قالت النائب الدكتورة معصومة بنت حسن عبدالرحيم إن قوة دفاع البحرين هي درع المملكة الحصين، وأن دورها البارز في حماية مقدرات الوطن، وما بذلته من جهود طيلة السنوات الماضية وخلال الـ 53 عامًا من مسيرته البناءه في نهضة وطننا تدعونا لأن نفتخر بما تحقق والمساهمات الكبيرة في حماية دولنا الخليجية والتي شاركت باسهاماتها الكبيرة في التصدي لأي عدوان خارجي.
وأضافت أن مسيرة العطاء الناجحة والتي حققتها قوة دفاع البحرين وجهود المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، والتي استطاعت أن تحقق المملكة العديد من الانجازات على مستوى الجاهزية الأمنية والقدرات الموجودة والتي ستبقى منارة نفتخر بها .
وأشارت إلى أن الجهود التي يبذلها منتسبو قوة دفاع البحرين وتضحياتهم التي ستبقى محفوظة في قلوب البحرينيين، والتي بلاشك تعكس الدافع الأساسي من أجل رفعة وشأن مملكتنا الغالية والمحافظة على استتاب الأمن والاستقرار فيها. وبينت أن القدرات العالية وما تمتلكه القوة من قدرات وأجهزة متطورة، بالاضافة الى أن تعزيز الابتكار قد ظهر واضحًا من خلال التشجيع على ذلك والتي تتوجت الجهود باطلاق أول مدرعة متعددة الأعراض يتم تصميممها في وحدة الصيانة الفنية بقوة دفاع البحرين وبكفاءات ووطنية حملت اسم "فيصل" مما يبرهن هذه القدرات العالية لمنستبو قوة دفاع البحرين، والذين نبارك لهم هذه المناسبة التي تأتي نتاجًا تشاركيا لجهودهم المخلصة.
ونوهت إلى أن إفتتاح مركز محمد بن خليفة التخصصي للقلب اضافة هامة للخدمات الطبية في مملكتنا الغالية والذي يتكون من 7 طوابق على مساحة 53 ـلف متر مربع و 148 سريرًا موزعًا على أربعة أجنحة للكبار وجناح للأطفال ويشمل عيادة آلأم الصدر وودتين للعناية المركزة ووحدة الحالات اليومية ومعامل القسطرة ووحدة التعقيم وغرف العمليات ومختبر عالي التقنية وطابق خاصة بالتوسعة المستقبلية يبرهن بأن البحرين تحقق العديد من الأهداف الرامية الى الاهتمام بالصحة العامة وبالقطاع الصحي على وجه التحديد وذلك في سعيها الى تعزيز هذه المنظومة الصحية وتحقيق كل ما من شأنه الرعاية الشاملة للمواطنين والمقيمين والمضي نحو تعزيز السياحة العلاجية.
وتابعت قائلة " الجهود التي بذلتها المملكة في مواجهة جائحة فيروس كورونا والدعم للقطاعات الطبية والمساهمة لفريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الموقر والتي حققت البحرين على مدار الأشهر الماضية نجاحات حقيقية ساهمت بشكل فعال ومستمر في المحافظة على صحة المواطنين، وان هذه الظروف الصحية لم تقف عائقًا امام انجاز البحرين الطبي بانشاء مستشفى محمد بن خليفة التخصصي للقلب والذي سيكون بلاشك أحد أهم المراكز الصحية في البحرين والذي سيعمل على تحقيق العديد من النجاحات على الصعيد الطبي بالاضافة الى تجهيزه بأفضل الأجهزة والطواقم الطبيبة التي ستشرف عليه، والتي نؤكد بأن القطاع الصحي في البحرين مستمر في تقديم الرعاية اللازمة والتي ندعم هذه الجهود للوصول الى أفضل الخدمات المقدمة على مستوى المنطقة والشرق الأوسط ولتكون البحرين مثالاً في المنطقة تستقطب مواطني دول الجوار في تعزيز واضح لمفهوم السياحة العلاجية والتي ستكون البحرين مقبلة على العديد من النجاحات وتعزيز هذه الجهود بفضل الكوادر الوطنية المؤهلة.
