قال شقيق المواطن المغدور محمد حيان الذي تعرض للقتل من قبل دوريات خفر السواحل القطرية إنه خرج في رحلة بحث عن شقيقة على السواحل القطرية حتى تم العثور على جثته.
وأكد في لقاء بثه تلفزيون البحرين "أن السلطات في الدوحة حاولت تزييف الحادثة وادعت أنه تعرض للغرق"، مبيناً أن عدداً من الأشخاص أكدوا أن شقيقي لم يعد من البحر حتى الآن منذ خروجه صباحاً.
وأضاف: "توجهت بعدها إلى قطر لبدء رحلة البحث عن شقيقي وعند وصولي لمطار الدوحة أكدوا أنه يمكن العثور عليه في منطقة الرويس وتوجهت إلى هناك ولم أجده وبعدها توجهت إلى منطقة الخور، فتفاجأنا بوجود بحارة بحرينيين في حالة يرثى لها بعد أن تعرضوا للضرب المبرح بالأحذية".
وأضاف قائلاً: "مكثت في قطر 5 أيام بمنزل أحد الأشقاء القطريين متزوج ببحرينية، وكنت أبحث عن شقيقي في منطقة الرويس يومياً دون جدوى"، حيث اتضح لنا لاحقاً أنه توفي وكانت حجتهم أنه توفي غرقاً ولم أجد لديهم أي جواب آخر.
وأوضح أن شقيقه لم يكن مجرماً، بل خرج من أجل البحث عن الرزق لأبنائه في العام 2009، خصوصاً وأن زوجته وطفلتاه كنَّ ينتظرن عودته.
وأكد في لقاء بثه تلفزيون البحرين "أن السلطات في الدوحة حاولت تزييف الحادثة وادعت أنه تعرض للغرق"، مبيناً أن عدداً من الأشخاص أكدوا أن شقيقي لم يعد من البحر حتى الآن منذ خروجه صباحاً.
وأضاف: "توجهت بعدها إلى قطر لبدء رحلة البحث عن شقيقي وعند وصولي لمطار الدوحة أكدوا أنه يمكن العثور عليه في منطقة الرويس وتوجهت إلى هناك ولم أجده وبعدها توجهت إلى منطقة الخور، فتفاجأنا بوجود بحارة بحرينيين في حالة يرثى لها بعد أن تعرضوا للضرب المبرح بالأحذية".
وأضاف قائلاً: "مكثت في قطر 5 أيام بمنزل أحد الأشقاء القطريين متزوج ببحرينية، وكنت أبحث عن شقيقي في منطقة الرويس يومياً دون جدوى"، حيث اتضح لنا لاحقاً أنه توفي وكانت حجتهم أنه توفي غرقاً ولم أجد لديهم أي جواب آخر.
وأوضح أن شقيقه لم يكن مجرماً، بل خرج من أجل البحث عن الرزق لأبنائه في العام 2009، خصوصاً وأن زوجته وطفلتاه كنَّ ينتظرن عودته.