قالت رئيس مركز المنامة لحقوق الإنسان المحامية دينا عبدالرحمن اللظي إن قوة دفاع البحرين مصدر فخر واعتزاز جميع المواطنين والمقيمين كونها صرح شامخ يساهم بشكل رئيسي في استتباب الأمن والأمان في البحرين والمنطقة مما يكفل حق الفرد بالعيش بأمان واستقرار وطمأنينة بعيداً عن النزاعات والحروب والفتن التي ألمت كثير من بقاع العالم نتيجة الإرهاب والطائفية والعنصرية وغياب نهج التعايش السلمي.
وأشارت إلى إن قوة دفاع البحرين يحظى بدعم ورعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وبإشراف مباشر من القائد العام المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، إذ وصل الجيش بهذا التطور بفضل جهود المسؤولين وجميع منتسبي القوة بتفانيهم وإخلاصهم وتضحياتهم من أجل وطنهم.
وقي ذكرى تأسيس قوة دفاع البحرين يجب الإشارة إلى أهمية الدور الذي تقدمه من دعم للجهود الوطنية لمكافحة انتشار فيروس كورونا وما تقوم به الكوادر الطبية والتمريضية العسكرية والمدنية وما تم توفيره من خدمات طبية وتوفير للمنشآت الطبية المزودة بأفضل التدابير الصحية والعلاجية بطاقم طبي متخصص مزود بأحدث التقنيات المتطورة للعلاج لحفظ أمن وسلامة المواطنين والمقيمين.
وأشارت إلى إن قوة دفاع البحرين يحظى بدعم ورعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وبإشراف مباشر من القائد العام المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، إذ وصل الجيش بهذا التطور بفضل جهود المسؤولين وجميع منتسبي القوة بتفانيهم وإخلاصهم وتضحياتهم من أجل وطنهم.
وقي ذكرى تأسيس قوة دفاع البحرين يجب الإشارة إلى أهمية الدور الذي تقدمه من دعم للجهود الوطنية لمكافحة انتشار فيروس كورونا وما تقوم به الكوادر الطبية والتمريضية العسكرية والمدنية وما تم توفيره من خدمات طبية وتوفير للمنشآت الطبية المزودة بأفضل التدابير الصحية والعلاجية بطاقم طبي متخصص مزود بأحدث التقنيات المتطورة للعلاج لحفظ أمن وسلامة المواطنين والمقيمين.