{{ article.visit_count }}
وأضافت أن مسيرة العطاء الناجحة والتي حققتها قوة دفاع البحرين وجهود المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، والتي استطاعت أن تحقق المملكة العديد من الانجازات على مستوى الجاهزية الأمنية والقدرات الموجودة والتي ستبقى منارة نفتخر بها .
وأشارت إلى أن الجهود التي يبذلها منتسبو قوة دفاع البحرين وتضحياتهم التي ستبقى محفوظة في قلوب البحرينيين، والتي بلاشك تعكس الدافع الأساسي من أجل رفعة وشأن مملكتنا الغالية والمحافظة على استتاب الأمن والاستقرار فيها. وبينت أن القدرات العالية وما تمتلكه القوة من قدرات وأجهزة متطورة، بالاضافة الى أن تعزيز الابتكار قد ظهر واضحًا من خلال التشجيع على ذلك والتي تتوجت الجهود باطلاق أول مدرعة متعددة الأعراض يتم تصميممها في وحدة الصيانة الفنية بقوة دفاع البحرين وبكفاءات ووطنية حملت اسم "فيصل" مما يبرهن هذه القدرات العالية لمنستبو قوة دفاع البحرين، والذين نبارك لهم هذه المناسبة التي تأتي نتاجًا تشاركيا لجهودهم المخلصة.
ونوهت إلى أن إفتتاح مركز محمد بن خليفة التخصصي للقلب اضافة هامة للخدمات الطبية في مملكتنا الغالية والذي يتكون من 7 طوابق على مساحة 53 ـلف متر مربع و 148 سريرًا موزعًا على أربعة أجنحة للكبار وجناح للأطفال ويشمل عيادة آلأم الصدر وودتين للعناية المركزة ووحدة الحالات اليومية ومعامل القسطرة ووحدة التعقيم وغرف العمليات ومختبر عالي التقنية وطابق خاصة بالتوسعة المستقبلية يبرهن بأن البحرين تحقق العديد من الأهداف الرامية الى الاهتمام بالصحة العامة وبالقطاع الصحي على وجه التحديد وذلك في سعيها الى تعزيز هذه المنظومة الصحية وتحقيق كل ما من شأنه الرعاية الشاملة للمواطنين والمقيمين والمضي نحو تعزيز السياحة العلاجية.
وتابعت قائلة " الجهود التي بذلتها المملكة في مواجهة جائحة فيروس كورونا والدعم للقطاعات الطبية والمساهمة لفريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الموقر والتي حققت البحرين على مدار الأشهر الماضية نجاحات حقيقية ساهمت بشكل فعال ومستمر في المحافظة على صحة المواطنين، وان هذه الظروف الصحية لم تقف عائقًا امام انجاز البحرين الطبي بانشاء مستشفى محمد بن خليفة التخصصي للقلب والذي سيكون بلاشك أحد أهم المراكز الصحية في البحرين والذي سيعمل على تحقيق العديد من النجاحات على الصعيد الطبي بالاضافة الى تجهيزه بأفضل الأجهزة والطواقم الطبيبة التي ستشرف عليه، والتي نؤكد بأن القطاع الصحي في البحرين مستمر في تقديم الرعاية اللازمة والتي ندعم هذه الجهود للوصول الى أفضل الخدمات المقدمة على مستوى المنطقة والشرق الأوسط ولتكون البحرين مثالاً في المنطقة تستقطب مواطني دول الجوار في تعزيز واضح لمفهوم السياحة العلاجية والتي ستكون البحرين مقبلة على العديد من النجاحات وتعزيز هذه الجهود بفضل الكوادر الوطنية المؤهلة.