رفع علي بن محمد الرميحي وزير الإعلام أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بمناسبة منح جلالته وسام الاستحقاق بدرجة قائد أعلى من قبل فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، تقديرًا لدور جلالته في ترسيخ السلام والتسامح، ومبادراته الرائدة في دعم الأمن والاستقرار الإقليمي والعالمي.
وأعرب الوزير عن فخره وجميع أبناء الشعب البحريني باستحقاق صاحب الجلالة الملك المفدى لهذا الوسام رفيع المستوى من الرئيس الأمريكي، باعتباره انعكاسًا للشراكة التاريخية والاستراتيجية الوطيدة والمتنامية بين بلدين صديقين وحليفين، وشهادة دولية جديدة على الدور القيادي الفاعل لجلالته، أيده الله، في دعم السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط، وتعزيز الأمن والازدهار في المنطقة والعالم، وإرساء قيم التعايش السلمي والحوار بين جميع الحضارات والثقافات والأديان.
وأكد علي بن محمد الرميحي وزير الإعلام أن مملكة البحرين بفضل النهج الإنساني والدبلوماسي الحكيم لصاحب الجلالة الملك المفدى، بدعم من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ماضية في تعزيز حضورها المشرف كواحة للتسامح والتقارب الحضاري، وتوطيد دورها الفاعل في مساندة الجهود الإقليمية والدولية في مكافحة التطرف والإرهاب وترسيخ الأمن والسلم الإقليمي والعالمي، وتعزيز التفاهم بين الحضارات والثقافات، وخدمة الإنسانية.
{{ article.visit_count }}
وأعرب الوزير عن فخره وجميع أبناء الشعب البحريني باستحقاق صاحب الجلالة الملك المفدى لهذا الوسام رفيع المستوى من الرئيس الأمريكي، باعتباره انعكاسًا للشراكة التاريخية والاستراتيجية الوطيدة والمتنامية بين بلدين صديقين وحليفين، وشهادة دولية جديدة على الدور القيادي الفاعل لجلالته، أيده الله، في دعم السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط، وتعزيز الأمن والازدهار في المنطقة والعالم، وإرساء قيم التعايش السلمي والحوار بين جميع الحضارات والثقافات والأديان.
وأكد علي بن محمد الرميحي وزير الإعلام أن مملكة البحرين بفضل النهج الإنساني والدبلوماسي الحكيم لصاحب الجلالة الملك المفدى، بدعم من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ماضية في تعزيز حضورها المشرف كواحة للتسامح والتقارب الحضاري، وتوطيد دورها الفاعل في مساندة الجهود الإقليمية والدولية في مكافحة التطرف والإرهاب وترسيخ الأمن والسلم الإقليمي والعالمي، وتعزيز التفاهم بين الحضارات والثقافات، وخدمة الإنسانية.