قالت وكيل وزارة الخارجية الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة إن الزيارات المتبادلة بين مسؤولي البحرين واليابان قد عززت الشراكات بينهما في كافة المجالات الاقتصادية والاستثمارية وغيرها من المجالات ودعم الجهود الرامية لتحقيق رؤية البحرين الاقتصادية 2030، منوهة بالدور المتميز لليابان في مختلف القطاعات التنموية وما تمثله من نموذج اقتصادي وتنموي ناجح ومؤثر على الصعيد العالمي من شأنه تنمية علاقات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين وأن يفتح آفاقاً جديدة للعمل والتعاون المشترك.
جاء ذلك خلال استقبالها، أمس بالديوان العام للوزارة، سفير اليابان لدى مملكة هيديكي إيتو، حيث تم بحث عدد من الموضوعات والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأكدت الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة عمق علاقات الصداقة القائمة بين البحرين واليابان، معربة عن اعتزازها وتقديرها لما وصلت إليه تلك العلاقات من تقدم ونماء على كافة الأصعدة في ظل الحرص المتبادل بين البلدين الصديقين على تنمية العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى مستويات أوسع بما يلبي الطموحات المشتركة.
من جانبه، أعرب هيديكي إيتو عن سعادته بلقاء الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، مشيداً بالمستوى المتميز الذي تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وما تحققه البحرين من تطور وتقدم في شتى الأصعدة، مثمناً الجهود الكبيرة التي بذلتها مملكة البحرين من أجل التصدي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد 19)، متمنياً للمملكة دوام التقدم والازدهار.
جاء ذلك خلال استقبالها، أمس بالديوان العام للوزارة، سفير اليابان لدى مملكة هيديكي إيتو، حيث تم بحث عدد من الموضوعات والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأكدت الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة عمق علاقات الصداقة القائمة بين البحرين واليابان، معربة عن اعتزازها وتقديرها لما وصلت إليه تلك العلاقات من تقدم ونماء على كافة الأصعدة في ظل الحرص المتبادل بين البلدين الصديقين على تنمية العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى مستويات أوسع بما يلبي الطموحات المشتركة.
من جانبه، أعرب هيديكي إيتو عن سعادته بلقاء الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، مشيداً بالمستوى المتميز الذي تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وما تحققه البحرين من تطور وتقدم في شتى الأصعدة، مثمناً الجهود الكبيرة التي بذلتها مملكة البحرين من أجل التصدي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد 19)، متمنياً للمملكة دوام التقدم والازدهار.