أكد رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان، عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني النائب عمار أحمد البناي، أن قوة دفاع البحرين تعد الحصن المنيع والصرح الشامخ القائم على استقلال المملكة وحفظ مكتسباتها وصون أراضيها، إذ لم تتوان تلك العين الساهرة على مدار 53 سنة التي ولو لبرهة عن الذود عن حدودها وسلامة أراضيها وأجوائها ومياهها الإقليمية حتى باتت مضرباً في البسالة والفداء.
وأضاف أن المؤسسات والهيئات والأجهزة والكوادر القائمة على قوة دفاع البحرين متمثلة في رأس الهرم القائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، القيادي الفذ المحنك ورجل الدفاع الأول المخضرم الذي أيقظ روح التأهب والجاهزية في نفوس من حظي بالعمل تحت مظلة أشرف الميادين وأنبل المجالات رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه موفين أقسامهم ومرددين مع أنفاسهم الله الوطن الملك، فاتحين أكفهم ومستحضري أكفانهم وواهبي أرواحهم لشرف الذود عن حياض الوطن واستقلاله وأمنه وسلامة أراضيه الطاهرة ضد من تسوّل له نفسه ولو بمجرد التفكير بتلك الحسناء التي توسطت البحار وأسدلت ضفائر نخيلها وتقلدت الدان فكانت مهد الحضارة والتاريخ أرض السلام أيقونة جلجامش الخالدة وزهرها العذري العصي التي أبى إلا أن يكون طهراً مجبولاً في يد آل خليفة وأنجالهم الكرام.
وأكد بأن قوة دفاع البحرين لم يعد يقتصر دورها أمنياً فحسب بل دأبت القوات المسلحة على تفنيد الكفاءات الوطنية في المجالات الطبية المختلفة وأضحت الخدمات الطبية الملكية البحرينية نبراساً وهاجا يزيح معاناة المرضى بكل ما يمتلكه من معدات وأجهزة وتقنيات حديثة واستقطاب لأبرز علماء واستشاريي الطب في العالم ليبدد حلكة المرضى إلى حياة هانئة تنعم بالصحة الجسدية في مملكة آمنة مطرزة بالقوى الساهرة التي نذرت أروحها من أجل سلامة شعبها وأرضها.
وأضاف البناي بأن المرأة البحرينية كانت دائماً المكمل والشريك الحقيقي في كل المشاهد الحضارية في المملكة وقوة دفاع البحرين التي وَثَبَت بالقوى الناعمة إلى اللبؤة الهصور التي تناضل عن عروبة وشرعية مملكتها حتى أصبحت راية خفاقة تحصد الإنجازات وتحافظ على المكتسبات في عرين المملكة الدستورية الخليفية.
{{ article.visit_count }}
وأضاف أن المؤسسات والهيئات والأجهزة والكوادر القائمة على قوة دفاع البحرين متمثلة في رأس الهرم القائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، القيادي الفذ المحنك ورجل الدفاع الأول المخضرم الذي أيقظ روح التأهب والجاهزية في نفوس من حظي بالعمل تحت مظلة أشرف الميادين وأنبل المجالات رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه موفين أقسامهم ومرددين مع أنفاسهم الله الوطن الملك، فاتحين أكفهم ومستحضري أكفانهم وواهبي أرواحهم لشرف الذود عن حياض الوطن واستقلاله وأمنه وسلامة أراضيه الطاهرة ضد من تسوّل له نفسه ولو بمجرد التفكير بتلك الحسناء التي توسطت البحار وأسدلت ضفائر نخيلها وتقلدت الدان فكانت مهد الحضارة والتاريخ أرض السلام أيقونة جلجامش الخالدة وزهرها العذري العصي التي أبى إلا أن يكون طهراً مجبولاً في يد آل خليفة وأنجالهم الكرام.
وأكد بأن قوة دفاع البحرين لم يعد يقتصر دورها أمنياً فحسب بل دأبت القوات المسلحة على تفنيد الكفاءات الوطنية في المجالات الطبية المختلفة وأضحت الخدمات الطبية الملكية البحرينية نبراساً وهاجا يزيح معاناة المرضى بكل ما يمتلكه من معدات وأجهزة وتقنيات حديثة واستقطاب لأبرز علماء واستشاريي الطب في العالم ليبدد حلكة المرضى إلى حياة هانئة تنعم بالصحة الجسدية في مملكة آمنة مطرزة بالقوى الساهرة التي نذرت أروحها من أجل سلامة شعبها وأرضها.
وأضاف البناي بأن المرأة البحرينية كانت دائماً المكمل والشريك الحقيقي في كل المشاهد الحضارية في المملكة وقوة دفاع البحرين التي وَثَبَت بالقوى الناعمة إلى اللبؤة الهصور التي تناضل عن عروبة وشرعية مملكتها حتى أصبحت راية خفاقة تحصد الإنجازات وتحافظ على المكتسبات في عرين المملكة الدستورية الخليفية.