أكد السيد إبراهيم عبدالله الشيخ، رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات" أن "منح حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وسام الاستحقاق برتبة قائد أعلى من قبل فخامة الرئيس دونالد ترامب رئیس الولایات المتحدة الأمریكیة، تأكيد على المكانة الدولية المرموقة لجلالة الملك المفدى ورؤيته الحكيمة في قيادة مملكة البحرين".
وأضاف الشيخ أن "مملكة البحرين تشهد عهداً زاهراً تحت حكم حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى"، مشيراً إلى أن "دبلوماسية جلالة الملك المفدى ترسخ مبادئ سامية في إقامة وتوطيد علاقات الصداقة والشراكة الوثيقة مع البلدان الصديقة حول العالم وبينها بطبيعة الحال الولايات المتحدة الأمريكية".
وقال الشيخ إن "حكمة جلالة الملك المفدى والدور الكبير لجلالته يدفع مسيرة التعاون الثنائي مع الولايات المتحدة الأمريكية إلى آفاق واسعة الأمر الذي يعزز المصالح المشتركة بين البلدين والشعبين الصديقين".
وذكر أن "القيادة الحكيمة لجلالة الملك المفدى والرؤية السديدة لجلالته ترسخ مكانة مملكة البحرين كحليف استراتيجي قوي وشريك أساسي يعمل مع كافة الدول الشقيقة والصديقة لاسيما الدول الكبرى وبينها الولايات المتحدة الأمريكية".
وأشار الشيخ إلى أن "منح جلالة الملك المفدى هذا الوسام، دلالة على المكانة العالية التي يحظى بھا جلالته والتقدير الكبیر والمتميز لمقام جلالته السامي لما يقوم به جلالته حفظه الله ورعاه، من أدوار بارزة وإسهامات كبيرة في نشر السلام والأمن والأمان والاستقرار والازدهار في البحرين والمنطقة".
ونوه إلى أن "البحرين تتمتع بمكانة دولية كبيرة تحت حكم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، نظراً للسياسة الحكيمة التي ينتهجها جلالته والتي تقوم على إقامة علاقات وطيدة وقوية مع كافة بلدان العالم، والريادة في الدبلوماسية بقدرات متميزة".
وأشار إلى أن "دبلوماسية البحرين القائمة على بناء علاقات تحافظ على حقوق ومصالح المملكة في الخارج وتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية وترسيخ مقومات العدل والسلام وتطوير العلاقات مع كافة دول العالم وبينها الدول الكبرى والعمل بمبادئ حسن الجوار والاتفاقات والمعاهدات والمواثيق في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى ترسخ المكانة الدولية والعالمية المرموقة للمملكة في كافة المحافل العالمية".