كشف تتبع أثر المخالطين عن انتقال فيروس كورونا (كوفيد – 19) إلى 24 شخص بعد أن خالطوا حالة قائمة في نادي صحي في المحافظة الجنوبية.
وحسب المعلومات الأولية، نُقلت العدوى للحالات الـ 24 بسبب عدم التزام الحالة التي تم رصدها أولاً بالإجراءات الاحترازية اثناء التواجد في النادي الصحي الأمر الذي عرض 24 شخص لخطر الفيروس.
وحيث أن عمليات تتبع أثر المخالطين ما زالت مستمرة، قد يكون هناك حالات أكثر نقلت لهم العدوى بسبب تراخي وتهاون الحالة التي تم رصدها أولاً وعدم التقيد بمعايير التباعد الاجتماعي والارشادات الوقائية الأخرى.
وحذرت إدارة الصحة العامة من مخاطر التراخي في تطبيق الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار الفيروس والاستهتار بخطره الذي ما زال موجود.
وأكدت الصحة العامة أهمية الالتزام المسؤول من كل فرد بالمجتمع بالإجراءات الاحترازية، لافتة بان هناك إرشادات وتعليمات واضحة للأندية الصحية للحد من انتشار الفيروس وحفظ سلامة مرتادي النوادي الصحية.
وبينت إدارة الصحة العامة بأن النادي الصحي الذي شهد عملية المخالطة تم إغلاقه احترازياً، وأن التحقيق جاري للتأكد من عدم وقوع أي مخالفات أدت إلى عدم التقيد بالإجراءات والاشتراطات الموضوعة.
وحسب المعلومات الأولية، نُقلت العدوى للحالات الـ 24 بسبب عدم التزام الحالة التي تم رصدها أولاً بالإجراءات الاحترازية اثناء التواجد في النادي الصحي الأمر الذي عرض 24 شخص لخطر الفيروس.
وحيث أن عمليات تتبع أثر المخالطين ما زالت مستمرة، قد يكون هناك حالات أكثر نقلت لهم العدوى بسبب تراخي وتهاون الحالة التي تم رصدها أولاً وعدم التقيد بمعايير التباعد الاجتماعي والارشادات الوقائية الأخرى.
وحذرت إدارة الصحة العامة من مخاطر التراخي في تطبيق الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار الفيروس والاستهتار بخطره الذي ما زال موجود.
وأكدت الصحة العامة أهمية الالتزام المسؤول من كل فرد بالمجتمع بالإجراءات الاحترازية، لافتة بان هناك إرشادات وتعليمات واضحة للأندية الصحية للحد من انتشار الفيروس وحفظ سلامة مرتادي النوادي الصحية.
وبينت إدارة الصحة العامة بأن النادي الصحي الذي شهد عملية المخالطة تم إغلاقه احترازياً، وأن التحقيق جاري للتأكد من عدم وقوع أي مخالفات أدت إلى عدم التقيد بالإجراءات والاشتراطات الموضوعة.