوص، والتي شملت زراعة مايقارب عدد (130) من الأشجار والشجيرات الصديقة للبيئة في المنطقتين.
وأشارت البلدية المحرق إلى "أن مشاريع التجميل والتشجير في محافظة المحرق يتم تنفيذها وفق معايير وضوابط معينة بناءً على معطيات خطة الوزارة الخاصة بالتشجير والتجميل، وذلك عبر الاتجاه نحو زراعة الأنواع النباتية المستدامة، والتي لها أثر فاعل يسهم في الحفاظ على الموارد المائية والمالية والبيئية من حيث قدرتها على التكيف مع طبيعة الظروف المناخية المحلية على مدار العام"
وأشارت الى انها حرصت على مراعاة تلك المعايير خلال أعمال التطوير، حيث تم زراعة عدد (100) شجرة ياسمين هندي وعدد (30) شجيرة جهنمية وتحسين التربة الموجودة وزراعة "الانثرنثيرا" كمسطح أخضر في المنطقتين.
واوضحت أن " أشجار الياسمين الهندي تعتبر من النباتات متعددة الألوان منها الأبيض ومنها الأبيض المائل للأصفر ومنها الوردي المحمر، يصل إرتفاعها إلى (4) متر، ولها رائحة عطرية جميلة، وتبقى أزهارها متفتحة بعد ظهورها وأوراقها خضراء طوال العام. أما شجيرات الجهنمية فهي من النباتات المزهرة بصورة دائمة تحوط بها الشوارع والتقاطعات الرئيسية كحزام أخضر.
وتابعت البلدية: "إن أعمال التطوير شملت إنشاء شبكة ري مع تركيب جميع الخزانات والمضخات اللازمة لذلك، ويأتي ذلك تماشياً مع التطوير الشامل التي تنفذه البلدية لشبكات الري عبر تدشينها مؤخراً لنظاماً إلكترونياً يساعد في التحكم ومراقبة مضخات المياه، حيث يقوم النظام بعملية الري باستخدام البرمجة من خلال مجسات وحساسات تجديد نسبة الرطوبة في التربة وعوامل الطقس، كدرجات الحرارة والرياح ومدى حاجة النبات وكمية الحرارة ومتى أنسب وقت لري المزروعات على الشوارع والتقاطعات وكمية المياه التي يحتاجها النبات".
وأكدت بلدية المحرق أنها مستمرة في اعمال التشجير والتحضير لضمان الحصول على مظهر متناسق للمزروعات وفق برنامج زمني يتطلب المتابعة الحثيثة والصيانة المستمرة"
وقالت " يعمل المختصين المعنيين بقسم المتنزهات والحدائق على مراقبة المزروعات بصورة دائمة، ومباشرة جميع العمليات الفنية لنمو النباتات والتي تتضمن عملية الري والتسميد واختيار العناصر الملائمة لكل مرحلة من مراحل النمو، هذا بالإضافة للعمليات المساندة الأخرى مثل تهوية التربة وإزالة الأعشاب الضارة ومكافحة الآفات وتفقد شبكات الري بشكل دوري.
وأشارت البلدية المحرق إلى "أن مشاريع التجميل والتشجير في محافظة المحرق يتم تنفيذها وفق معايير وضوابط معينة بناءً على معطيات خطة الوزارة الخاصة بالتشجير والتجميل، وذلك عبر الاتجاه نحو زراعة الأنواع النباتية المستدامة، والتي لها أثر فاعل يسهم في الحفاظ على الموارد المائية والمالية والبيئية من حيث قدرتها على التكيف مع طبيعة الظروف المناخية المحلية على مدار العام"
وأشارت الى انها حرصت على مراعاة تلك المعايير خلال أعمال التطوير، حيث تم زراعة عدد (100) شجرة ياسمين هندي وعدد (30) شجيرة جهنمية وتحسين التربة الموجودة وزراعة "الانثرنثيرا" كمسطح أخضر في المنطقتين.
واوضحت أن " أشجار الياسمين الهندي تعتبر من النباتات متعددة الألوان منها الأبيض ومنها الأبيض المائل للأصفر ومنها الوردي المحمر، يصل إرتفاعها إلى (4) متر، ولها رائحة عطرية جميلة، وتبقى أزهارها متفتحة بعد ظهورها وأوراقها خضراء طوال العام. أما شجيرات الجهنمية فهي من النباتات المزهرة بصورة دائمة تحوط بها الشوارع والتقاطعات الرئيسية كحزام أخضر.
وتابعت البلدية: "إن أعمال التطوير شملت إنشاء شبكة ري مع تركيب جميع الخزانات والمضخات اللازمة لذلك، ويأتي ذلك تماشياً مع التطوير الشامل التي تنفذه البلدية لشبكات الري عبر تدشينها مؤخراً لنظاماً إلكترونياً يساعد في التحكم ومراقبة مضخات المياه، حيث يقوم النظام بعملية الري باستخدام البرمجة من خلال مجسات وحساسات تجديد نسبة الرطوبة في التربة وعوامل الطقس، كدرجات الحرارة والرياح ومدى حاجة النبات وكمية الحرارة ومتى أنسب وقت لري المزروعات على الشوارع والتقاطعات وكمية المياه التي يحتاجها النبات".
وأكدت بلدية المحرق أنها مستمرة في اعمال التشجير والتحضير لضمان الحصول على مظهر متناسق للمزروعات وفق برنامج زمني يتطلب المتابعة الحثيثة والصيانة المستمرة"
وقالت " يعمل المختصين المعنيين بقسم المتنزهات والحدائق على مراقبة المزروعات بصورة دائمة، ومباشرة جميع العمليات الفنية لنمو النباتات والتي تتضمن عملية الري والتسميد واختيار العناصر الملائمة لكل مرحلة من مراحل النمو، هذا بالإضافة للعمليات المساندة الأخرى مثل تهوية التربة وإزالة الأعشاب الضارة ومكافحة الآفات وتفقد شبكات الري بشكل دوري.