تألق الطالب البحريني عبد الرحمن أسامة عبيد في مسابقة كتابة المقال ضمن جائزة الشيخة لطيفة بنت محمد آل مكتوم لإبداعات الطفولة في دورتها الأخيرة رقم 22، حاصداًً المركز الثالث على مستوى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بكل جدارة واستحقاق.
وقال عبدالرحمن، وهو طالب بمدارس الفلاح الخاصة-المحرق، إنه ممتن لوزارة التربية والتعليم على إتاحتها الفرصة له للمشاركة في هذه المنافسات الخليجية المهمة، في إطار دعمها لمواهب وإبداعات طلبة المدارس الحكومية والخاصة على حد سواء.
وأضاف: "إن القراءة هي البوابة التي تزود أي شخص بالمعلومات والأفكار والحصيلة اللغوية وأيضًا الأساليب، لذلك فإنني أجد أن القراءة هي أهم المهارات التي يجب على أي طالب أن يتسلح بها، لأنني استفدت كثيرًا من قراءتي للكتب المتنوعة، وكلما أقرأ تزيد مهارتي في الكتابة، وكان لأسرتي فضل كبير بعد الله سبحانه وتعالى في توفير المكتبة المنزلية، وأيضًا تشجيع والدتي المستمر، وكذلك تشجيع المعلمين وإدارة المدرسة تُعدُ دافعًا للاستمرار في مجال الكتابة (التعبير الكتابي)".
وتابع: "وعندما تقدمت للجائزة احترت بين المشاركة في مجال الرسم أو كتابة المقال إذ إنني أهوى الرسم ومجيد له، لكن فضلت الكتابة على الرسم لأني أرى أن قدرتي على الكتابة أفضل، وكان المقال بعنوان "جائحة كورونا"، وبما أننا عايشنا هذا الحدث، وصار حديث الساعة فإنني لم أجد صعوبة في الكتابة عن هذا الموضوع، وقد أسعدتني نتيجة الفوز بجائزة لطيفة لإبداعات الطفولة، وأطمح في المشاركة في مسابقات الكتابة في مجالات أخرى كالقصة والخاطرة، فالمشاركات ترفع من مستوى الكتابة، وختامًا أهدي هذا الفوز لمملكتي الغالية البحرين".
{{ article.visit_count }}
وقال عبدالرحمن، وهو طالب بمدارس الفلاح الخاصة-المحرق، إنه ممتن لوزارة التربية والتعليم على إتاحتها الفرصة له للمشاركة في هذه المنافسات الخليجية المهمة، في إطار دعمها لمواهب وإبداعات طلبة المدارس الحكومية والخاصة على حد سواء.
وأضاف: "إن القراءة هي البوابة التي تزود أي شخص بالمعلومات والأفكار والحصيلة اللغوية وأيضًا الأساليب، لذلك فإنني أجد أن القراءة هي أهم المهارات التي يجب على أي طالب أن يتسلح بها، لأنني استفدت كثيرًا من قراءتي للكتب المتنوعة، وكلما أقرأ تزيد مهارتي في الكتابة، وكان لأسرتي فضل كبير بعد الله سبحانه وتعالى في توفير المكتبة المنزلية، وأيضًا تشجيع والدتي المستمر، وكذلك تشجيع المعلمين وإدارة المدرسة تُعدُ دافعًا للاستمرار في مجال الكتابة (التعبير الكتابي)".
وتابع: "وعندما تقدمت للجائزة احترت بين المشاركة في مجال الرسم أو كتابة المقال إذ إنني أهوى الرسم ومجيد له، لكن فضلت الكتابة على الرسم لأني أرى أن قدرتي على الكتابة أفضل، وكان المقال بعنوان "جائحة كورونا"، وبما أننا عايشنا هذا الحدث، وصار حديث الساعة فإنني لم أجد صعوبة في الكتابة عن هذا الموضوع، وقد أسعدتني نتيجة الفوز بجائزة لطيفة لإبداعات الطفولة، وأطمح في المشاركة في مسابقات الكتابة في مجالات أخرى كالقصة والخاطرة، فالمشاركات ترفع من مستوى الكتابة، وختامًا أهدي هذا الفوز لمملكتي الغالية البحرين".