دعت عميدة كلية تكنولوجيا المعلومات بالجامعة الأهلية الدكتورة وسن عواد الشركات والمؤسسات إلى الاستفادة من طلبة وخريجي التخصصات التقنية والتكنولوجية في تطوير أعمالها منوهة إلى قدرة هذه الشريحة من الخريجين وخصوصاً المتميزين منهم على تحقيق قيمة مضافة عالية في أعمال وأنشطة الشركات والمؤسسات التي يمكن أن تساعدهم على مواجهة تحديات الجائحة.
وأكدت عواد في تصريح صحافي، أن برامج كلية تكنولوجيا المعلومات بدرجتي البكالوريوس والماجستير قد خرجت العديد من المتميزين في السنوات الماضية تفخر الجامعة بتألقهم وعطائهم في ميادين سوق العمل، سواء خريجي بكالوريوس تكنولوجيا المعلومات أو خريجي بكالوريوس الأنظمة الموزعة والوسائط المتعددة (الملتميديا)، خصوصاً مع تزايد حاجة سوق العمل البحرينية لهؤلاء الخريجين مع الأخذ بالاعتبار البنية التحتية المتقدمة لتقنية المعلومات في مملكة البحرين والتي تؤهلها للعب دور كبير في هذا القطاع إقليمياً ودولياً في الوقت الحاضر والمستقبل.
وقالت إن خريجي الثانوية العامة درجوا على تفضيل مجالات معينة مثل الطب والهندسة وهي مجالات لا نقلل من أهميتها وحيويتها، ولكن يمكنهم إنجاز الكثير أيضا في مجالات تكنولوجيا المعلومات التي يتنامى دورها وأهميتها يوماً بعد يوم وبشكل سريع، مؤكدة على أن باب القبول مفتوح في برامج البكالوريوس وكذلك برنامج الماجستير في تكنولوجيا المعلومات، لافتة على انحياز برامج الكلية لتقديم دراسات نظرية وعملية تقدم حلولا للمشكلات والتحديات التكنولوجية المتوقعة في سوق العمل، حيث تحرص الكلية على استيعاب برامجها لطيف واسع من المهارات التي تمتد من البرمجة إلى إدارة المشاريع إلى تصميم وهندسة البرامج المعلوماتية وأمن المعلومات والتشبيك.
ونوهت إلى أن جميع برامج الكلية حائزة على تقدير "جدير بالثقة" في نتائج التقييم الصادرة عن هيئة جودة التعليم والتدريب، في الوقت الذي تضم فيه الكلية مجموعة من العلماء والمتخصصين في أمن المعلومات والذكاء الاصطناعي وأتمتة التعليم والتطبيقات الهاتفية وأنظمة المواقع والبيانات الضخمة، وهو ما يساعد الطلبة على التمكن من العديد من المهارات التقنية الحديثة والمستجدة.
وأوضحت أن كلية تكنولوجيا المعلومات تطمح إلى إعداد جيل من الخريجين البحرينيين المحترفين في تكنولوجيا المعلومات، القادرين على الخروج بالبحرين والمنطقة من دائرة استهلاك التكنولوجيا واستقبالها فقط إلى الدائرة الأوسع المشتملة على المساهمة الفاعلة في تطور التكنولوجيا ومهاراتها، بما يعود بالنفع على البحرين واقتصادها ونهضتها العلمية بشكل عام..
وشددت عواد على أن دراسة تكنولوجيا المعلومات تتصاعد أهميتها والاحتياج إليها، خاصة وأن العالم صار يواجه في السنوات الأخيرة تهديدات رقمية متطورة وغير مسبوقة وحروباً إلكترونية لم نشهد لها مثيلاً، لها تداعياتها التنموية الاقتصادية مما جعل أمن تقنية المعلومات يتطلب استراتيجيات متطورة جداً ويشكل جزءاً مهماً من البنية التحتية للبلدان.
وأكدت عواد في تصريح صحافي، أن برامج كلية تكنولوجيا المعلومات بدرجتي البكالوريوس والماجستير قد خرجت العديد من المتميزين في السنوات الماضية تفخر الجامعة بتألقهم وعطائهم في ميادين سوق العمل، سواء خريجي بكالوريوس تكنولوجيا المعلومات أو خريجي بكالوريوس الأنظمة الموزعة والوسائط المتعددة (الملتميديا)، خصوصاً مع تزايد حاجة سوق العمل البحرينية لهؤلاء الخريجين مع الأخذ بالاعتبار البنية التحتية المتقدمة لتقنية المعلومات في مملكة البحرين والتي تؤهلها للعب دور كبير في هذا القطاع إقليمياً ودولياً في الوقت الحاضر والمستقبل.
وقالت إن خريجي الثانوية العامة درجوا على تفضيل مجالات معينة مثل الطب والهندسة وهي مجالات لا نقلل من أهميتها وحيويتها، ولكن يمكنهم إنجاز الكثير أيضا في مجالات تكنولوجيا المعلومات التي يتنامى دورها وأهميتها يوماً بعد يوم وبشكل سريع، مؤكدة على أن باب القبول مفتوح في برامج البكالوريوس وكذلك برنامج الماجستير في تكنولوجيا المعلومات، لافتة على انحياز برامج الكلية لتقديم دراسات نظرية وعملية تقدم حلولا للمشكلات والتحديات التكنولوجية المتوقعة في سوق العمل، حيث تحرص الكلية على استيعاب برامجها لطيف واسع من المهارات التي تمتد من البرمجة إلى إدارة المشاريع إلى تصميم وهندسة البرامج المعلوماتية وأمن المعلومات والتشبيك.
ونوهت إلى أن جميع برامج الكلية حائزة على تقدير "جدير بالثقة" في نتائج التقييم الصادرة عن هيئة جودة التعليم والتدريب، في الوقت الذي تضم فيه الكلية مجموعة من العلماء والمتخصصين في أمن المعلومات والذكاء الاصطناعي وأتمتة التعليم والتطبيقات الهاتفية وأنظمة المواقع والبيانات الضخمة، وهو ما يساعد الطلبة على التمكن من العديد من المهارات التقنية الحديثة والمستجدة.
وأوضحت أن كلية تكنولوجيا المعلومات تطمح إلى إعداد جيل من الخريجين البحرينيين المحترفين في تكنولوجيا المعلومات، القادرين على الخروج بالبحرين والمنطقة من دائرة استهلاك التكنولوجيا واستقبالها فقط إلى الدائرة الأوسع المشتملة على المساهمة الفاعلة في تطور التكنولوجيا ومهاراتها، بما يعود بالنفع على البحرين واقتصادها ونهضتها العلمية بشكل عام..
وشددت عواد على أن دراسة تكنولوجيا المعلومات تتصاعد أهميتها والاحتياج إليها، خاصة وأن العالم صار يواجه في السنوات الأخيرة تهديدات رقمية متطورة وغير مسبوقة وحروباً إلكترونية لم نشهد لها مثيلاً، لها تداعياتها التنموية الاقتصادية مما جعل أمن تقنية المعلومات يتطلب استراتيجيات متطورة جداً ويشكل جزءاً مهماً من البنية التحتية للبلدان.