أشادت لجنة الشئون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، برئاسة المهندس محمد إبراهيم السيسي البوعينين بجهود الأجهزة الأمنية وجهاز المخابرات الوطني، في إحباط العمليتين الإرهابيتين، التي استهدفتا تفجير جهازين للصراف الآلي تابعين لأحد البنوك الوطنية في منطقتي النعيم وجدحفص بمحافظة العاصمة.
وأعربت اللجنة عن استنكارها وإدانتها للعمل الإرهابي الجبان، الذي يسعى لتهديد الأمن والاستقرار، وتعريض أرواح الأبرياء للخطر، مؤكدة على دعمها لكافة الإجراءات القانونية والأمنية التي تقوم بها الجهات المعنية للحفاظ على أمن البلاد، والحفاظ على حياة أفراد المجتمع، وحماية المنشئات الحيوية، والمكتسبات الحضارية في البلاد.
وأوضحت اللجنة، إن مملكة البحرين تمضي قدما في المسيرة التنموية الشاملة بقيادة جلالة الملك المفدى، وأن الأعمال الإرهابية لن تتمكن من عرقلة الجهود الوطنية، في ظل مواجهة تحديات جائحة كورونا، والتطورات والمستجدات في الساحة المحلية والمنطقة، وأن الشعب البحريني الذي وقف مع قيادته ووطنه في كافة الأزمات، وأحبط مخططات الشر والفتنة، بمؤسساتها ومنابرها، وعزز من الوحدة الوطنية، وتمسك بالثوابت الوطنية الراسخة، وحافظ على السلم المجتمعي، سيتصدى لجميع الأعمال الإرهابية ومن يقف وراءها ويحرض عليها.
داعية جميع مؤسسات المجتمع للقيام بواجبها الوطني في دعم الجهود الأمنية، والرفض المعلن لكافة الممارسات الإرهابية.
وأعربت اللجنة عن استنكارها وإدانتها للعمل الإرهابي الجبان، الذي يسعى لتهديد الأمن والاستقرار، وتعريض أرواح الأبرياء للخطر، مؤكدة على دعمها لكافة الإجراءات القانونية والأمنية التي تقوم بها الجهات المعنية للحفاظ على أمن البلاد، والحفاظ على حياة أفراد المجتمع، وحماية المنشئات الحيوية، والمكتسبات الحضارية في البلاد.
وأوضحت اللجنة، إن مملكة البحرين تمضي قدما في المسيرة التنموية الشاملة بقيادة جلالة الملك المفدى، وأن الأعمال الإرهابية لن تتمكن من عرقلة الجهود الوطنية، في ظل مواجهة تحديات جائحة كورونا، والتطورات والمستجدات في الساحة المحلية والمنطقة، وأن الشعب البحريني الذي وقف مع قيادته ووطنه في كافة الأزمات، وأحبط مخططات الشر والفتنة، بمؤسساتها ومنابرها، وعزز من الوحدة الوطنية، وتمسك بالثوابت الوطنية الراسخة، وحافظ على السلم المجتمعي، سيتصدى لجميع الأعمال الإرهابية ومن يقف وراءها ويحرض عليها.
داعية جميع مؤسسات المجتمع للقيام بواجبها الوطني في دعم الجهود الأمنية، والرفض المعلن لكافة الممارسات الإرهابية.