أكدت لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى أن جائزة سمو الشيخ خالد بن حمد للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي ستحقق انتقالة نوعية كبيرة في الحركة التعليمية بالمملكة، وستعزز مفاهيم ومجالات الابتكار تماشياً مع التوجهات العلمية الحديثة والعصرية. موضحةً أن الجائزة تلعب دوراً محورياً في تحقيق التنمية المستدامة، لما تتضمنه من رؤى طموحةً تواكب الصناعات الحديثة في مجالات التكنولوجيا والرقميات التي أصبحت جزءاً مهماً وضروري من الحياة اليومية.
وأشادت اللجنة باهتمام جائزة سمو الشيخ خالد بن حمد للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي التي تنظم هذا العام في دورتها الثالثة، بتنفيذ تطلعات وتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، لدعم الطلبة والشباب في المجالات العلمية وتوفير فرص البذل والعطاء والابتكار لهم، ضمن ترجمة حقيقة لمساعي بلوغ أهداف التنمية المستدامة على المستوى الوطني، من خلال المبادرات العلمية المختلفة والنوعية.
وبينت أن الجائزة ستساهم في خلق جيل من الطلاب والشباب قادر على العطاء والمشاركة الحقيقية في بناء وتنمية المجتمع بمنظور ابتكاري حديث، حيث تقاس حضارة وتقدم الشعوب بما يولونه من اهتمام وقدرة على الابتكار وصناعة المجد بالعلم والمعرفة المتجددة.
وثمنت لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى، الأهداف الرائدة لجائزة سمو الشيخ خالد بن حمد للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، باعتبارها تشمل تأهيل الطلبة للابتكار باستخدام أحدث وسائل التكنولوجيا والتطبيقات لخدمة المجتمع، وتلبية احتياجات سوق العمل تماشياً مع رؤية مملكة البحرين 2030، والمساهمة في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة لمنظمة الأمم المتحدة، بالإضافة إلى بناء قاعدة علمية من الطلبة لاستقطاب شركات عالمية للاستثمار في المملكة، وتزويد الطلبة بالخبرات العملية بجانب التحصيل العلمي، وتعريفهم على معنى الاتصال بين الفعل والإدراك، كما وتهدف هذه المبادرة إلى فتح آفاق جديدة للأعمال أو تأسيس شركات جديدة، عوضاً عن فتح المجال لتوظيف الطلبة الخريجين في شركات عالمية.
وبيّنت اللجنة أن مملكة البحرين كانت ومازالت مثالاً يحتذى بها في تقديم النماذج الحية للمبتكرين وأصحاب المبادرات، ممن عززوا تواجد وطننا العزيز في مختلف محافل النجاحات محلياً وإقليمياً وعالمياً. متطلعين جميعاً لخلق مجتمع شبابي طموح قادر على الابتكار من خلال المنافسة العلمية والثقافة المتجددة لمستقبل واعد.
وأعربت اللجنة عن عميق فخرها واعتزازها بالدور الكبير الذي تلعبه الشراكات الاستراتيجية لدعم الجائزة ومبادرتها، والمتمثلة في جهود هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، وكلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين)، وشركتي مايكروسوفت والمؤيد للكمبيوتر الشرق الأوسط، ودعم البنك الأهلي المتحد كراعٍ بلاتيني، وشركة بناغاز وبنك الإثمار كراعٍ فضي، وخليج البحرين للتكنولوجيا المالية (فينتك)، وثينك سمارت.
{{ article.visit_count }}
وأشادت اللجنة باهتمام جائزة سمو الشيخ خالد بن حمد للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي التي تنظم هذا العام في دورتها الثالثة، بتنفيذ تطلعات وتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، لدعم الطلبة والشباب في المجالات العلمية وتوفير فرص البذل والعطاء والابتكار لهم، ضمن ترجمة حقيقة لمساعي بلوغ أهداف التنمية المستدامة على المستوى الوطني، من خلال المبادرات العلمية المختلفة والنوعية.
وبينت أن الجائزة ستساهم في خلق جيل من الطلاب والشباب قادر على العطاء والمشاركة الحقيقية في بناء وتنمية المجتمع بمنظور ابتكاري حديث، حيث تقاس حضارة وتقدم الشعوب بما يولونه من اهتمام وقدرة على الابتكار وصناعة المجد بالعلم والمعرفة المتجددة.
وثمنت لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى، الأهداف الرائدة لجائزة سمو الشيخ خالد بن حمد للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، باعتبارها تشمل تأهيل الطلبة للابتكار باستخدام أحدث وسائل التكنولوجيا والتطبيقات لخدمة المجتمع، وتلبية احتياجات سوق العمل تماشياً مع رؤية مملكة البحرين 2030، والمساهمة في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة لمنظمة الأمم المتحدة، بالإضافة إلى بناء قاعدة علمية من الطلبة لاستقطاب شركات عالمية للاستثمار في المملكة، وتزويد الطلبة بالخبرات العملية بجانب التحصيل العلمي، وتعريفهم على معنى الاتصال بين الفعل والإدراك، كما وتهدف هذه المبادرة إلى فتح آفاق جديدة للأعمال أو تأسيس شركات جديدة، عوضاً عن فتح المجال لتوظيف الطلبة الخريجين في شركات عالمية.
وبيّنت اللجنة أن مملكة البحرين كانت ومازالت مثالاً يحتذى بها في تقديم النماذج الحية للمبتكرين وأصحاب المبادرات، ممن عززوا تواجد وطننا العزيز في مختلف محافل النجاحات محلياً وإقليمياً وعالمياً. متطلعين جميعاً لخلق مجتمع شبابي طموح قادر على الابتكار من خلال المنافسة العلمية والثقافة المتجددة لمستقبل واعد.
وأعربت اللجنة عن عميق فخرها واعتزازها بالدور الكبير الذي تلعبه الشراكات الاستراتيجية لدعم الجائزة ومبادرتها، والمتمثلة في جهود هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، وكلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين)، وشركتي مايكروسوفت والمؤيد للكمبيوتر الشرق الأوسط، ودعم البنك الأهلي المتحد كراعٍ بلاتيني، وشركة بناغاز وبنك الإثمار كراعٍ فضي، وخليج البحرين للتكنولوجيا المالية (فينتك)، وثينك سمارت.