أكدت لجنة الخدمات بمجلس الشورى، أن قرار مجلس الوزراء الصادر في جلسته المنعقدة الاثنين، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بالموافقة على زيادة المعاش التقاعدي الذي يقل عن 500 دينار بنسبة 3% لهذا العام، يعكسُ اهتمام وحرص الحكومة على تلّمس تطلعات وطموحات المواطنين، والعمل الدؤوب لاستمرار مبادرات التحسين المعيشي وتحقيق الاستقرار الاجتماعي.
وأكدت دعم اللجنة لكافة المبادرات والمساعي التي تعزز تكامل الرؤى والجهود المبذولة على مستوى السلطتين التشريعية والتنفيذية؛ لتحقيق المزيد من المكتسبات الاجتماعية للمواطنين.
وأثنت اللجنة على الدور القيادي الرائد لسمو ولي العهد، وما يستلهمه من حنكة ودروس في البناء والتطوير من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، في اتخاذ الإجراءات والقرارات الحكومية المدروسة والصائبة لضمان مواصلة الإنجازات الوطنية، والدفع دوماً بالمزيد من الإصلاحات والمبادرات التي تلبي طموحات وتطلعات قيادة وشعب البحرين الوفي.
وأشادت اللجنة بالاهتمام الحكومي الكبير بالمتقاعدين تقديراً لإسهاماتهم وعطاءاتهم الكبيرة طوال سنوات خدمتهم، وما تبذله الحكومة في الوقت ذاته من مساعي متواصلة عبر إجراءات وخطوات متعددة لضمان إيفاء الصناديق التقاعدين بالتزاماتها في الحاضر والمستقبل، واتخاذ ما يلزم لإحلال الطمأنينة والرخاء والاستقرار لدى الأسر البحرينية عبر مواصلة تحسين أوضاعهم المعيشية.
{{ article.visit_count }}
وأكدت دعم اللجنة لكافة المبادرات والمساعي التي تعزز تكامل الرؤى والجهود المبذولة على مستوى السلطتين التشريعية والتنفيذية؛ لتحقيق المزيد من المكتسبات الاجتماعية للمواطنين.
وأثنت اللجنة على الدور القيادي الرائد لسمو ولي العهد، وما يستلهمه من حنكة ودروس في البناء والتطوير من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، في اتخاذ الإجراءات والقرارات الحكومية المدروسة والصائبة لضمان مواصلة الإنجازات الوطنية، والدفع دوماً بالمزيد من الإصلاحات والمبادرات التي تلبي طموحات وتطلعات قيادة وشعب البحرين الوفي.
وأشادت اللجنة بالاهتمام الحكومي الكبير بالمتقاعدين تقديراً لإسهاماتهم وعطاءاتهم الكبيرة طوال سنوات خدمتهم، وما تبذله الحكومة في الوقت ذاته من مساعي متواصلة عبر إجراءات وخطوات متعددة لضمان إيفاء الصناديق التقاعدين بالتزاماتها في الحاضر والمستقبل، واتخاذ ما يلزم لإحلال الطمأنينة والرخاء والاستقرار لدى الأسر البحرينية عبر مواصلة تحسين أوضاعهم المعيشية.