تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ، برقية تهنئة من سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة بمناسبة منح جلالته حفظه الله ورعاه وسام الاستحقاق بدرجة قائد أعلى من فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة.
وفي برقيته ، رفع سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة إلى مقام جلالة الملك المفدى السامي ، خالص التهاني والتبريكات بهذه المناسبة ، والتي تعكس التقدير الكبير للدور البارز لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه ، وإسهاماته عبر عقودٍ من الزمن في تعزيز الشراكة الاستراتيجية التاريخية التي تجمع مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة ومساعيه النبيلة في دعم الاستقرار الإقليمي والعالمي.
واشار سموه الى أن هذا التكريم يؤكد المكانة الرفيعة والتقدير الكبير لجلالة الملك المفدى لدى فخامة الرئيس الأمريكي ، ويعكس ما وصلت إليه العلاقات الاستراتيجية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية في ظل الرؤى والتوجيهات السديدة لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه وحرصه الدائم على تطويرها بما يحقق التطلعات والمصالح المشتركة ، وأن موقع مملكة البحرين قد تعزز في عهد جلالته الزاهر على المستوى الإقليمي والدولي من خلال إسهامها في تحقيق وإرساء دعائم الأمن والاستقرار الدوليين ، وذلك عبر ما يوليه جلالة الملك المفدى من حرص على نشر قيم السلام والتسامح واستمرار المساعي الخيّرة من أجل تحقيق كل ما فيه الخير للمنطقة والعالم ، داعياً الله العلي القدير أن يمن على جلالة الملك المفدى بموفور الصحة والعافية وطول العمر وأن يحقق رؤاه التي فيها الخير والسلام للعالم أجمع.
وفي برقيته ، رفع سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة إلى مقام جلالة الملك المفدى السامي ، خالص التهاني والتبريكات بهذه المناسبة ، والتي تعكس التقدير الكبير للدور البارز لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه ، وإسهاماته عبر عقودٍ من الزمن في تعزيز الشراكة الاستراتيجية التاريخية التي تجمع مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة ومساعيه النبيلة في دعم الاستقرار الإقليمي والعالمي.
واشار سموه الى أن هذا التكريم يؤكد المكانة الرفيعة والتقدير الكبير لجلالة الملك المفدى لدى فخامة الرئيس الأمريكي ، ويعكس ما وصلت إليه العلاقات الاستراتيجية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية في ظل الرؤى والتوجيهات السديدة لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه وحرصه الدائم على تطويرها بما يحقق التطلعات والمصالح المشتركة ، وأن موقع مملكة البحرين قد تعزز في عهد جلالته الزاهر على المستوى الإقليمي والدولي من خلال إسهامها في تحقيق وإرساء دعائم الأمن والاستقرار الدوليين ، وذلك عبر ما يوليه جلالة الملك المفدى من حرص على نشر قيم السلام والتسامح واستمرار المساعي الخيّرة من أجل تحقيق كل ما فيه الخير للمنطقة والعالم ، داعياً الله العلي القدير أن يمن على جلالة الملك المفدى بموفور الصحة والعافية وطول العمر وأن يحقق رؤاه التي فيها الخير والسلام للعالم أجمع.
