أكد معالي الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية أن منح حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وسام الاستحقاق برتبة قائد أعلى من قبل فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية هو تقدير رفيع لجهود جلالته المتواصلة في تعزيز علاقات الصداقة والشراكة الوثيقة بين البلدين والمضي بجميع أوجه العمل المشترك لأفاق أرحب على المستويات كافة وبما يدعم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.
وأضاف مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية أن هذا التكريم المقدر والمستحق إنما يجسد المكانة الرفيعة لجلالة الملك حفظه الله، والتقدير البالغ لسياساته الحكيمة ونهجه السديد وإسهاماته الجليلة في ترسيخ التفاهم والحوار والتقارب بين الدول والشعوب، والدور الكبير الذي يضطلع به جلالته في دعم جهود التقدم والازدهار على الصعيدين الإقليمي والدولي وإرساء قواعد الاستقرار والسلام في المنطقة والعالم وبالتعاون مع الأشقاء والحلفاء والعمل الجماعي الفاعل في مواجهة مختلف التحديات.
ونوه مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية بالمستوى المتميز الذي وصلت إليه العلاقات التاريخية الوثيقة والشراكة الاستراتيجية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، وما يتسم به التنسيق المشترك بين البلدين من تقدم وتطور كبير ومستمر تجاه مختلف القضايا على المستويات كافة بما يجسد الإرادة المشتركة والمساعي المتواصلة لمزيد من التعاون المثمر بين البلدين.
وأضاف مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية أن هذا التكريم المقدر والمستحق إنما يجسد المكانة الرفيعة لجلالة الملك حفظه الله، والتقدير البالغ لسياساته الحكيمة ونهجه السديد وإسهاماته الجليلة في ترسيخ التفاهم والحوار والتقارب بين الدول والشعوب، والدور الكبير الذي يضطلع به جلالته في دعم جهود التقدم والازدهار على الصعيدين الإقليمي والدولي وإرساء قواعد الاستقرار والسلام في المنطقة والعالم وبالتعاون مع الأشقاء والحلفاء والعمل الجماعي الفاعل في مواجهة مختلف التحديات.
ونوه مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية بالمستوى المتميز الذي وصلت إليه العلاقات التاريخية الوثيقة والشراكة الاستراتيجية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، وما يتسم به التنسيق المشترك بين البلدين من تقدم وتطور كبير ومستمر تجاه مختلف القضايا على المستويات كافة بما يجسد الإرادة المشتركة والمساعي المتواصلة لمزيد من التعاون المثمر بين البلدين.
