أشاد الرئيس المؤسس للجامعة الأهلية ورئيس مجلس أمنائها عبدالله الحواج بتوجيه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء إلى إطلاق البرنامج الوطني للتوظيف في نسخته الثانية، والذي يهدف إلى خلق 25 ألف وظيفة في عام 2021 وتوفير 10 آلاف فرصة تدريبية سنوياً، بما يحقق التطلعات المنشودة بجعل المواطن البحريني الخيار الأمثل في سوق العمل.
وأكد أن السياسة الحكمية لسموه تقتضي أن يكون المواطن البحريني محوراً أساسياً لمختلف الخطط والبرامج التنموية، مما يؤكد حرص سموه على تعزيز الاقتصاد الوطني وتوسعته من أجل خلق الوظائف النوعية للباحثين عن عمل من المواطنين.، منوهاً برفد المشروع بتوفير الفرص التدريبية للشباب والخريجين بما يعزز من قدرتهم التنافسية في سوق العمل.
وأكد أهمية أن تضطلع مؤسسات القطاع الخاص بدورها في المساهمة الفاعلة في تدريب وتوظيف المواطنين البحرينيين ضمن هذا البرنامج الوطني، والتي ستجد من الحكومة الموقرة بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء كل الدعم والمساندة والتقدير.
وذكر بأن هذه المتابعة من سموه وهذا الاهتمام رغم كل تحديات الجائحة لتكشف عن نجاح وطني ملهم في تقديم مختلف أوجه الرعاية للمواطنين رغم قسوة الظروف والتحديات.
وأكد أن الجامعة الأهلية تضع نصب عينيها هدف تخريج مواطنين أكفاء يتفوقون في قدراتهم وإمكانياتهم في سوق العمل، خصوصاً وأن للجامعة علاقة وثيقة بمؤسسات القطاعين العام والخاص، وتسعى لمواكبة متطلبات ومستجدات سوق العمل باستمرار.
وأكد أن السياسة الحكمية لسموه تقتضي أن يكون المواطن البحريني محوراً أساسياً لمختلف الخطط والبرامج التنموية، مما يؤكد حرص سموه على تعزيز الاقتصاد الوطني وتوسعته من أجل خلق الوظائف النوعية للباحثين عن عمل من المواطنين.، منوهاً برفد المشروع بتوفير الفرص التدريبية للشباب والخريجين بما يعزز من قدرتهم التنافسية في سوق العمل.
وأكد أهمية أن تضطلع مؤسسات القطاع الخاص بدورها في المساهمة الفاعلة في تدريب وتوظيف المواطنين البحرينيين ضمن هذا البرنامج الوطني، والتي ستجد من الحكومة الموقرة بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء كل الدعم والمساندة والتقدير.
وذكر بأن هذه المتابعة من سموه وهذا الاهتمام رغم كل تحديات الجائحة لتكشف عن نجاح وطني ملهم في تقديم مختلف أوجه الرعاية للمواطنين رغم قسوة الظروف والتحديات.
وأكد أن الجامعة الأهلية تضع نصب عينيها هدف تخريج مواطنين أكفاء يتفوقون في قدراتهم وإمكانياتهم في سوق العمل، خصوصاً وأن للجامعة علاقة وثيقة بمؤسسات القطاعين العام والخاص، وتسعى لمواكبة متطلبات ومستجدات سوق العمل باستمرار.